- 7 -
Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
11 - 09 - 1434 AH
20 - 07 - 2013 AD
09:45 am
ــــــــــــــــــــــ
To my beloved fasting Muslims..
In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful
Forgiveness and peace be upon all the prophets of Allah with their families, from the first one of them to the last seal of them Mohammad the messenger of Allah, O you who believing ask forgiveness upon him and them and salute the salutation, We make no difference between any of His messengers. And they say we hear and obey, we ask Your forgiveness, our Lord. To You is the ultimate destiny.
O my beloved in Allah, it is more favorable in Ramadan to pray the (Maghrib) after sunset and (Esha) evening prayers together delayed combining at the appointed time of (Ghasaq) darkness that is the appointed time the for (Esha) evening prayer, Oh to my severe wonder how do you make the month of Ramadan as like the break fast months but you are fasting all of your day till (Azan Mughrib) the call of after sunset prayer.
probably one of the extremest without the Truth would say: " We should eat a date and senboosa then we get up to pray then we return so we continue taking the meal of breakfast". The Imam Mahdi replies to the asking ones and we say: in that what curb the apatite to many people that he eats little while he is hungry then gets up to the prayer then his apatite is curbed, so after the prayers he never finds his apatite as it was when the call of Maghrib.
Mohammad the messenger of Allah and those who were with him they were fasting til the appearance of dusk for the Maghrib prayer so they break the fast and they continue in eating the meal of breakfast from dusk til the appointed time of (Ghasaq) darkness then they pray Maghrib and Esha together delayed combining, and they were not delaying in taking the meal of breaking the fast til the darkness of the night.
And the messenger -forgiveness and peace be upon him- made a sign in the religion of Allah if replacing it happened then here you will know that the innovation just penetrated your religion, and this is the true sign that if you found your nation hasten the breaking of fast before they pray Maghrib, they just make the call (azan) for Maghrib then they hasten the breaking fast before the up-rising of prayer and they do not delay it till after the Maghrib prayer because that harms the self apatite, so Mohammad the messenger of Allah taught you if you found your nation do the opposite that they delay to eat the meal of breaking the fast till the appointed time the darkness of the night, then here you know that the innovation just entered you religion which that Allah did not send down an authority for it, and the nation is no longer being well in their religion. Peace be upon him said: [ My nation yet still well as long they hasten the break of fast and they delay (Sohor) before dawn meal] Truthful peace be upon him.
and peace be upon the messengers, and praise be to Allah Lord of the worlds.
Your brother Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
________________
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=108762
اقتباس المشاركة 108762 من موضوع ( فتاوى الإمام المهديّ المنتظَر عليه السلام في أحكام الصيام )
- 7 -
[ لمتابعة رابط المشاركــة الأصليّة للبيــان ]
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=108757
الإمام ناصر محمد اليماني
13 - 09 - 1434 هـ
20 - 07 - 2013 مـ
09:45 صباحاً
ــــــــــــــــــــــ
إلى أحبتي المسلمين الصــــــــــائمين ..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصّلاة والسّلام على كافّة أنبياء الله وآلهم من أوّلهم إلى خاتمِهم محمّدٍ رسولِ الله، يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وعليهم وسلِّموا تسليماً، لا نُفرِّق بين أحدٍ من رُسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير..
ويا أحبّتي في الله، يُفضّل في رمضان أن تُصلّوا صلاة المغرب والعشاء جمع تأخيرٍ في ميقات الغسق الذي هو ميقات صلاة العشاء، ويا عجبي الشديد كيف تجعلون شهر رمضان كمثل أشهر الفطر، ولكنّكم صائمون طوال يومكم إلى أذان المغرب!
وربّما يودّ أحد المتشدّدين بغير الحقّ أن يقول: "بل نأكل تمرةً وسنبوسةً ومن ثمّ نقوم نصلّي ومن ثمّ نعود فنكمل تناول وجبة الفطور". ومن ثمّ يرُدّ الإمام المهديّ على السائلين ونقول: إنّ ذلك يسدّ الشهيّة لدى كثيرٍ من النّاس أن يأكل قليلاً وهو جائعٌ ومن ثمّ يقوم إلى الصلاة ومن ثم تسدّ شهيته، فبعد الصلاة لن يجد شهيته كما كانت حين أذان المغرب.
