الموضوع: سؤال عن كل ما يتعلق بليلة القدر ..

النتائج 1 إلى 10 من 93
  1. افتراضي سؤال عن كل ما يتعلق بليلة القدر ..

    بسم الله الرحمن الرحيم .. وبه نستعين

    إخوتي وأحبابي الأنصار

    أرجو ممن يستطيع أن يضع لي كل ما فهمه عن إمامنا الحبيب فيما يتعلق
    بليلة القدر: وقتها / تنزيل القرآن فيها / علاقتها بظهور الإمام الكريم ..... الخ
    سواءً كانت مشاركتكم من خلال فهمكم عن الإمام أو من اقتبسات من بيانات النور.

    أرجو أن احصل على معلومات شاملة بكل ما يتعلق من ليلة القدر
    وجزاكم ربي من نعيم رضوانه
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


  2. افتراضي

    فإنكم لا تحيطون بسر ليلة القدر في الكتاب التي فيها يُفرق كُل أمر حكيم بقدر الأحداث الكُبرى

    فتعالو لأزيدكم علما عن ليلة القدر وما ادراك ما ليلة القدر والتي فيها يفرق كل أمرا حكيم
    ==================
    السلام عليكم يمكنك البحث في الكتاب ووضع الجملة مع اقواسها :
    "ليلة القدر" وستجدي كل البيانات التي ذكر فيها بالضبط الجملة

  3. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحیم
    للتذكیر هذان البیانان هما آخر ما كتبه الامام عن لیلة القدر واكثر تفصیلا واضم صوتی الی الاخت حبیبة الرحمن لطلب المزید من التوضیح
    وحسب فهمی لیلة القدر هی بحساب القمر ای تعادل ثلاثون یوما من ایامنا و هی شهر رمضان الذی انزل فیه القران و یحدث فی احد لیالی القدر (شهر رمضان) وصول كوكب لعذاب و طلوع الشمس من مغربها




    اقتباس المشاركة 53011 من موضوع من أحداث ليلة القدر ومزيدٌ من أسرار الكتاب ذكرى لأولي الألباب ..


    الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
    04 - رمضان - 1433 هـ
    23 - 07 - 2012 مـ
    11:23 صباحًا
    (بحسب التَّقويم الرَّسمي لأم القُرى)
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ



    من أحداث ليلة القدر ومزيدٌ من أسرار الكتاب ذكرى لأولي الألباب ..


    اقتباس المشاركة : فارس الحق

    امامي هناك بعض البلدان ونفترض ان هناك شخصا في القطب الشمالي يريد ان يصوم فكيف يصوم مع العلم ان الشمس لا تشرق ولا تغرب
    ارجوا الرد

    انتهى الاقتباس من فارس الحق


    بسم الله الرحمن الرحيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

    ويافارس الحق إذا اختل طول اليوم أكثر من أربعة وعشرون ساعة فهنا يأتي الإذن بالتقدير بالوقت كما سوف تعلمون عند مرور كوكب العذاب في ليلة القدر في شهر ما، وتلك ليلة ما لها صبح وهي الوحيدة في الكتاب ليلة ما لها صبح حسب ميقات مكة المكرمة وما جاورها وليس ليلها سرمدي ولا نهارها سرمدي وإنما الليل ينتهي فيعود من حيث أتى وكذلك النهار وإلى التفصيل فاعلموا أحبتي في الله إن ليلة مرور كوكب العذاب يشتد التناوش والتجاذب بين الكوكب الأم التي هي أرض البشر وكوكب سقر ومن ثم تبدأ الأرض بالتباطؤ في دورانها حول نفسها شيئاً فشيئاً، في تلك الليلة هي حتى مطلع الفجر فيتوقف دورانها في ميقات الظل فتسكن من الحركة تماما بعد قضاء صلاة الفجر ومن ثم تبدأ بالتحرك العكسي ليسبق الليل النهار فيعود الليل من آخره إلى الوراء متجهاً غرباً فيحلُ ميقات صلاة الفجر صلاة المغرب وفي ميقات صلاة المغرب صلاة الفجر كون الشرق سوف يصير غربا والغرب شرقا ومن ثم ترون الشمس تطلع من الغرب فتنتهي تلك الليلة وما أدراك ما ليلة القدر ولم نحدد بأي شهر وإلى الله ترجع الأمور، ولكن يا فارس الحق إن الزمان لم يختل بعد حتى نفتي بالتقدير ولا يزال طول اليوم 24 ساعة فصبراً جميلاً حتى يسكن الظل، تصديقا لقول الله تعالى:
    { أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا
    ﴿45﴾ ثُمَّ قَبَضْنَاهُ إِلَيْنَا قَبْضًا يَسِيرًا ﴿46﴾ }
    صدق الله العظيم [الفرقان]

    وتلك هي ليلة القدر المعلومة في الكتاب وما أدراك ما ليلة القدر هي حتى مطلع الفجر فتسكن حركة الأرض ومن ثم يعود الليل من آخرة إلى الوراء ليسبق الليل النهار بعد أن أدركت الشمس القمر في كثير من أهلة الشهور وما تذكَّر إلا قليلا، إنا لله وإنا إليه لراجعون، فكم حرصت عليكم وما أكثر الناس ولوحرصت بمؤمنين حتى يروا العذاب الأليم رجوتُ من ربي أن يرحم عباده فيؤخر عنهم العذاب إلى حين لعلهم يهتدون وإن كان لا بد فليجعله حكماً بالحق بيننا وبين الشياطين من عباده من الجن والإنس ومن كل جنس فنحن قوم يحبهم الله ويحبونه غايتنا عكس غاية شياطين الجن والإنس الذين اتخذوا غضب الله غايةً ويسعون الليل والنهار إلى تحقيق هدفهم في نفس ربهم وأما كيف يحققوا عدم رضوان الله على عباده فهو بصد عباد الله عن الحق وفتنتهم عن السبيل الحق وأما قوم يحبهم الله ويحبونه، اتخذنا رضوان الله غاية فلن نرضى حتى يرضى في نفسه ولن يرضى في نفسه حتى يجعل الناس أمة واحدة على الهدى كون الله يرضى لعباده الشكر ولا يرضى لهم الكفر اللهم سلِّم سلِّم فمن كان مع المهدي المنتظر اتخذ رضوان الله غاية سوف يستمر إلى أن يتحقق الهدى للناس جميعا وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. صدق الله العظيم

    ولو لم تحدث ليلة القدر المعلومة في الكتاب هذا الشهر فمن الأنصار من سوف يرتد على عقبيه كونه لم يرتقِ إلى العبودية الحق ويزعم إنه يتخذ رضوان الله غاية فإذا هو يحزن بسبب عدم تحقيق حزن الله وحسرته على عباده ويامن سوف يرتد على عقبيه فهل سبب انقلابك وخلع بيعتك ونكث عهدك بسبب إن العذاب لم يتحقق هذا الشهر ومن ثم نقول: ألست تزعم إنك تعبد رضوان الله غايةً وإنك لن ترضى حتى يرضى أفلا تعلم إن الله لا يرضى لعباده الكفر ويحزنه تعذيبهم بل يرضى لهم الشكر، أفلا تعلم ما يحدث في نفس الله من بعد حدوث الصيحة وخمودهم ولربما أحد السائلين يود أن يقول: وماذا يحدث في نفس الله من بعد حدوث الصيحة على المعرضين عن اتباع الكتاب ومن ثم نترك الجواب من الرب مباشرة ليعلمكم بالحق في نفسه، وقال الله تعالى:
    { إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿29﴾ يَا حَسْرَ‌ةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّ‌سُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿30﴾ أَلَمْ يَرَ‌وْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُ‌ونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْ‌جِعُونَ ﴿31﴾ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُ‌ونَ ﴿32﴾ }
    صدق الله العظيم [يس]

    فما خطبكم يامعشر الأنصار تستعجلون العذاب على المعرضين فهل تريدون أن تزيدوا الحسرة في نفس الله أرحم الراحمين أم تريدون أن تحققوا في نفسه السرور ولن يكون مسروراً حتى يتوبوا إلى ربهم ليغفر ذنوبهم، فاعتصموا برضوان الله غاية، ولا تستيئِسوا حتى يتحقق هدى الأمة بأسرها فيجعل الله الناس أمة واحدة على صراطٍ مستقيمِ، والمسلمين والنصارى واليهود فيكونوا جميعا مؤمنين أمة واحدة على صراطٍ مستقيمٍ، إلا شياطين البشر منهم الذين كرهوا المهدي المنتظر وهدفه السامي والعظيم إلا أن يتوبوا فإن ربي غفورٌ رحيم.
    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .

    أخوكم الإمام المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ
    __________

    [لقراءة البيان من الموسوعة]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=52876

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..




