اخي عمر
اسألك هل الرسول عليه السلام اخبرنا بالنعيم الاعظم؟
الجواب ...لا
الله عز وجل قال لنا اتبعوا المرسلين
اسألك هل تؤمن ان بلاغ الدعوة اكتملت من عند محمد ام ناقصه ليكملها شخص آخر...؟
خربطة التأويل اتركها لنفسك اما نحن متمسكون بمحكم التنزيل
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
اخي عمر
اسألك هل الرسول عليه السلام اخبرنا بالنعيم الاعظم؟
الجواب ...لا
الله عز وجل قال لنا اتبعوا المرسلين
اسألك هل تؤمن ان بلاغ الدعوة اكتملت من عند محمد ام ناقصه ليكملها شخص آخر...؟
خربطة التأويل اتركها لنفسك اما نحن متمسكون بمحكم التنزيل
انا لم اكره رضوان ربي ولكن اقولك لكم اني انكر ان الله سبحآنه وتعالى علوا كبيرا انه يحزن واننا بعصيانه سوف نحزنه فاذا اذا عصيناه نضره وهذا يتناقض مع قول الله ( والله غني عن العالمين )
وانا قلت نظريه وهذا الكلام لا اؤمن به حاليا ولكن مجرد نظريه لنقارنها بقول ناصر ونرى من احسن قولا فنتبعه
- - - تم التحديث - - -
وهذا اللي كنت بقوله وقال الله تعالى ( اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
ههههه يا ناصر محمد انظر الى رد انصارك
السلام عليكم
أخي الفاضل ولكن رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم ولم يفت بكثير من أسرار الكتاب كأصحاب الكهف و عددهم وقصتهم و قصة ذي القرنين و نسبه.
"سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء : ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا. (الكهف : 22 ) أنظر إلى قول الله "مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ" رغم أن الرسول ليس من الذين يعلمون عددهم. والحمد لله أن جعلنا في عهد المهدي النتظر لنعلم عددهم بل ليفصل لنا قصتهم تفصيلا. تصديقا لقول الله : كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ فصلت3 )وتكون برهانا لمهداوية ناصر محمد( اليماني صاحب علم الكتاب.
والسلام
الكتب » صحيح مسلم » كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها » باب إحلال الرضوان على أهل الجنة فلا يسخط عليهم أبدا
باب إحلال الرضوان على أهل الجنة فلا يسخط عليهم أبدا
2829 حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن سهم حدثنا عبد الله بن المبارك أخبرنا مالك بن أنس ح وحدثني هارون بن سعيد الأيلي واللفظ له حدثنا عبد الله بن وهب حدثني مالك بن أنس عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله يقول لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم فيقولون وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك فيقولون يا رب وأي شيء أفضل من ذلك فيقول أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا
مين قالك اني سني ؟ انا مسلم ومتبري بجميع المذاهب من قبل ان اعلم ان ناصر محمد يقول نفس الشيء ولكن نعم ربما رضوان الله اعظم من نعيم الجنه ولكن لا يوجد شيء اسمه الله راضي وسعيد بعد ما كان حزين هذا مقصدي
- - - تم التحديث - - -
ولكن ياخي كون الله قال اكملت لكم دينكم هذا يعني اننا لن ياتينا شيء لم يعلمنا اياه الرسول صلى الله عليه وسلم فهل انتم مهتدون ؟
سلام على من اتّبع الهدى، أيّها الباحث المنصف كن منصفا مع نفسك و مع الله حتى يأتيك اليقين و جئتنا تجادلنا عن صفة رضوان الله في نفسه بغير علم و لا هدى و كتاب منير مدّعيا أنّك أتيتنا بآية تنسف صحّة معتقدنا وهي قوله تعالى:الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإسْلامَ دِينًا.
و هل رأيتنا دعونا لغير الإسلام دينا أم رضينا غير الإسلام دينا ويحكم مالكم كيف تحكمون أفلا تبصرون.أم رأيتنا شرّعنا في الإسلام أحكاما و ادّعينا لله أسماء و صفاتا كما فعل المفترون على الله من أهل الكتاب بل حتى من المسلمين بل جئناكم ليحكم الله بيننا جاعلين كتاب الله فيصلا فيما اختلفنا فيه من الحقّ بإذنه و نعود و إيّاكم إلى المنهج القويم و الصراط المستقيم و نعبد الله كما يحبّ و يرضى وهو القائل جلّ في علاه مادحا كتابه العزيز:وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَىٰ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. فكان هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم كما أخبر تعالى:إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا. فأمرنا الله بتدبّره أحسن تدبّر فهو من تمام نعمته علينا و فيه من أسرار صفاته و أحسن طرق عبادته.
و الله ما جاء ناصر محمد اليماني و أنصاره بدين جديد و أحدثوا في كتاب الله أمرا بل جاءكم الإمام المهدي يبّين لكم الحقيقة التي خفيت عنكم و يهديكم إلى أحسن الأعمال و أكمل العبادات ألا وهي حقيقة رضوان الله تعالى في نفسه و قد أكثر الله تعالى من ذكرها في كتابه العزيز مادحا من اتّبع رضوانه فقال:قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ(16)يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ. و قال جلّ في علاه:مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانً.
