بسم الله الرحمن الرحيم لا شك أن ما يحدث وراءه قائد الدولة العميقة وقائد الماسونية والصهيونية العالمية دونالد ترامب عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فهو وراء حرق القرآن العظيم لا شك ولا ريب بل يريد حرقه في المساجد وحتى حذفه من الإنترنت العالميّة ويريد أن يقوم المسلمين بالتخلص من القرآن من المناهج الدراسية أيضًا ألم تطلعوا على لقائه بعصابة اليهود في مؤتمر إيباك أثناء ترشحه للانتخابات الرئاسية الأمريكيّة ٢٠١٦ من ضمن حديثه ذكر أن القرآن هو من يسبب الكراهية لليهود ويجب التخلص من ذلك وإعادة التعليم بوجه اخر وقد أنزلت كلمة دونالد ترامب في تغريدتين على تويتر في إحداها كتبت نقاط حديثه ومقتبس للإمام المهدي والفيديو وفي الثانية الفيديو وأيضا مقتبس للإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني وهذه التغريدات.
الآن ما يحدث بفرنسا والسويد ينعكس على تصريحات الشياطين بالذات المقربين من الشيطان ترامب مثل ايلون ماسك الذي اشترى تويتر ليدعم به دونالد ترامب بعد أن تمت محاصرته من الديموقراطيين أثناء انتخابات بايدن واقتحام ترامب لمبنى الكابيتول حتى قاموا بحضر حسابه.
الآن نفس الأمر ايلون ماسك بدأ تطبيق ما كانوا يطبقونه على ترامب فانزل بايدن تغريدة بما حققه من وظائف وانزل نظام تويتر رد مرتبط بتغريده بايدن يكذب تصريح بايدن رغم أنني اطلعت على كثير من الردود والتغريدات فوجدتهم يقولون أن بايدن يهتم بالفقراء والبطالة والوظائف إنما حاليا بسبب دعمه للمثلين وأعتقد أنها تقية كون بايدن ما يزال ضال ونحن لا نمدحه ولا نذمه حتى يهديه الله وإلا له فيديوهات عديدة سابقة يستنكر فيها المثلية ويعارضها بينما ترامب الذي كان يدعم المثلية لكن بطريقة حذرة كونه القائد إنما يكلف من يقوم بالعمل من الشياطين اتباعه وترامب أيضا له تاريخ في اختطافات الأطفال بالولايات المتحدة عبر منظمات ماسونيه سرية ويقومون بتقديمهم قرابين للشيطان.
على كل حال انعكست الأحداث على تويتر الذي صاحبه ايلون ماسك فقام بالحد من قراءة التغريدات إلى ٦٠٠٠ الف تغريدة للحسابات الموثقة وإلى ٦٠٠ للحسابات الغير موثقة وإلى ٣٠٠ للحسابات الجديدة وهذا يعني أنه يحد من الإطلاع على الأحداث ومواكبتها مما يصعب الوصول إلى الأحداث ومعرفتها وعدم القدرة على نشرها قد يكون المراد تحقيق مزيد من الدخل من التوثيق رغم عدم جدوى ذلك في الإطلاع الطبيعي لكن الهدف الأكبر تضخيم ومفاقمة العمل الماسوني في التخريب والاجرام ويسارعون في عمل ذلك ويبدو أنهم يريدون أن يشعلوا ذلك أيضًا في الولايات المتحدة وتويتر سيساعدهم لإخفاء الحقائق عن الأعاجم الذين منهم من هم انسانيين وصادقين أما العرب فلا حرج فسيتكفل قادتهم بتطبيق مخطط ترامب بكل بساطة.
المخططات كبيرة ومتسارعة وكل تفجير يحدث وراءه دونالد ترامب لتحميل المسلمين عواقب ذلك ليكون مسوغ لهم للتعامل معهم فبيانات الإمام المهدي مليئة بكشف المخططات.