  4. افتراضي

    أشكرك أخي الفاضل أبو محمد وهنا يخطر ببالي سؤال:

    ما دامت ليلة القدر تعادل ثلاثين يوما من حساب أيام الأرض وهي تستغرق شهر رمضان كله

    هذا يعني حصر ليلة القدر في العشر الأواخر فقط من رمضان لمعلومة خاطئة

    أليس كذلك ؟

  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة : حبيبة الرحمن
    أشكرك أخي الفاضل أبو محمد وهنا يخطر ببالي سؤال:
    ما دامت ليلة القدر تعادل ثلاثين يوما من حساب أيام الأرض وهي تستغرق شهر رمضان كله
    هذا يعني حصر ليلة القدر في العشر الأواخر فقط من رمضان لمعلومة خاطئة
    أليس كذلك ؟
    انتهى الاقتباس من حبيبة الرحمن
    حسب فهمی لیلة القدر هی بحساب القمر و هی شهر رمضان ?له ولذل? اتفق انها فی شهر رمضان ول?ن دون تحدید ای لیلة ومن الخطاء حصرها فی العشر الاواخر
    هذا حسب فهمی وارجو التصحیح


    اقتباس المشاركة 55603 من موضوع الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..





    -1-

    الإمام ناصر محمد اليماني
    24 - 09 - 1433 هـ
    12 - 08 - 2012 مـ
    09:46 صباحاً

    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــة الأصليِّة للبيـــــــــــــــان ]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=55600
    ــــــــــــــــــــ


    الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله ورسله وآلهم الطيبين والتابعين الحقّ من ربهم في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين، أما بعد..
    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار وجميع المسلمين، إنّ ليلة القدر الأساسيّة في الحساب هي في القمر وهي شهرٌ بحساب أيام البشر، ومن صام شهر رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وأما ليلة القدر بحسب أيام البشر فهي ليلةُ قدرٍ لأحداثٍ ربانيّة و ليست إلا جزءٌ من ميقات ليلة القدر الأساسيّة، كون ليلة القدر الأساسية هي ليلة القمر. ولذلك قال الله تعالى:
    {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)} صدق الله العظيم [البقرة].

    وبما أنه يقصد ليلة القدر في القمر وتعدل شهراً بأيام البشر، ولذلك قال الله تعالى:
    {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ‌ ﴿١﴾ وَمَا أَدْرَ‌اكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ‌ ﴿٢﴾ لَيْلَةُ الْقَدْرِ‌ خَيْرٌ‌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ‌ ﴿٣﴾} صدق الله العظيم [القدر]، كون ليلة القدر شهر وهي خيرٌ من ألف شهر.

    وأما ليلة القدر ذات الحدث بحسب أيام البشر فهي بعد نهاية ألف شهرٍ في الحساب تأتي ليلة العذاب، وهي شرٌ على المستكبر المُعْرِض عن الذِّكر، وخيرٌ ونصرٌ وتمكينٌ للتابعين للذكر، فيها يُفرق كل أمرٍ حكيمٍ، وما كان الله ليعذّب عباده حتى يبعث النذير المهديّ المنتظر من بعد خاتم الرسل. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5)} صدق الله العظيم [الدخان].

    وبما أنّ العذاب يأتي في عصر بعث النذير المهديّ المنتظر ومن قبله رسولٌ ولذلك ذكر النذير وذكر الرسول، كون عذاب الدخان المبين في عصر النذير ومن قبله رسولٌ وهو خاتم الأنبياء والمرسلين محمدٌ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولذلك قال الله تعالى:
    {حم ﴿١﴾ وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿٢﴾ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَ‌كَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِ‌ينَ ﴿٣﴾ فِيهَا يُفْرَ‌قُ كُلُّ أَمْرٍ‌ حَكِيمٍ ﴿٤﴾ أَمْرً‌ا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْ‌سِلِينَ ﴿٥﴾ رَ‌حْمَةً مِّن رَّ‌بِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٦﴾ رَ‌بِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ ﴿٧﴾ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَ‌بُّكُمْ وَرَ‌بُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ ﴿٨﴾ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ ﴿٩﴾ فَارْ‌تَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ ﴿١٠﴾ يَغْشَى النَّاسَ هَـٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١١﴾ رَّ‌بَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ ﴿١٢﴾ أَنَّىٰ لَهُمُ الذِّكْرَ‌ىٰ وَقَدْ جَاءَهُمْ رَ‌سُولٌ مُّبِينٌ ﴿١٣﴾ ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ ﴿١٤﴾ إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ ﴿١٥﴾ يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَ‌ىٰ إِنَّا مُنتَقِمُونَ ﴿١٦﴾} صدق الله العظيم [الدخان].

    وبما أنَّ ليلة القدر خيرٌ من ألف شهرٍ؛ فالسؤال الذي يطرح نفسه: أليس في الألف شهرٍ سوف تأتي خلاله ليالٍ قَدْرٍ كثيرةٍ في كل شهر من رمضان؟ فلماذا ليلة القدر خيرٌ من ألف شهرٍ برغم أنها سوف تمرّ ليالٍ قدْرٍ كثيرة في خلال ألف شهر؟ ومن ثم يردّ على السائلين المهديّ المنتظر وأقول: كون في مثل تلك الليلة يُفرق كل أمرٍ حكيم، ليلة الفتح الأكبر، ليلة ظهور المهديّ المنتظر في ليلةٍ على كافة البشر بعد انقضاء ألف شهر كون في تلك الليلة عذابٌ على المستكبر عن الذكّر، وليلة نصرٍ وتمكينٍ للتابعين للذكّر، فيها يُفرق كل أمرٍ حكيم، سلامٌ على المتقين الساجدين.
    وإنما يقصد: إنها خيرٌ من ألف شهر مرّ من قبلها من بعد ليلة تنزيل القرآن العظيم، وفي ذلك سرّ الفتح الأكبر في تاريخ الكتاب.

    ويأتي الفتح في إحدى ليالي القدر المباركة بحسب أيام البشر، فتكون ليلة القدر المباركة بوقوع الحدث هي خيرٌ من أشهر وليالي قدرٍ مضت وانقضت في الأشهر من قبل ليلة تفريق الأوامر الربانيّة، وليست ليلة تنزيل الكتاب؛ بل في مثل تلك الليلة فيها يُفرق كل أمر حكيمٍ.

    ولربّما يودّ أحد السائلين أن يقول: "يا من آتاه الله علم الكتاب ذكرى لأولي الألباب، فمتى ليلة القدر في هذا الشهر وبحسب أيام البشر؟" . ومن ثم يردّ عليهم المهدي المنتظر وأقول:
    إنّ ليلة القدر في هذا الشهر رمضان 1433 وبحسب أيام البشر سوف تكون في تاريخ ليلة تسعة وعشرين من رمضان، وفي تاريخ ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان، وفي تاريخ ليلة سبعٍ وعشرين من رمضان.

    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار فحين ترونني أضع فخاً للذين لا يريدون أن يحاوروا ناصر محمد اليماني إلى أنْ يجدوا ثغرةً تكون مدخلاً عليه حسب زعمهم فيقيموا عليه الحجّة بالحقّ حسب زعمهم، ولا يزالون يبحثون الليل والنهار علّهم يجدون ثغرةً يدخلون منها، ولذلك نضع لهم فخاً في بعض البينات حتى يظنون أنهم قد وجدوا ثغرةً بيّنةً، ومن ثم يعتقدون أنهم سوف يقيمون الحجّة على ناصر محمد اليماني من خلالها، فيتجرَّؤون للحوار، فيعلن أحدُهم اسمه ويقوم بتنزيل صورته وتعريف شخصيّته، فيزعم أنه سوف يقيم الحجّة على ناصر محمد اليماني في النقطة الفلانية، وبما أنّ ناصر محمد اليماني حكم على نفسه مسبقاً لو أنّ أحداً علماء الأمّة أقام عليه الحجّة من محكم الكتاب في مسألةٍ واحدةٍ فقط فعليه التراجع عن عقيدة أنّه الإمام المهديّ وعلى أنصاره التراجع عن اتّباعه.

    ولكنكم يا معشر الأنصار تُفشلون مكر المهديّ المنتظر بالحقّ كونكم تبادرون بالاستفسار وتستعجلون البيان في تلك النقطة، فتجبرون الإمام المهديّ على التعجيل ببيانها خشية فتنتكم، ويا ليتكم تعلمون المقصود حين تجدون فخاً في أحد البيانات أن تصبروا وتعلموا أنّه فخٌ لنوقع فيه أحد علماء الأمّة المشهورين المتهربين من الحوار كونهم لم يجدوا ثغرةً ليدخلوا منها على الإمام ناصر محمد اليماني.
    ولولا خشية الفتنة عليكم وفتنة الذين لا يزالون باحثين عن الحقّ لأوقعت بأحد علماء الأمّة المشهورين في فخ في أحد البيانات، كوني قد أكتب بياناً إما أن يكون في إحدى نقاطه وكأنه تناقضٌ كبيرٌ بينه وبين بيانٍ آخرٍ أو مخالفٌ للعقل والمنطق.