وقد كان صيام محمدٍ رسول الله والذين معه أنّهم كانوا يصومون إلى ظهور الشفق لصلاة المغرب فيفطرون فيستمرون في أكل وجبة الإفطار من الشّفق حتى ميقات الغسق ومن ثم يُصلّون المغرب والعشاء جمع تأخير، وما كانوا يتأخّرون في تناول وجبة الفطور إلى غسق الليل.
وقد جعل الرسول عليه الصلاة والسلام علامةً في دين الله إذا تمّ استبدالها فهنا ستعلمون أنّه قد دخلت في دينكم البدعة، وهذه العلامة الحقّ أنّكم إذا وجدتم أمّتكم يعجلون الفطور قبل أن يصلّوا المغرب بل يؤذنون للمغرب ومن ثم يعجلون الفطور قبل إقامة الصلاة ولا يُؤخِّرونه إلى بعد صلاة المغرب كون ذلك يضرّ شهية النّفس، فعلّمكم محمدٌ رسول الله أنَّكم إذا وجدتم أمّتكم يفعلون العكس فيؤخّرون تناول وجبة الفطور إلى ميقات غسق الليل، فهنا تعلمون أنه قد دخلت في دينكم البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان ولم تعُد الأمّة بخيرٍ في دينهم. وقال عليه الصلاة والسلام: [لاتزال أمتي بخير ما عجّلوا الفطور وأخّروا السحور] صدق عليه الصلاة والسلام.
اللهم قد بلّغتُ اللهم فاشهدْ، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــ
إلى أحبتي المسلمين الصــــــــــائمين ..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصّلاة والسّلام على كافّة أنبياء الله وآلهم من أوّلهم إلى خاتمِهم محمّدٍ رسولِ الله، يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وعليهم وسلِّموا تسليماً، لا نُفرِّق بين أحدٍ من رُسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير..
ويا أحبّتي في الله، يُفضّل في رمضان أن تُصلّوا صلاة المغرب والعشاء جمع تأخيرٍ في ميقات الغسق الذي هو ميقات صلاة العشاء، ويا عجبي الشديد كيف تجعلون شهر رمضان كمثل أشهر الفطر، ولكنّكم صائمون طوال يومكم إلى أذان المغرب!
وربّما يودّ أحد المتشدّدين بغير الحقّ أن يقول: "بل نأكل تمرةً وسنبوسةً ومن ثمّ نقوم نصلّي ومن ثمّ نعود فنكمل تناول وجبة الفطور". ومن ثمّ يرُدّ الإمام المهديّ على السائلين ونقول: إنّ ذلك يسدّ الشهيّة لدى كثيرٍ من النّاس أن يأكل قليلاً وهو جائعٌ ومن ثمّ يقوم إلى الصلاة ومن ثم تسدّ شهيته، فبعد الصلاة لن يجد شهيته كما كانت حين أذان المغرب.
وقد كان صيام محمدٍ رسول الله والذين معه أنّهم كانوا يصومون إلى ظهور الشفق لصلاة المغرب فيفطرون فيستمرون في أكل وجبة الإفطار من الشّفق حتى ميقات الغسق ومن ثم يُصلّون المغرب والعشاء جمع تأخير، وما كانوا يتأخّرون في تناول وجبة الفطور إلى غسق الليل.
وقد جعل الرسول عليه الصلاة والسلام علامةً في دين الله إذا تمّ استبدالها فهنا ستعلمون أنّه قد دخلت في دينكم البدعة، وهذه العلامة الحقّ أنّكم إذا وجدتم أمّتكم يعجلون الفطور قبل أن يصلّوا المغرب بل يؤذنون للمغرب ومن ثم يعجلون الفطور قبل إقامة الصلاة ولا يُؤخِّرونه إلى بعد صلاة المغرب كون ذلك يضرّ شهية النّفس، فعلّمكم محمدٌ رسول الله أنَّكم إذا وجدتم أمّتكم يفعلون العكس فيؤخّرون تناول وجبة الفطور إلى ميقات غسق الليل، فهنا تعلمون أنه قد دخلت في دينكم البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان ولم تعُد الأمّة بخيرٍ في دينهم. وقال عليه الصلاة والسلام: [لاتزال أمتي بخير ما عجّلوا الفطور وأخّروا السحور] صدق عليه الصلاة والسلام.
اللهم قد بلّغتُ اللهم فاشهدْ، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــ