ياقوووة الله على المتكبرين والمستكبرين
اللهم سلم واهدي امةالحق بإتباع الحق ورضوان من الله اكبر
ورضوان نفسه تعالى أرحم الراحمين على كافةعباده بحق رحمته تعالى النعيم الأعظم.
قبل لايفوت الآوان
ياقوووة الله على المتكبرين والمستكبرين
اللهم سلم واهدي امةالحق بإتباع الحق ورضوان من الله اكبر
ورضوان نفسه تعالى أرحم الراحمين على كافةعباده بحق رحمته تعالى النعيم الأعظم.
قبل لايفوت الآوان
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=487788
في تطور خطير يثير القلق العالمي، كشف علماء أن منطقة ضعف غامضة في المجال المغناطيسي للأرض تتوسع بوتيرة مقلقة، مهددة بأنظمة الملاحة والأقمار الصناعية وحتى حياة رواد الفضاء.
وتؤكد الدراسة الحديثة، التي نشرتها مجلة Physics of the Earth and Planetary Interiors، أن ما يُعرف بـ “شذوذ جنوب المحيط الأطلسي”، وهي المنطقة التي يختل فيها درع الأرض الواقي من الإشعاعات الشمسية، اتسعت منذ عام 2014 لتغطي مساحة تعادل نصف قارة أوروبا.
ويحذر الباحثون من أن هذه الظاهرة الغامضة قد تفتح الباب أمام عواصف إشعاعية قاتلة تضرب الأقمار الصناعية، وتشوش أنظمة الاتصالات والملاحة الجوية.
فيما قال الدكتور كريس فينلاي من الجامعة التقنية في الدنمارك، قائد فريق البحث، بلهجة مثيرة للقلق: “شذوذ جنوب الأطلسي ليس مجرد بقعة واحدة.. إنه يتغير ويتسع بشكل غير متوقع، وهناك شيء غريب يحدث تحت إفريقيا يجعل المجال المغناطيسي يضعف بسرعة أكبر مما نظن.”
ويربط الخبراء هذا الاضطراب بـ تشوهات عميقة في الحد الفاصل بين لب الأرض المنصهر ووشاحها الصخري، ما قد يشير إلى تغيرات داخلية غير مفهومة في باطن الكوكب.
وكشفت بيانات الأقمار الصناعية “سوارم” التي تتبع المجال المغناطيسي منذ 11 عامًا، أيضًا أن المجال فوق كندا يضعف بينما يزداد قوة فوق سيبيريا، توازن مريب يصفه العلماء بـ”رقصة القطبين المغناطيسية”، والتي قد تحدد مستقبل الاتصالات والتكنولوجيا الفضائية.
وتحذر الدراسة من أن الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية، وحتى رواد محطة الفضاء الدولية، قد يواجهون جرعات إشعاعية أعلى من المعتاد عند مرورهم في هذه المنطقة الضعيفة، مما يجعلها أخطر “منطقة مغناطيسية” على وجه الأرض.
وحذر العلماء تصدّع “درع الأرض” ببطء.. مؤكدين أنه إذا استمرت الظاهرة بالاتساع، فالعالم مقبل على عصر جديد من الاضطرابات الكهرومغناطيسية.
أقوى توهج شمسي يثير أقوى شفق قطبي منذ عشر سنوات
13_11_2025
أفاد مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية أن البلازما المقذوفة من أقوى توهج شمسي في عام 2025 قد وصلت إلى الأرض.
ويشير بيان المعهد، إلى أنه رصد أقوى شفق قطبي لهذا العقد.
ووفقا للبيان، وصلت إلى الأرض موجة البلازما الثالثة الناتجة عن التوهج الشمسي الثالث، ويمكن رؤية أقوى شفق قطبي بدءا من خطوط عرض 45 درجة. يمتد الشكل البيضاوي القطبي بالفعل نحو أوروبا وكندا، وربما سيتمكن شخص ما من رؤية نهايته قبل شروق الشمس.
ويشير البيان، إلى استمرار عاصفة مغناطيسية حاليا على الأرض، مستواها G3.3، لذلك تصنف على أنها قوية.
وكان العلماء قد أعلنوا سابقا أن حركة البلازما من التوهج الشمسي X5.1 الذي حدث في 11 نوفمبر (الأقوى في عام 2025) تختلف عن التوقعات السابقة المستندة إلى النماذج الرياضية. وأن البلازما الشمسية ستصل إلى الأرض مساء يوم 12 نوفمبر.
يبحث رجال الإنقاذ في إندونيسيا اليوم الجمعة عن أشخاص فقدوا جراء انهيارات أرضية ناجمة عن هطول أمطار غزيرة في جزيرة جاوة. وأكدت السلطات وفاة ثلاثة أشخاص وفقدان 20 آخرين.
وذكر مسؤولون في بيان أن الأمطار الغزيرة التي انهمرت على مدار عدة أيام في المنطقة نجم عنها انهيارات أرضية ألحقت أضرارا بعشرات المنازل في ثلاث قرى بمقاطعة جاوة الوسطى مساء الخميس.
وأفاد بيان للوكالة الوطنية لإدارة الكوارث اليوم بأن السلطات الإندونيسية أشارت إلى أنها تعتزم إجلاء السكان من 28 منزلا بمنطقة معرضة للانهيار الأرضي.
قال رئيس الوكالة سوهاريانتو: "سنقوم بإجلاء سكان المناطق المعرضة للخطر بحيث يغادروا منازلهم قبل حدوث أي انهيارات أرضية أخرى ووقوع المزيد من الضحايا". وأضاف أنه تم إرسال 200 رجل إنقاذ ومعدات ثقيلة للمشاركة في البحث.
وأشار رجال الإنقاذ إلى انتشال جثة ثالثة اليوم وقالوا إنهم ما زالوا يبحثون عن 20 آخرين.
وقال عبدول مهاري، المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، في البيان إن "حالة الأرض غير المستقرة شكلت تحديا لفريق الإنقاذ في البحث عن الضحايا أثناء ما يسمى بالساعة الذهبية".
ومع ذلك، واصل الفريق المشترك جهوده في البحث والإنقاذ. وأضاف أنه تم نشر معدات ثقيلة لتسريع عمليات البحث والإنقاذ.
وتتسبب الأمطار الموسمية الغزيرة، التي تهطل في الفترة من أكتوبر إلى مارس بشكل متكرر في حدوث فيضانات وانهيارات أرضية في إندونيسيا.
وفي يناير الماضي، لقى أكثر من 20 شخصا حتفهم بعدما جرفتهم الفيضانات والانهيارات الأرضية بعد هطول أمطار غزيرة في مقاطعة جاوة الوسطى.
طمر انهيار أرضي حافلة ركاب على طريق جبلي في فيتنام، مما أسفر عن وفاة ستة أشخاص وإصابة 19 آخرين، وذلك في ظل توقعات بهطول مزيد من الأمطار الغزيرة.
وانهارت الصخور على الحافلة في وقت متأخر من أمس الأحد، أثناء سيرها عبر طريق خانه لي في الأراضي العليا بوسط البلاد، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وحطم الانهيار الأرضي مقدمة الحافلة، مما أدى لحصار عدد من الركاب. وواجه رجال الإنقاذ صعوبة لساعات للوصول إلى موقع الحادث، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في وقوع انهيارات أرضية على جانبي الطريق، مما أدى لإغلاقه. وذكرت وسائل إعلام محلية أن فرق الإنقاذ تمكنت من الوصول للحافلة بعد منتصف الليل.
وكانت الحافلة تقل 32 شخصا من مدينة هو تشي مينه، العاصمة المالية لفيتنام، أثناء سيرها من دا لات في الأراضي العليا بوسط فيتنام إلى مدينة نها تراج الساحلية. وتم نقل الركاب المصابين إلى مستشفى قريب، فيما قالت وسائل الإعلام إن هناك جثتين ما زالتا تحت الأنقاض.
يشار إلى أن الأمطار الغزيرة تهطل على وسط فيتنام، الذي تضرر سابقا من إعصار كالمايجي. ومن المتوقع أن يتراوح منسوب الأمطار حتى بعد غد الأربعاء بين 30 إلى 60 سنتيمتر في أجزاء بوسط فيتنام، ومن المرجح أن يرتفع المنسوب في بعض المناطق إلى 85 سنتيمتر.