    وعلى سبيل المثال فلو أفتي بأنّ ليلة القدر بحسب أيام البشر في شهر رمضان لعام 1433 سوف تكون في تاريخ تسعة وعشرين من رمضان وفي تاريخ ثمانية وعشرين من رمضان وفي تاريخ سبعة وعشرين من رمضان ومن ثم يتجرأ أحد علماء الأمّة فيعلن إقامة الحجّة على ناصر محمد اليماني فيُثبت إنَّ ليلة القدر بحسب أيام البشر ليست إلا ليلة قدرٍ واحدةٍ تأتي في كلّ شهر رمضان، فيأتي بالآيات والأحاديث لإثبات أنها ليلةٌ واحدةٌ تمرُّ في شهر رمضان، فيزعم أنّه سوف يقيم الحجّة على الإمام المهدي ناصر محمد اليماني فيقول: "فكيف تعلن أنّ ليلة القدر ثلاثٌ برغم أنك تقول بحساب شهر وأيام البشر؟ فتقول: إنّ ليلة القدر في ليلة تسعٍ وعشرين من رمضان لعام 1433 وكذلك تقول وفي ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان لنفس شهر رمضان 1433 وكذلك تقول وفي سبعٍ وعشرين من رمضان في ذات الشهر نفسه 1433 ! فكيف تجعلها ثلاث ليالٍ؟ بل الأعجب من ذلك خَطَؤك في الحساب، فكيف جعلت ليلة تسعٍ وعشرين قبل ثمانٍ وعشرين، وجعلت ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان قبل ليلة سبعٍ وعشرين، وهذا مخالف للعقل والمنطق كون حسابك مخالف لناموس العدد في الحساب، فكيف تجعل ليلة تسعٍ وعشرين قبل ليلة ثمانٍ وعشرين، وكيف تجعل ليلة ثمانٍ وعشرين قبل ليلة سبعٍ وعشرين!".

    ومن ثم يأتي الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقيم الحجّة على العالم الذي وقع في الفخ فأقول: أشهد لله أني لم أنطق إلا بالحقّ ولم أُفْتٍ إلا بالحقّ، وإنّ ليلة القدر في ليلة القدر في ليلة القدر لشهر رمضان لعامكم هذا 1433 للهجرة سوف تكون في تاريخ ليلة الخميس تسعٍ وعشرين من رمضان وفي تاريخ ليلة الخميس ثمانٍ وعشرين من رمضان وفي تاريخ ليلة الخميس سبعٍ وعشرين من رمضان، وكفى بالله شهيداً. ومن ثم أقيم عليه الحجّة بالحقّ برغم أنه لا يوجد عنده حتى نسبة %1 أني أستطيع أن أقيم عليه الحجّة، ولكن من بعد التفصيل وتالله ليفقهنّ البيان أقلُّ الناس فهماً وغباءً في العالمين فما بالكم بأولي الألباب كونه سوف يرضخ العقل والمنطق للبيان الحقّ، ولسوف نترك البيان التفصيلي إلى ليلةٍ أخرى بإذن الله من باب ترك الفرصة للتفكّر والتدبر.

    وأحذّر من أحطناه بالسرِّ من الأنصار في دولة إسلاميّة وليست عربيّة أن يخبر أحداً من البشر.

    وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..



    اقتباس المشاركة 55764 من موضوع الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..




    -2-

    الإمام ناصر محمد اليماني
    25 - 09 - 1433 هـ
    13 - 08 - 2012 مـ
    11:17 صباحاً

    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــة الأصليِّة للبيـــــــــــــــان ]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=55744
    ـــــــــــــــــــــ


    البيان التفصيلي عن ليلة القدر، خيرٌ من ألف شهر ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله ورسله من أوّلهم إلى خاتمهم محمد رسول الله وآلهم الأطهار وجميع المسلمين في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين، أمّا بعد..

    سلامُ الله عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتي الأنصار السابقين الأخيار وجميع الباحثين عن الحقّ في طاولة الحوار للمهديّ المنتظَر من قبل الظهور، السلامُ علينا وعلى عباد الله الصالحين أمّا بعد..

    ويا أحبتي الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور،
    إنّ ليلة القدر هي شهرٌ ولها في كلّ كوكبٍ من كواكب الحساب سرٌّ، ونوضح لكم بعض أسرار حساب ليلة القدر ولكنّ المهديّ المنتظَر يواجه حرجاً كبيراً في تبيان ليلة القدر الكبرى العكسيّة ليلة يكوّر الله الليل على الليل ويكوّر النهار على النهار، كون الليل سيعود من حيث أتى والنهار سيعود من حيث أتى في ليلة القدر ذات القبض اليسير في اليوم العسير القمطرير على المعرضين عن الذِّكر غير يسير، ذلكم يومٌ ثقيلٌ ليلة ظهور المهديّ المنتظَر، كون ليلة القدر التي يُظهر الله فيها المهديّ المنتظَر هي خيرٌ من ألف شهر من رمضان بحساب سنين الأرض التي جعل الله فيها الخليفة أبا البشر أبتي آدم عليه الصلاة والسلام وعلى آله.
    و بَيْنَ خليفة الله آدم أبو البشر وخاتم خلفاء الله المهديّ المنتظَر ألف سنة بحساب سنين الأرض التي أسكن الله فيها آدم وزوجته جنّة بابل
    كما سبق بيانها من قبل، وعلّمناكم عن عدد السنين والحساب لتلك الأرض المفروشة أنّ يومها كسنة من سنين الحساب مما تعدّون، إذاً فشهرها حتماً ثلاثون سنة وسنتها ثلاثمائة وستون سنة.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: فكم تعدل ألف سنة من سنين الأرض التي استخلف الله فيها أبتي آدم؟ والجواب: فبما أنّ يومها يعدل سنة مما تعدّون وشهرها يعدل ثلاثون سنة مما تعدّون وسنتها تعدل ثلاثمائة وستون سنة مما تعدّون. إذاً فلحساب ألف سنة نقوم بضرب 360 في 1000 سنة فيصبح الناتج بحساب أيامكم هو ثلاثمائة وستون ألف سنة مما تعدّون، وذلك الفارق الزمني منذ استخلاف أبي البشر إلى ليلة استخلاف وتمكين خاتم خلفاء الله المهديّ المنتظَر ثلاثمائة وستون ألف سنة مما تعدّون.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: فكم ذلك بحساب سنين الله في الكتاب؟ والجواب تجدونه في محكم الكتاب في قول الله تعالى:
    {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} صدق الله العظيم [الحج]، إذاً فحساب ألف سنة من سنين جنّة بابل تساوي سنةً واحدةً فقط من سنين الله في الحساب في محكم الكتاب.

    ومن ثم نأتي لتعداد ليالي القدر بحسب ليلة القدر الأساسية ليلة القمر والتي هي شهر بحساب البشر، فالسؤال الذي يطرح نفسه: فكم تعداد ليالي القدر المباركة في اليوم الواحد؟ وربما يودُّ كافة الأنصار جميعاً أن يقولوا: "فكيف يا إمامنا تفتينا أنّ ليلة القدر الأساسيّة إنما هي ليلة القمر وهي تعدل شهراً بأيامنا، فكيف تقول فكم تعداد ليالي القدر المباركة في اليوم الواحد؟". ومن ثم يردّ عليهم المهديّ المنتظر وأقول: إنما نقصد اليوم الواحد من أيام الله في محكم الكتاب للحساب:
    {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} صدق الله العظيم. ومن ثم نعيد السؤال على الأنصار مرة أخرى: (( فكم تعداد ليالي القدر المباركة في اليوم الواحد؟ )). ومن ثم يردُّ علينا الأنصار المكرمون فيقولون: " حتماً يحتوي على ألف ليلة قدرٍ مباركة كون ليلة القدر لا تأتي إلا في رمضان، وبما أن سرّها يتعلق بليلة القمر وبما أنّ اليوم الواحد من أيّام الله في الحساب {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} صدق الله العظيم، إذاً يوم الله في الحساب يحتوي على ألف شهرٍ من رمضان، أي ألف ليلة قَدْرٍ بحساب ليلة القمر". ومن ثم يقول المهدي المنتظر: صدقتم أيها الأحباب أولو الألباب ومنهم الأوّاب.

    ومن ثم نُلقي إلى الأنصار سؤالاً آخراً: فكم يعدل شهر الله في الحساب؟ ومن ثم يردّ علينا صاحب وصاب فيقول: "فبما أنّ الله أفتانا عن قدر يومه في الحساب
    {وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} إذاً شهر الله حتماً يعدل (ثلاثين ألف سنة)".