فكان رضوانه من أعظم أنعمه علينا فهو النعيم الأكبر الذي قال فيه تعالى:وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.
و لكنّكم جعلتم رضوانه إلاّ أن يرضى عنكم فيدخلكم بفضله و رحمته إلى جنّاته فكانت الجنّة هي منتهى غايتكم و آمالكم من ربّكم و لكن لو سألتك و كنت منصفا مع نفسك أليس رضوان الله تعالى الذي أقررت به نعيما أعظم من الجنّات هو صفة لله تعالى كصفة الرحمة و الحلم أليست هذه من الصفات النفسية لله تعالى،ألست تقرّ أنّ الله هو أرحم الراحمين فصفة الرحمة أليست من نفسه جلّ في علاه وهو القائل: كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ. و كذلك رضوان الله تعالى هي من صفاته النفسية فرضوانه على عباده هي من رضوان نفسه و لكن المتّقين و الصادقين من المؤمنين أرادوا رضوان نفس الله عليهم ليدخلوا به جنّاته فكان رضوان نفسه وسيلة لهم لغاية إدراك الجنّة أمّا قوم يحبّهم الله و يحبّونه يبتغون رضوان نفسه غاية و ليست وسيلة لأنّهم تبيّنوا أنّ غاية الغايات و منتهى النعم أن يكون الله تعالى راضيا في نفسه لا متحسّر و لا حزين و لن يتحقّق لهم ذلك حتى يدخل كلّ العبيد في رحمته تعالى و تشفع لهم رحمته من عذابه و هذا هو سرّ الشفاعة الذي لا تحيطون به علما.
إذا فرضوان نفسه تعالى هي حقيقة قرآنية و صفة من صفات الله و لكن كلٌّ اتّخذ فيها سبيلا أمّا طائفة فاتّخذوها وسيلة لنعيم الجنّات و أمّا طائفة من الربّانيين و من قوم يحبّهم الله و يحبّونه اتّخذوها أسمى الغايات و النعيم الأعظم من جنّاته.
و أقول لك أيّها الباحث المنصف لو تدبّرت بيانات الإمام ناصر محمد اليماني عن النعيم الأعظم لتجلّت الحقيقة واضحة أمام عينك و لكنّك لم تنب إلى ربّك بصدق و جئت تجادلنا بغير علم فتريّث في الحكم و خذ من الوقت ما يكفيك لحسن التدبّر فإنيّ أراك رجلا متسرّعا في الحكم من غير تدبّر.
ههههههههههههه طيب سؤال لك رضوان من الله اكبر من ماذا؟
اجب يا فصيح
لا اله الا الله وعلى انبيائه صلى الله وعلينا حلت رحمة الله
الله الله الله الله
يا سعد قوم بالله فازو ولم يرو في الورى سواه ولم يرو في الورى سواه
قربهم منه واجتباهم قوم يحبهم ويحبونه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ازال حجب الغطاء عنهم فراو رضوانه في سماه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ان الرضى لا يكون الا بعد غضب والسعادة لا تكون الا بعد حزن وقوله تعالى(يا حسرة على العباد) تدل على حزن الله على عباده لانه ارحم الراحمين طبعا ستقول يقصد الله حسرتهم على انفسهم ولكن لو كان كذلك لقال يا حسرة العباد على انفسهم فمثلا انا اذا رايت الباحث المنصف قد وقع في مشكلة احزن عليه واقول يا حسرة عليك وهذا حزن مني عليك تعطافا معك بسبب الرحمة التي وضعها الله بي كما وضع بك رحمة فما بالك بارحم اراحمين يرى عباده في النار نادمين على ما فرطو في جنبه فاذا به يشعر بالحسرة في نفسه عليهم فيقول (يا حسرة على العباد ما ياتيهم من رسول الا كانو به يستهزئون)صدق الله العظيم
وفعلا الله اكمل لنا ديننا بالقران وببيان القران السنة ولكن انتم صليتم بابتعاء الافتراءات وفسرتم القران بالظن حتى الطفل عندما يقرا التفسيرات عندكم يخالجه شعور بعدم صحتها لانها مليئة بالاسرائيليات وقد بين الامام لكم تفسيراتكم الظنية بكثير من الامور ولكنكم لا تعقلون الله يهديكم
لا اله الا الله وعلى انبيائه صلى الله وعلينا حلت رحمة الله
الله الله الله الله
يا سعد قوم بالله فازو ولم يرو في الورى سواه ولم يرو في الورى سواه
قربهم منه واجتباهم قوم يحبهم ويحبونه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
ازال حجب الغطاء عنهم فراو رضوانه في سماه
ليس هذا باجتهادنا انما الفضل من الله
اكبر من نعيم الجنه وانا لا انكر هذا ولكن انكر ان الله يحتاج الينا لكي نفرحه فهذا مناقض قوله تعالى ( والله غني عن العالمين )