حريق في جنوب غربى اليابان يلحق أضرارا بأكثر من 170 منزلا ويجبر السكان على الإخلاء
19_11_2025
كافحت فرق الإطفاء ومروحيات عسكرية حريقا خرج عن السيطرة وانتشر في حي سكني في جنوب غربى اليابان، مما أسفر عن مقتل شخص واحد وإصابة آخر وأجبر أكثر من 170 شخصا على الإخلاء.
وقال فريق الاستجابة للكوارث بمحافظة أويتا إن الحريق ألحق أضرارا بما لا يقل عن 170 منزلا، وتم العثور على جثة، قد تكون لرجل في السبعينات من عمره كان مفقودا، كما تعرضت امرأة في الخمسينات من عمرها لإصابة طفيفة.
وتم إرسال عشرات سيارات الإطفاء وأكثر من 200 إطفائي لمكافحة الحريق، الذي لم تتم السيطرة عليه بالكامل بعد نحو 20 ساعة من اندلاعه. وأرسلت قوة الدفاع الذاتي البرية مروحيتين عسكريتين من طراز "يو إتش 1" للمساعدة.
وبدأ الحريق مساء الثلاثاء أثناء هبوب رياح قوية بالقرب من ميناء صيد في مدينة أويتا، وانتشر لاحقا إلى الغابة المحيطة. وتقع أويتا في جزيرة كيوشو الجنوبية.
وأفادت وكالة الإطفاء وإدارة الكوارث اليابانية بأن الحريق انتشر في غابة، ليحدث أضرارا بحوالي 12 فدانا.
وأضافت الوكالة أن السلطات ما زالت تحقق في سبب الحريق وكيفية انتشاره.
وعرضت لقطات تلفزيونية يابانية دخانا يتصاعد من مساحات شاسعة من الأراضي المليئة بالمنازل المدمرة والمتضررة، إلا أن ألسنة اللهب البرتقالية اختفت بحلول منتصف النهار. وذكرت محافظة أويتا أن حوالي 260 منزلًا ظلت بدون كهرباء بعد ظهر الأربعاء.
البشرية أمام موجات حر طويلة الأمد حتى بعد توقف الانبعاثات!
20_11_2025
يشير العلماء إلى أنه حتى في حال توقفت البشرية تماما عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، فلن تبدأ درجات الحرارة الشديدة في الانخفاض إلا بعد أكثر من ألف عام.
أظهرت دراسة حديثة أن موجات الحرارة الشديدة قد تستمر لأكثر من ألف عام حتى بعد وصول العالم إلى "الصفر الصافي" لانبعاثات الكربون، مما يشير إلى أن التغير المناخي سيظل يشكل تحديا طويل الأمد للبشرية.
وجاء هذا الاستنتاج في دراسة نشرتها مجلة Environmental Research: Climate، وأعدها باحثون من مركز التميز لبحوث المناخ (ARC) ومنظمة البحوث العلمية والصناعية للكومنولثية (CSIRO). واعتمد الفريق على نمذجة حاسوبية متقدمة لمحاكاة المناخ المستقبلي على مدى ألف عام بعد تحقيق الصفر الصافي، مع مراعاة سيناريوهات مختلفة لتواريخ الوصول إليه بين عامي 2030 و2060.
وأظهرت النتائج أن موجات الحر تصبح أطول مدة وأكثر حرارة وتكرارا إذا تأخر الوصول إلى الصفر الصافي حتى خمس سنوات فقط، مع بقاء درجات الحرارة الشديدة أعلى بكثير من مستويات ما قبل الثورة الصناعية حتى بعد مرور ألف عام. كما أشارت الدراسة إلى أن الاحترار طويل الأمد للمحيط الجنوبي يعزز استمرار الحرارة الشديدة حتى بعد توقف ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
وفي حال تحقق الصفر الصافي بحلول عام 2050، يتوقع الباحثون أن تتجاوز موجات الحر الأرقام القياسية الحالية في البلدان الاستوائية مرة واحدة على الأقل كل عام.
وقالت البروفيسورة سارة بيركنز كيركباتريك من الجامعة الوطنية الأسترالية، رئيسة فريق البحث: "تتحدى نتائجنا الاعتقاد السائد بأن المناخ سيتحسن تدريجيا بعد الوصول إلى الصفر الصافي. البيانات تشير إلى أن البشرية بحاجة للاستعداد لعالم تكون فيه الحرارة الشديدة هي القاعدة، مع استمرار عملية التكيف المستمرة."