    ومن ثم نلقي بسؤالٍ آخر: فكم يحتوي على ليالٍ قدرٍ شهر الله في الكتاب؟ ومن ثم يردّ علينا أبتي محمد أبو خالد فيقول: "فبما أنّ اليوم الواحد من أيام الله
    {كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} فإن شهر الله يعدل ثلاثين ألف سنة مما تعدّون، إذاً فحتماً يحتوي على ثلاثين ألف ليلة قدرٍ قمريّةٍ مباركةٍ، كونه يحتوي على ثلاثين ألف شهر من رمضان".

    ومن ثم يلقي الإمام المهديّ بسؤالٍ آخر: فكم تحتوي سنة الله في الكتاب على ليالٍ قدر؟ ومن ثم يردّ علينا كافة الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور فيقولون بلسانٍ واحدٍ: "فبناء على قول الله تعالى:
    {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} صدق الله العظيم، إذاً سنة الله الواحدة حتماً سوف تعدل ثلاثمائة وستون ألف سنة مما تعدّون، وإذاً حتماً سوف تحتوي على ثلاثمائة وستين ألف رمضان، كون شهر رمضان سوف يمرّ على البشر في كل عام شهراً، وبما أنّ سنة الله في الحساب تعدل ثلاثمائة وستين ألف سنة مما تعدّون، وبما أنّ ليلة القدر في القمر سوف تمرّ في كل عامٍ إذاً حتماً بين استخلاف آدم عليه الصلاة والسلام إلى ليلة ظهور المهدي المنتظر ثلاثمائة وستين ألف ليلة قدر.
    ولكن يا إمامنا المهديّ إلى النعيم الأعظم من نعيم الجنة، أفلا تفسّر لنا القول في أول بيانك هذا؟ قلتَ مايلي:
    اقتباس المشاركة :
    ( ولكن المهدي المنتظر يواجه حرجاً كبيراً في تبيان ليلة القدر الكبرى العكسية ليلة يكوّر الله الليل على الليل ويكوّر النهار على النهار، كون الليل سيعود من حيث أتى والنهار سيعود من حيث أتى في ليلة القدر ذات القبض اليسير في اليوم العسير القمطرير على المعرضين عن الذكر غير يسير ذلكم يومٌ ثقيلٌ ليلة ظهور المهدي المنتظر، كون ليلة القدر التي يُظهر الله فيها المهدي المنتظر هي خيرٌ من ألف شهر من رمضان بحساب سنين الأرض التي جعل الله فيها خليفةً أبا البشر أبتي آدم عليه الصلاة والسلام ).
    انتهى الاقتباس
    ومن ثم يردّ عليهم المهديّ المنتظر ناصر محمد اليماني وأقول: فكم عدد الأشهر عند الله في الكتاب؟ ومن ثم يأتيني الأنصار بالجواب من محكم الكتاب. قال الله: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} صدق الله العظيم [التوبة:36].

    ومن ثم أقول صدق الله ورسوله والمهديّ المنتظر وصدقتم. إذاً فكم عدد أشهر السنة البابليّة لأرض بابل جنّة الله في الأرض؟ فحتماً تكون اثني عشر شهراً كون يومها سنةً وشهرها سنةً. وربّما يودّ الأنصار أن يقولوا بلسانٍ واحدٍ: "مهلاً مهلاً يا إمامنا فقد أمرتنا أن لا نتبعك الاتّباع الأعمى من قبل أن نعلم بسلطان العلم المبين، فكيف يركب قولك هذا في ذكر حساب جنّة بابل، فتقول يومها سنة وشهرها سنة! فكيف تركب هذه يا إمامنا؟" ومن ثم يردُّ عليهم المهديّ المنتظر وأقول: فأمّا يومها فهو يعدل سنة مما تعدّون، وأما شهرها فهو يعدل سنة قمريّة بحساب القمر، كون يوم القمر شهر بحسب أيام البشر. إذاً سنة القمر حتماً ثلاثين سنة مما يعدّه البشر. وبما أنّ اليوم البابلي في أرض بابل سنة من سنين البشر إذاً شهرها حتماً ثلاثين سنة من سنين البشر، وهو يعادل سنة قمريّة واحدة، إذاً فلم ننطق إلا بالحقّ إنّ يومها سنة أرضيّة وشهرها سنة قمريّة، وإنا لصادقون.

    والسؤال الذي يطرح نفسه: فبما أنّ بين استخلاف أوّل خليفة من البشر وخاتم خلفاء الله المهديّ المنتظر بينهما ألف سنةٍ بحسب سنين جنّة بابل، فكم عدد أشهر رمضان بحساب أشهر جنّة بابل؟ والجواب ألف شهر من رمضان كون شهرها يعدل سنة بحساب سنين القمر، إذاً ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر، أي خيرٌ من ألف سنة من سنين أرض بابل، كون الألف السنة البابليّة تعدل ثلاثمائة وستين ألف سنة مما تعدّون، ومن ثم يلي ذلك ليلة القدر بحسب أيام البشر بعد مُضي ألف شهر من رمضان بحساب أشهر أرض بابل، ويأتي الألف الشهر الرمضاني البابلي بعد مُضي ألف سنة بابليّة، ألا وإنّ
    ألف سنة بابليّة تعدل سنةً واحدةً من سنين الله في الحساب في محكم الكتاب، ألا وإنّ اليوم الواحد من أيام الله للحساب في محكم الكتاب، قال الله تعالى: {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} صدق الله العظيم، ألا وإنّ ليلة القدر القمريّة تتكرر في الليلة الواحدة من ليالي الربّ ألف ليلة قمريّة أي ألف شهر.

    وربما تودّ غادة نوران أن تقول: "يا إمامي إنّ أصعب شيء عليّ فهمه هو الحساب، يعقدني كثيراً! وأنا مدرسة لغة عربيّة وليس لي هواية في الرياضيات، فكيف تقول يا إمامي ما يلي: ( ألا وإنّ ليلة القدر القمريّة تتكرر في الليلة الواحدة من ليالي الربّ ألف ليلة قمريّة أي ألف شهر) !" ومن ثم يردّ عليها المهديّ المنتظر ناصر محمد اليماني وأقول: يا أمَة الله لسوف أجعلك أنتِ تجيبين نفسك عن سؤالك، فلو سألتك فكم طول اليوم الواحد من أيام الله؟ وحتماً يكون جوابك فتقولين: "أما هذا فسؤال بسيط كون جوابه مُحْكَمٌ في كتاب الله في قول الله تعالى:
    {وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (47)} صدق الله العظيم". ومن ثم يلقي الإمام المهدي إلى غادة نوران بسؤال آخر وأقول: فكم يأتي خلاله عدد أشهرٍ من رمضان؟ ومن ثم تردّ علينا نور فتقول: بما أنّ يوم الله في الحساب {وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ( 47 )} إذاً فسوف يأتي فيه شهر رمضان ألف مرة، أي ألف شهر بحساب أيام البشر، أي ألف ليلةٍ قمريّةٍ بحساب ليالي القمر تتكرر ألف ليلة، أي ألف شهر تأتي في خلاله ليلة من ليالي الربّ لا شك ولا ريب.

    انتهى بعض بيان أسرار ليلة القدر، وربّما يودّ كافة الأنصار أن يقولوا: "يا خليفة الله المهديّ لقد وعدتنا ببيان عن ليلة القدر لعامنا هذا 1433 بأن تفصّل فتواك بالحقّ أنّ ليلة القدر سوف تكون في ليلة الخميس تسعٍ وعشرين رمضان وفي ليلة الخميس ثمانٍ وعشرين رمضان وفي ليلة الخميس ليلة سبعٍ وعشرين رمضان، فوعدتنا ببيان ليلة القدر لعامنا هذا 1433 بياناً مبسطاً حتى يفقهه أغبى العالمين، فأين البيان المبسّط الذي سيفقهه عامة العالمين عن بيان ليلة القدر لشهر رمضان 1433؟". ومن ثم يردّ على كافة الأنصار الإمام المهدي صاحب علم الكتاب وأقول: لقد أفتاكم الأوّاب بالحقّ، ومن الأنصار من علم الحقّ ولم يكتب، ومنهم من ضمّ صوته إلى صوت الأوّاب في الحساب. ونزيدكم تفصيلاً ليكون جواباً لسؤال أمين أمّة الإمام المهديّ على الخاص عن ليلة القدر لشهر رمضان هذا 1433 وأنطق بالحقّ فأقول:
    فأما ليلة القدر لشهر رمضان هذا 1433 فهي ليلة الخميس تسعٍ وعشرين من رمضان بدءاً من حساب غرّة رمضان الأصليّة التي أدركت فيها الشمسُ القمرَ ليلة الخميس، وعليه فإنّ ليلة القدر هي ليلة الخميس ليلة تسعٍ وعشرين من رمضان. وأما بحساب إعلان غرّة صيام رمضان الجمعة فليلة القدر سوف تكون ليلة الخميس ثمانٍ وعشرين من رمضان، وأما بحساب الذين صاموا غرّة رمضان السبت فإن ليلة القدر سوف تكون ليلة الخميس سبعٍ وعشرين من رمضان. ولا يُقِرُّ المهديّ المنتظر إنّه سوف يحدث فيها شيئاً ولا أنكر، بل ملتزم بقول الله تعالى:
    {قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيب مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَل لَهُ رَبِّي أَمَدًا} صدق الله العظيم [الجن:25].

    وقال الله تعالى:
    {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم [يونس:5].

    وسلامٌ على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  6. افتراضي


    اقتباس المشاركة 4780 من موضوع المهديّ المنتظَر: أدركت الشّمس القمر وسوف يسبق الليل النّهار وأنتم في غفلةٍ معرضون..

    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    19 - شوال - 1428 هـ
    31 - 10 - 2007 مـ
    09:41 مساءً
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )

    [ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]

    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=289

    ـــــــــــــــــــ


    المهديّ المنتظَر: أدركت الشّمس القمر وسوف يسبق اللّيل النّهار وأنتم في غفلةٍ معرضون ..


    بسم الله الرحمن الرحيم..
    من المهديّ المنتظَر خليفة الله على البشر من أهل البيت المطهّر إلى النّاس أجمعين في البوادي والحضر، ثمّ أمّا بعد..

    فلكم أُذكّر وكم أُكرِّر وكم أُحذّر وكم أُنذِر فأقول: يا معشر البشر أُقسم بالله الواحد القهّار بأنّ الشّمس أدركت القمر نذيراً تكرّر للبشر من الله الواحد القهّار لمن شاء منكم أن يتقدّم أو يتأخر، فهل من مُدّكرٍ مُصدِّقٍ للذكر والبيان الحقّ للمهديّ المنتظَر؟ فهل ترونني أتغنّى لكم بالشعر أو متحدّياً بالنثر؟ بل بالعلم والمنطق.

    يا معشر علماء الفلك العرب، أليس فيكم رجل رشيد يخاف من عذاب الله الشديد؟! وإنّما أنا مُذكِّر بالقرآن من يخاف وعيد.

    يا معشر المسلمين، فهل أصبحتم بهذا القرآن العظيم كافرين ولن تصدّقوني حتى يصدّقني علماء الفلك بوكالة ناسا التابعين لبوش الأصغر والذين يخفون حقيقة الكوكب العاشر عن البشر ولا يريدون الظهور للمهديّ المنتظَر الذي يُتمّ به الله النّورَ فجعله السراج المنير في الظلمات لأخرجَ النّاس من الظلمات إلى النّور؟ ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور، فهل تستوي الظلمات والنّور والظلّ والحرور؟ وهل يستوي الأحياء والأموات؟ وما أنت بمسمعٍ مَن في القبور، فاستجيبوا يا أيها النّاس لما يُحييكم خيراً لكم وفِرّوا من الله إليه بالتوبة والإنابة ليُنجيكم برحمته، واستغفروا ربّكم وما كان الله معذّبكم وأنتم تستغفرون.

    وأقسم بالله العلي العظيم بأنّ الشّمس أدركت القمر وسوف تطلع الشّمس من مغربها في جيلكم هذا وزمانكم هذا وأنا فيكم، ولكن لا ينفعكم الإيمان بأمري إذا أجّلتم التصديق حتى تروا الشّمس هل سوف تطلع من مغربها ومن ثم تؤمنوا بأمري، ثم لا ينفعكم يومئذٍ الإيمان ما لم تكونوا آمنتم بالحقّ من قبل يا معشر الكفار ولا ينفعكم يا معشر المؤمنين إيمانكم من قبل ما لم تكونوا كسبتم في إيمانكم خيراً، ولا ينفع الإيمان ما لم يصدّقه العمل الصالح.

    ويا أيها النّاس، لقد انتهت دنياكم وجاءت آخرتُكم واقترب حسابُكم وأنتم في غفلةٍ معرضون، ويا معشر المسلمين لكل داعٍ بصيرةٌ تنير دربه ودرب التّابعين، ألا يكفيكم بأنّ الله قد جعل بصيرتي القرآن العظيم؟ فهل لا تعترفون بأنّه نورٌ يهدي إلى صراط العزيز الحميد؟ وإني أستحلفكم بالله العلي العظيم عن سبب تكذيبكم وعدم يقينكم فهل ترونني أفسّر القرآن اجتهاداً منّي، ومن ثم أقول: "هذا واللهُ أعلم، فإن أصبت بالتأويل الحقّ فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي"؟ بل أعوذ بالله أن أقول الخطأ. وكما أنبأتكم من قبل بأنّ بيان القرآن لا آتيكم به بالظنّ والاجتهاد، ولا أقول أنزل الله عليّ كتاباً جديداً؛ بل أُبيّن لكم القرآن بالقرآن بدقةٍ مُتناهيةٍ في الحقّ.

    ألم أقُل لكم بأنّ الشّمس والقمر بحسبانٍ؟ ولم آتِكم بحسبانٍ جديد؛ بل مُصِّدقٌ لحساباتكم والتي أحاط الله بها من يشاء من علمائكم، وملتزمٌ بالحساب والتوقيت المعلوم بدءاً من الثانية، وأعترف بأنّ الدقيقة ستون ثانية، وأعترف بأنّ السّاعة ستون دقيقة، وأعترف بأنّ اليوم الكامل 24 ساعة، وأعترف بأنّ الشهر ثلاثون يوماً، وأعترف بأنّ السنة ثلاثمائة وستون يوماً، ويا معشر الباحثين عن الحقيقة ابحثوا عن حقيقة الإمام ناصر اليماني هل تجدونه أخطأ في حساب ألف عام بثانيةٍ واحدةٍ؟ فإن وجدتم فقد جعل الله لكم علينا سلطاناً، وإن لم تجدوا ناصر اليماني أخطأ حتى في ثانيةٍ واحدةٍ فقد علمتم بأنّه لا يقول على الله بالبيان للقرآن بغير الحقّ، فتعالوا لننظر سويّاً في الأرقام الظاهرة والمُحكمة والبيّنة في نصوص القرآن العظيم الحقّ
    في قول الله تعالى: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴿٣﴾} صدق الله العظيم [القدر].


    فقد علّمناكم من قبل بأنّه يقصد ليلة القمر وهي شهرٌ بأيامنا 24 ساعة، لذلك قال الله تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} صدق الله العظيم [البقرة:185].

    ومن ثم نأتي للبحث عن قوله: {خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} صدق الله العظيم، ونقول بأنّ ذلك شهرٌ لكوكبٍ آخر ويعدِل ألف شهرٍ، إذاً لا بُدّ بأنّ هناك حسابٌ آخر غير حساب القمر والذي جعله الله حساب المواقيت للناس والحجّ، فما هو؟ فتعالوا لنبحث عن الحقيقة من القرآن هل يوجد هناك جرمٌ فضائيّ في الذكر الحكيم له حسابٌ في الكتاب؟ وقال الله تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ} صدق الله العظيم [يونس:5].

    فتدبّروا هذه الآية: {وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ} صدق الله العظيم، إذاً هذه الآية تتكلم عن الشهور القمريّة فنعدُّ كلّ اثني عشر شهراً سنةً كاملةً. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّـهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّـهِ} صدق الله العظيم [التوبة:36].

    ومن ثم نعود للشطر الأخير من الآية وهو قوله: {وَالْحِسَابَ}، فما هو الحساب الآخر غير منازل الأهلّة والشهور لتعداد السنين؟ وأكرِّر وأقول: ما هو الحساب الآخر والمعطوف على ما قبله؟ إنّ ذلك هو الحساب الشمسيّ لحركة الشّمس من بعد أن نعلم عدد السنين ومن ثم تدخل السنين في حساب جرمٍ آخر وهي الشمس. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا} صدق الله العظيم [الأنعام:96].

    ولكن لا ننسى بأنّ الحساب للسّنة الشّمسيّة لا بدّ أن تكون له علاقةٌ بحساب يومنا 24 ساعة. تصديقاً للحقّ في قوله تعالى: {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ} صدق الله العظيم [الإسراء:12].

    ومن ثم نكرر أنّ المقصود بقوله {وَالْحِسَابَ}: إنّ ذلك هو حساب السّنة الشّمسيّة والتي تتكون من ألف سنةٍ مما تعدّون، ولا ننسى بأنّ تلك السنة الشّمسيّة تدخل في حسابٍ آخر ونفصّله فيما بعد ولا نخرج عن الموضوع.

    فبما أنّ شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن خيرٌ من ألف شهرٍ (وهو الشهر الشّمسيّ)، إذاً سنة الشّمس الفلكيّة لا بُدّ لها أن تكون ألف سنةٍ مما تعدون كما بيّنا لكم ذلك من قبل ونزيده بالحقّ تفصيلاً لننظر هل أخطأ ناصر اليماني في ثانيةٍ واحدةٍ؟ فبما أنّ السّنة الشّمسيّة ألف سنةٍ مما تعدون إذاً:

    1- الثانية في حساب سنة الشّمس الفلكيّة سوف تعادل ألف ثانية مما تعدون.
    2- الدقيقة في حساب سنة الشّمس الفلكيّة سوف تعادل ألف دقيقة مما تعدون.
    3- السّاعة في حساب سنة الشّمس الفلكيّة سوف تعادل ألف ساعة مما تعدون.
    4- اليوم في حساب سنة الشّمس الفلكيّة سوف يعادل ألف يوم مما تعدون.
    5- إذا اليوم الشمسي سوف يكون أربعة وعشرون ألف ساعة.
    6- إذا الشهر الشمسي سوف يعادل ألف شهرٍ مما تعدون.

    إذاً سنة الشّمس الفلكيّة سوف تكون بلا شكٍّ أو ريبٍ ألف سنةٍ مما تعدون بالدقة المتناهية في الحساب بالثانية، وحتى لا يكون لكم علينا سلطانٌ فانظروا لحظة ميلاد ربيع الأول 1426 فلكيّاً، ومن تلك اللحظة نبدأ الحساب لآخر يوم في سنة الشّمس الفلكية، والحساب يكون بدءاً بالثانية فتكون الثانية في يوم الشّمس لحركتها حول نفسها لقضاء يومها تعدل ألف ثانيةٍ لحركة الأرض حول نفسها وكذلك الدقيقة لهذا اليوم تعدل ألف دقيقةٍ بحسابنا وكذلك السّاعة لهذا اليوم تعدل ألف ساعةٍ وكذلك هذا اليوم الشمسي في ذات الشّمس لا بدّ له أن يعدل ألف يومٍ مما تعدون بأيامكم 24 ساعة، وبما أنّ هذا اليوم الشمسي في ذات الشّمس يعدل ألف يومٍ؛ إذاً طول اليوم الشمسيّ لذات الشّمس هو 24 ساعة بحساب حركة الشّمس حول نفسها، وأمّا بحساب حركة أرضنا حول نفسها فسوف تكون الأربع والعشرون ساعة تعدل أربعة وعشرين ألف ساعة، ومن تلك اللحظة الفلكيّة لميلاد هلال ربيع الأول 1426 للهجرة الموافق 2005 وسوف تجدون آخر ساعة في الأربعة والعشرين ألف هي السّاعة التاسعة تماماً ولسوف تعلمون. اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.

    خليفة الله في الأرض المهديّ المنتظَر ذو الاسمين: (عبد النعيم الأعظم)، (الإمام ناصر محمد اليماني).
    وقد جعل الله في أسمائي حقيقة أمري لقومٍ يؤمنون..
    وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربّ العالمين.
    _______________

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    بسم الله الرحمن الرحيم
    { رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ }
    اللهم إني أعوذ بك أن أرضى بشيء حتى ترضى

    وقال الله تعالى:{ وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ
    وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
    صدق الله العظيم

    ____________


  7. افتراضي


    اقتباس المشاركة 55908 من موضوع الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..



    -3-

    الإمام ناصر محمد اليماني
    26 - 09 - 1433 هـ
    14 - 08 - 2012 مـ
    01:37 مساءً

    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــة الأصليِّة للبيـــــــــــــــان ]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=55902
    ـــــــــــــــــــــ


    إنّ بيان ليلة القدر من الأسرار، وهي أحياناً تأتي في العشر الأوائل وأحياناً الأواخر وأحياناً ليلة النصف ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، أمّا بعد..
    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار،
    إنّ بيان ليلة القدر من الأسرار، وهي أحياناً تأتي في العشر الأوائل وأحياناً الأواخر وأحياناً ليلة النصف، فهي ليست ثابتة في ليلة معلومةٍ بشكلٍ مستمرٍ، فهي متحركة كمثل تحرك منازل القمر من الصيف إلى الشتاء إلى الربيع إلى الخريف، وكذلك ليلة القدر فهي ليست ثابتة في ليلة معينة بشكل مستمر بل متحركة من أوّله إلى وسطه إلى آخره والعودة، غير إنّها لا تغادر شهر رمضان لحكمة ربانيّة. وهذا بالنسبة لليلة القدر للأحداث والتي هي من ليالي البشر في الحساب فهي متنقلة في شهر رمضان من ليلة إلى أخرى. أم إنّكم تجدون غرّة رمضان ثابتة بيوم معلومٍ بشكل مستمرٍ؟

    وليلة القدر حسب أيام البشر ذات أسرارِ الأحداث، بل الأهم ليلة القدر في القمر فهي الأساس لحساب ليلة القدر، وأما إنّكم تريدون أن نبيّنها كيف تعلمونها بحسب أيام البشر فذلك ليس بسؤالٍ منطقي، فكيف نبيّنها؟ إذاً لأهمل البشر ذكر الله خلال شهر رمضان، ولما أحييتم فيه غير ليلة القدر حسب ليالي البشر، فلن أبيّن كيف تعلمون أيّان ليلة القدر حسب ليالي البشر في كل شهر رمضان لا في عصر الحوار من قبل الظهور ولا من بعد الظهور، ولو كنت أعلم أنّ ليلة القدر حسب أيام البشر سوف تكون ليلة تسعٍ وعشرين من رمضان بشكل مستمرٍ إذاً لما بيّنها لكم المهديّ المنتظر في شهر رمضان 1433، فكونوا من الشاكرين.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..



    اقتباس المشاركة 96772 من موضوع خطاب المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني إلى بوش الأصغر ..

    - 4 -
    الإمام ناصر محمد اليماني
    05 - 04 - 1429 هـ
    11 - 04 - 2008 مـ
    09:46 مساءً
    ــــــــــــــــــــــ


    بيان المهديّ المنتظَر إلى بوش الأصغر وجميع البشر..

    بسم الله الرحمن الرحيم
    من المهديّ المنتظَر إلى بوش الأصغر وإلى جميع البشر والسلامُ على من اتَّبع الهُدى، وبعد..

    يا أيُّها الناس، كم أكرِّر وكم أحذِّر! لقد انتهت دنياكم وجاءت آخرتكم واقترب حسابكم وأنتم في غفلة معرضون عن الحقّ بعد إذ جاءكم، أفلا تعقلون؟
    يا أيُّها الناس لقد أدركت الشمس القمر مراراً وتكراراً تصديقاً لأحد أشراط الساعة الكُبرى، وأرى كثيراً من الجاهلين يُعرض عن الأمر فيتحجّج علينا بقول الله تعالى:
    {لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ} صدق الله العظيم [يس:40].

    ومن ثم نردّ عليه فنقول: صدق الله ربّ العالمين في قوله بأنّ الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر منذ حركة الدهر والشهر حتى تأتي أشراط الساعة الكبرى، وذلك حتى يتبيّن لكم شروط الساعة الكبرى، فهل لو كانت الشمس تدرك القمر منذ بداية الدهر والشهر فكيف يتبيّن لكم أحد شروط الساعة الكبرى؟ بل لا ينبغي للشمس أن تدرك القمر حتى يأتي أحد أشراط الساعة الكبرى، ومن ثم تدرك الشمس القمر إلى ما يشاء الله ومن ثم يسبق الليل النهار فتطلع الشمس من مغربها.

    وبقيت على طلوع الشمس من مغربها ساعةٌ قدريةٌ واحدةٌ لو كنتم تعلمون، بدايةً من تاريخ ميلاد هلال ذي القعدة لعام 1428 للهجرة، ولقد سبق وأن أخبرناكم بأنّه بقيت ألف ساعة منذ يوم ميلاد هلال ذي القعدة فلكياً لعام 1428هـ، وكذلك أخبرناكم بأني لا أعلم أهي ألف ساعةٍ من ساعات البشر أم من ساعات القمر، ومن ثم انتظرت حتى يفتيني الله في الأمر وقد علّمني ربي كيف يشاء بأنّها
    ألف ساعة قمرية وأنها تعادل ساعة قدرية واحدة، وإني لأرى بأنّ هذا هو الموعد المحكم الذي لا يستقدم ساعة ولا يستأخر، فتعالوا لأزيدكم علماً عن ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر والتي فيها يفرق كل أمر حكيمٍ وحدثٍ عظيم؛ أمراً من عند الله العزيز الحكيم لو كنتم تعلمون، وهي تعادل شهراً شمسياً لذات الشمس وتعادل ألف شهرٍ بحساب أيامكم 24 ساعة، وتعالوا لكي نعلم بأي ثانيةٍ نحسب ساعات ليلة القدر، وطولها كما تعلمون يعادل ألف شهر بحساب أيامكم 24 ساعة، ولكن لا ينبغي لها أن تزيد ساعاتها عن 24 ساعة، وأريد أن أبيِّن لكم حقيقة الرؤيا بالحقّ في ليلة ميلاد هلال ذي القعدة 1428هـ وقد كتبت لكم هذه الرؤيا في حينها وهذه الرؤيا هي لي وليست حجّة عليكم ما لم أثبت حقيقتها من القرآن العظيم، وذلك لأن القرآن العظيم هو حجّة الله عليكم وحجّة عبده الذي يجادلكم به لعلكم تتقون.

    يا معشر المسلمين، إنكم تؤمنون بأنّ ليلة القدر هي خير من ألف شهر بحساب أيامكم 24 ساعة، وحقيقة طولها هو ألف شهر بحساب أيامكم 24 ساعة، ولسوف آتيكم بحسابه المختصر والدقيق والذي جعل الله سرّ حسابها في حركة القمر، وذلك لأنّ
    القمر هو المتحكم في جميع الحسابات في الكتاب فهو يتحكم في حساب يومكم 24 ساعة ويومه شهر بأيامكم وأما سنته فهي شهر الأرض المفروشة يوم المسيح الدجال، وذلك لأنّ يومه كسنة بحساب أيامكم، وكذلك يتحكم في حساب الشهر الشمسي لذات الشمس، فالشهر الشمسي الواحد يعادل ألف يوم من أيام القمر في ذات القمر، والألف يوم القمر يعادل بحسب أيامكم ألف شهر، ولا أريد أن أعقِّد عليكم الحساب ولا أريد الخروج عن الموضوع لحساب ليلة القدر والتي يتحكم في حساب ساعاتها القمر، وعليكم أن تعلموا بأنّ اليوم القدري لا ينبغي لساعاته أن تتجاوز 24 ساعة، وعليكم أن تعلموا بأنّ الألف ساعة القمرية تعادل ساعة واحدة فقط من ساعات ليلة القدر، بمعنى أنّ الثانية لليلة القدر تعادل ألف ثانية قمرية، والدقيقة الواحدة من دقائق ساعات ليلة القدر تعادل ألف دقيقة قمرية، والساعة الواحدة من ساعات ليلة القدر تعادل ألف ساعة قمرية، واليوم الواحد القدري يعادل ألف يوم قمري، وبعد ألف ساعة قمرية بدءًا من ليلة ميلاد هلال ذي القعدة 1428هـ تحسبون الساعة القدرية لمجيء يوم الكوكب العاشر نيبيرو.

    وحسبي الله ونعم الوكيل لأنّ أكثركم سوف ينتظر هل سوف يرى العذاب الأليم أم لا شيء، ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، إنا لله وإنا إليه لراجعون، فهل تُنظِرون إيمانكم بأمر المهديّ المنتظَر حتى تروا عذاب الكوكب العاشر أسفل الأراضين السبع؟ حتى إذا جعل الله عاليها سافلها آمنتم بالأمر، ولكنّها سوف تطلع الشمس من مغربها ثم لا ينفعكم الإيمان بالحقّ شيئاً ما لم تكونوا آمنتم من قبل ذلك، وكذلك المسلمون الذين لم يكسبوا في إيمانهم خيراً لن ينفعهم إيمانهم شيئاً.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
    المهديّ المنتظَر؛ الإمام ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــــــ
    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    بسم الله الرحمن الرحيم
    { رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ }
    اللهم إني أعوذ بك أن أرضى بشيء حتى ترضى

    وقال الله تعالى:{ وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ
    وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
    صدق الله العظيم

    ____________


  8. افتراضي



    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على كافة الانبياء والمرسلين
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    اقتباس من بيان من عنده اسرار الحساب وعلم الكتاب عليه الصلاة والسلام

    "
    قال الله تعالى:
    { إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) }
    صدق الله العظيم [القدر]

    ومن ثم لا تجدون الألف شهر إلا شهر بحساب آخر تصديقاً لقول الله تعالى:
    { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ }
    صدق الله العظيم [البقره:185]

    ومن ثم لا تجدون الألف شهر إلا ليلة واحدة بيوم الدخان المُبين في سورة الدخان. تصديقاً لقول الله تعالى:
    { حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْراً مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (6) رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ (7) لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (8) بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ (9) فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (11) رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ (13) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ (14) إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ(16) }
    صدق الله العظيم [الدخان]

    ""
    انتهى الاقتباس


    يختلف حساب ليله القدر حسب الحساب لذات الكوكب فليله القدر للشمس تعادل شهر شمسي لذات الشمس وتعادل الف شهر بحساب ايامنا 24 ساعه ( ثلاثه وثمانين عام واربعه اشهر) وبالنسبه للقمر فهي تعادل الف يوم من ايام القمر لذات القمر (يوم القمر = شهر بحساب الارض ) وبالنسبه للارض فهي ليله واحده وهي ليله الدخان المبين ولكني لم أجد بأي من بيانات الخليفه الأمام عليه الصلاة والسلام بأنه حددها فقط بالعشر الاواخر من رمضان .
    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.

  9. افتراضي

    اقتباس من بيانات الامام عليه السلام:

    بسم الله الرحمن الرحيم

    من المهدي المنتظر الإمام الناصر لمحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم الإمام ناصر محمد اليماني إلى هيئة كُبار العُلماء بالمملكة العربية السعودية وإلى كافة عُلماء المُسلمين والناس أجمعين أقسم بالله الواحد القهار بأني المهدي المنتظر الحق من ربكم ومن أيات التصديق أن تدرك الشمس القمر فيلد الهلال من قبل الإقتران فتجتمع الشمس به وقد هو هلال كما سوف يحدث في أخر شهر رمضان 1429 فتشهدون الهلال يا أهل مكة حتما بلا شك أو ريب بعد غروب شمس الإثنيين 29 رمضان 1429 برغم أنه يستحيل ذالك من قبل جميع عُلماء الفلك في العالمين وسبب رؤيته يا معشر عُلماء الفلك ذالك لأن الشمس أدركت القمر تصديق لأحد أشراط الساعة الكبر وسوف تكون لحظة ميلاد هلال شوال فجر ليلة القدرالأحد 28 رمضان 1429 من قبل الإقتران ولذلك سوف تكون رؤية هلال شوال مضمونة بعد غروب شمس الإثنيين 29 رمضان 1429بإذن الله اللهم قد بلغت اللهم فشهد فكم أذكر وكم أكرر وأنادي يامعشر البشر لقد أدركت الشمس القمر فيلد الهلال من قبل الإقتران تصديقاً لأحد أشراط الساعة الكبر واية التصديق للمهدي المنتظر الحاضر فلا أتغنى لكم بالشعر ولا أساجعكم بالنثر فهل من مُدكر وسلاماً على المرسلين والحمدُ لله رب العالمين

    ----------------------
    اقتباس أخر من بيانات الامام عليه السلام:


    وقد ولد الهلال فجر الأحد فجر ليلة القدر بتوقيت وسط أمريكا وحددت لكم لحظة الميلاد متى سوف تكون بأنها فجر ليلة القدر الأحد ولم أحدد بتوقيت من نظرا لأن الاخرين سو ف يظنون بأن هذا تاريخ رؤية هلال شوال وإنتهاء صيام أهل مكة وما جاورها وأنا أقصد تاريخ ولحظة الميلاد الفلكي والذي يحدث من قبل الرؤية الشرعية للهلال ولأني أعلم بأن الهلال سوف يلد من قبل موعد الإقتران المعلوم لدى علماء الفلك ولذلك أعلنا وأكدنا بأنها سوف تتم رؤية هلال عيد الفطر المُبارك لعام 1429 بعد غروب شمس الإثنيين 29 رمضان 1429

    -------------
    اقتباس أخر من بيانات الامام عليه السلام:


    وأُقسمُ بالله الواحد القهار الذي خلق الجان من مارجٍ من نار وخلق الإنسان من صلصالٍ كالفخار الذي يولج الليل في النهار أن بما تسمونه الكوكب العاشر (Nibiru Planet X) هو كوكب النار سقر لواحةٌ للبشر في عصر المهدي المُنتظر ناصر مُحمد اليماني الذي يدعو كافة البشر إلى طاولة الحوار (موقع الإمام ناصر مُحمد اليماني) لتعليمهم البيان الحق للذكر نذيراً للبشر بأنهم في عصر أشراط الساعة الكُبر ومنها أن تدرك الشمس القمر فيلد الهلال من قبل الاقتران فتجتمع الشمس بالقمر وقد هو هلال وينتج عن ذلك انتفاخ الأهلة في أول الشهر كما حدث في هلال شهر شوال لعام 1429 وأعلنت لكم بذلك من قبل الحدث خلال شهر رمضان بأنها سوف تُدرك الشمس القمر في ليلة القدر يوم الأحد 28 رمضان 1429 ولذلك أعلنت للبشر بأن المملكة العربية السعودية سوف تشهد هلال شوال بلا شك أو ريب بعد غروب شمس الاثنين 29 رمضان 1429 فيعلنوا بعيد الفطر لثبوت هلال شوال برغم أن كافة تقارير عُلماء الفلك في البشر تستحيل أن يحدث ذلك بما فيهم وكالة ناسا الأمريكية
    ----------------------
    اقتباس أخر من بيانات الامام عليه السلام:


    وقد سبق وأن أعلنت للبشر مخاطباً إياهم عبر جهاز هذا الإنترنت العالمي نعمة من الله كُبرى لنشر رسالة الحق إلى العالمين فأخبرتهم بأن العذاب سوف يكون في يوم الجمعة بتاريخ ثمانية إبريل ألفين وخمسة (الجمعة _8_إبريل 2005 ) فاندهش كثير من المُسلمين و قالوا إذا كنت حقاً المهدي المُنتظر
    فلماذا كتبت التاريخ بالأفرنجي؟

    وإليكم الجواب وتالله لا أعلم بادئ الأمر لماذا موعد العذاب حسب التاريخ الشمسي ولكني تلقيت هذا الأمر في رؤيا بأني جالس فوق كُرسي أمام الإنترنت وأن أكتب لهم بأن العذاب حسب هذا التاريخ فعلمت أن ذلك أمر إلهي ونفذت الأمر حتى جاء تاريخ الجمعة 8 إبريل 2005 وكنت أظن الظهور ذلك اليوم فلم يحدث شيئاً ومن ثم ألقى الشيطان في أمنيتي الشك في أمري بأني لست المهدي المُنتظر ولكن الله حكم آياته لعبده وفصلها لهُ في القُرآن العظيم تفصيلا وأن ذلك التاريخ هو بحساب اليوم الشمسي لحركة الشمس في ذات الشمس وبالشهر الشمسي وبالسنة الشمسية
    تصديقا لقول الله تعالى:
    { وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ }
    صدق الله العظيم . [الحج: 47]


    فعلمت بأن يوم العذاب كان بحسب السنة الشمسية لذات الشمس ويكون العذاب في أحد السنين الألفية في آخر يوم فيها ومن ثم علمني الله بأن الشمس والقمر بحسبان وأن لهن حُسبان خاص لذاتهن بحساب حركتهن في أفلاكهن وعليه يعتمد حساب أسرار القرآن وعلمني ربي ماذا يقصد بقوله ألف شهر وماذا يقصد بقوله ألف سنة فقد علمتم شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ولكن ماذا يقصد بأنه خير من ألف شهر ؟
    فهل يوجد حساب آخر خفي ولماذا قال ليلة القدر خير من ألف شهر ثم يقول شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ومن ثم علمت بأنه يقصد ليلة القدر حسب يوم القمر والتي تكون بحسب أيامنا شهر فماهو الألف شهر الآخر ؟
    فهل هو ألف شهر يعدل شهر ؟
    ومن ثم وجدت فعلا بأن فيه حسابان لأسرار القرآن أحدهما في حركة الشمس والآخر في حركة القمر تصديقا لقول الله تعالى :
    { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ }
    صدق الله العظيم . [الرحمن: 5]


    ومن ثم علمني ربي بأن لحساب جريان الشمس والقمر لهما علاقة بيومنا الأرضي 24 ساعة بمنتهى الدقة ومن ثم قلت ربي كيف أستطيع الربط بين حساب ثلاثة أجرام مُختلفة أيامها في الطول إختلافا بعيداً فيوم الأرض لدورانها حول نفسها 24 ساعة ويوم القمر لدورانه حول نفسه بضعف يوم الأرض ثلاثون مرة وكذلك يوم الشمس إذا كانت سنتها ألف سنة وشهرها ألف شهر فوجدت بأنه لا بُد أن يكون يوم الشمس وإتمام حركتها حول نفسها لا بُد أن يكون ( ألف يوم ) وذلك حتى يكون شهرها ألف شهر وسنتها ألف سنة فقلت كيف أستطيع أن أربط حساب واحد يكون في منتهى الدقة بيومنا الارضي لحركة الأرض حول نفسها
    فكيف لي أن أعلم بأن هذا الحساب صحيح بلا شك أو ريب ؟


    ----------------------
    اقتباس أخر من بيانات الامام عليه السلام:


    يامعشر البشر لقد حصحص الحق وقُضي الأمر وأجتمعت الشمس بالقمر في يوم الجمعة
    في ليلة القدر بالقمر خير من ألف شهر في رمضان 1427 ولا تزال ليلة القدر في نهارها
    المُستمر في القمر وسوف يكتمل بدرها ليلة الجمعة بالفجر وذالك لأن هلال رمضان
    1427 قد ولد قبل الكسوف وأجتمعت به الشمس بالعصر وقد هو هلال وحدث الكسوف
    بعد دخول الشهر بالقمر فهل من مُدكر وسوف يحكم الله بيننا في ليلة البدر ليلة الجمعة
    وأنتم لم تصوموا من رمضان 1427 غير ثلاثة عشر يوم ويتسق البدر بالفجر بتوقيت أم القُرى
    إلاف قريش رحلة الشتاء والصيف المنطقة الوسط بين المشرقين
    -----------------------------------

    اقتباس أخر من بيانات الامام عليه السلام:

    ناصر اليماني يعلن عن طلوع الشمس من مغربها تاريخ البيان 13-10-2006

    ( بسم الله الرحمن الرحيم)

    من خليفة الله على البشر من أهل البيت المُطهر الناصر لمحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( الإمام ناصر محمد اليماني) إلى عالم البشر والسلام على من اتبع الهادي إلى الصراط____المُستقيم:

    يامعشر البشر لقد بلغت الشمس المُستقر ومن ثم أدركت القمر في ليلة القدر خيراً من ألف شهر في يوم الإثنين غرة الشهر بالقمر رمضان 1426 ومن ثم اجتمعت به مرة أخرى في يوم الجمعة ولا يزال يوم القمر في نهاره المُستمر ولسوف يسبق الليل النهار في آخر الشهر بالفجر في أحد العشر الأواخر وقُضي الأمر يإذن الله الواحد القهار فكم أُذكر وكم أُكرر لا أتغنى لكم بالشعر أو مُساجعاً بالنثر وقُضي الأمر يامعشر البشر وقد خاب من كفر وأبى وأستكبر فقد أعذر من أنذر والله أُكبر والنصر لله ولليماني المُنتظر والسنة الفلكية للشمس عدة شهورها إثني عشر شهراً وكُل شهر بما يُعادل ليلة القدر ألف شهر بمعنى أن كُل شهر ثلاثة وثمانين عام وأربعة أشهر ويُكرر ذلك إثني عشر مرة فيظهر لكم ناتج سنة الشمس الفلكية ألف سنة مما تعدون بالدقة المُتناهية يامن يؤمنون بالقُرآن العظيم وحقيقة القول الحق:
    { الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ ﴿5﴾ }
    { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴿13﴾ }
    صدق الله العظيم, [الرحمن]




    الإمام المهدي يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة..
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?t=8180

    مِنْ أحداثِ لَيلَةِ القَدْرِ وَمَزيدَاً مِنْ أَسْرارِ الكِتابِ ذِكْرَى لِأولِي الأَلبابِ.
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?t=7886

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة : ابو محمد
    حسب فهمي ليلة القدر هي بحساب القمر و هي شهر رمضان ?له ولذل? اتفق انها في شهر رمضان ول?ن دون تحديد اي ليلة ومن الخطاء حصرها في العشر الاواخر
    هذا حسب فهمي وارجو التصحيح
    انتهى الاقتباس من ابو محمد
    اقتباس من بيانات الامام عليه وعليكم السلام:
    إلى جميع المُسلمين في العالمين إن ليلة القدر لرمضان 1429 بحساب يوم الأرض 24 سوف تكون بإذن الله
    في
    ليلة الأحد ثمانية وعشرون رمضان حسب صيام مكة المكرمة وما جاورها وتستمر إلى طلوع فجر الأحد لحظة ميلاد هلال شوال 1429 ولا أدري ما يحدث فيها فاتقوا الله حق تقاته يامعشر المُسلمين وتوبوا إلى الله متابا يغفر لكم ذنوبكم ويكفر عنكم سئياتكم ويدخلكم برحمته في عباده الصالحون ويقيكم شر عذابه
    -----------------------------------------



المواضيع المتشابهه
  1. ليلة القدر
    بواسطة رفيق الحق في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 25-10-2020, 10:18 PM
  2. • اليوم ليلة القدر •
    بواسطة رأفت نور في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 13-06-2018, 07:51 PM
  3. الفتوى الحقّ في الطلاق وما يتعلق به من أحكامٍ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 23-05-2016, 09:55 AM
  4. ليلة القدر في الكتاب
    بواسطة nour65 في المنتدى كوكب العذاب سقر X Planet
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 11-01-2013, 05:41 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •