السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وعظيم نعيم رضوانه السلام على امامي الحبيب ناصر محمد اليماني صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله وكافة اخواني الاانصار السابقين الاخيار السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين اما بعد
هناك سوالين في نفسي ارجوا ان اجد توضيح اكثر ممن اتاه الله علم الكتاب او اذا يوجد فيه بيانات قد وضح فيها ولم اطلع عليها ارجوا ان ترسلونها لي
سوالي الاول هو انني علمت علم اليقين في نفسي ان رضوان الله وحبه وقربه هو النعيم الاعظم ولا يساويه اي نعيم في الوجود كله واشعر بذلك عندما اتقرب الى الله اكثر وبتدبر البيان الحق للقران اجد رضوانه علي هو النعيم الاعظم ولكن في حالة انشغالي بعض الوقت يقل هذا الشعور هل ذلك بسبب ان الله ليس راض على عباده الذين ظلموا انفسهم وان صفة النعيم الاعظم قد ذهبت من نفسه ولذلك لا اشعر بالنعيم على مدار 24 ساعه ؟؟ ام ذلك بسبب تقصير مني ؟؟
وسوالي الثاني هل اذا تحقق النعيم الاعظم ورضي الله في نفسه سنشعر بمتعه اكبر في النعيم بسبب انه الله قد رضي في نفسه لان رضوان الله على عباده هو النعيم الاكبر يعني اقصد هل ارتفاع او انخفاض روح الرضوان في قلبي لها علاقة باعمال العباد الاخرين ؟؟
وسلام قولا من رب رحيم وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وعظيم نعيم رضوانه السلام على امامي الحبيب ناصر محمد اليماني صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله وكافة اخواني الاانصار السابقين الاخيار السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين اما بعد
هناك سوالين في نفسي ارجوا ان اجد توضيح اكثر ممن اتاه الله علم الكتاب او اذا يوجد فيه بيانات... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=399515
—
انتهى الاقتباس من محمد عادل الكاف
اخي في الله محمد الكاف القلب يحتاج لي شحن لهذا لا يجب أن نهجر البيان أو الذكر
والصلاة هم مثل وقود لي قلوبنا نشحن قلوبنا بالذكر واذا هجرنا الذكر القلوب تنطفئ بالتدريج وايضا يجب التنافس على حب الله وقربه ورضوان نفسه وهذا التنافس يكون في الدنيا والاخره في الدنيا من خلال الدعاء بالمغفرة وان يهدي الله الضالين بوحي التفهيم يسألوه رحمته وأن تسعى بالليل والنهار في تبليغ البيان هذا بقربك كثير لله ويرضي الله في نفسه والإسراع بالخيرات والنوافل وكل عمل صالح بقربك لله هذا في الدنيا إما الاخره
من يحب الله كيف سوف يرضى بالجنه وحبيبه حزين لهذا قوم يحبهم الله ويحبونه يشاركون الله حزنه ولا يقبلون دخول الجنه حتى يرضى حبيبهم في نفسه ويحاجون الله عز وجل في تحقيق النعيم الاعظم وعندما يرضى الله في نفسه على جميع الضالين اكيد رح يكون نعيم أعظم من كل نعيم ليس له مثيل وكل ما تسعى وانت في الحياة الدنيا لي تحقيق النعيم الاعظم يزداد هذا النعيم نعيما في قلبك سوف اقتبس لك اقتباسات حول ما سالت
الإمام ناصر محمد اليماني
11 - 06 - 1431 هـ
25 - 05 - 2010 مـ
01:25 صباحاً
اقتباس المشاركة :
ويا قوم، إنّ مثل القلوب كمثل بطاريات هواتفكم المحمولة، أفلا ترون أنّكم إذا لم تشحنوها بالكهرباء فإنّها تنطفئ؟ وكذلك روح الهُدى في القلوب لا بد لها من شحنٍ بالنور، ووقودها ذكر الله وتدّبر آياته وأداء الصلاة، واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون، وسارعوا إلى مغفرة من ربكم ورضوان إن كنتم تحبون الله، فلنتّبع محمداً رسولَ الله -صلّى الله عليه وآله وسلّم- وننافسه في حبِّ الله وقربه ونعيم رضوان نفسه يُحبِبْنا الله ويقرّبنا ونفوز فوزاً عظيماً. اللهم قد بلغت، اللهم فاشهد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وعظيم نعيم رضوانه السلام على امامي الحبيب ناصر محمد اليماني صلوات ربي وسلامه عليه وعلى اله وكافة اخواني الاانصار السابقين الاخيار السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين اما بعد
هناك سوالين في نفسي ارجوا ان اجد توضيح اكثر ممن اتاه الله علم الكتاب او اذا يوجد فيه بيانات... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=399515
—
انتهى الاقتباس من محمد عادل الكاف
جواب سؤالك الأول
إقتباس
وما أنصحك به وكافة الأنصار أن تخصِّص من وقتك ولو ساعة في ظلام الليل لتنقطع فيه إلى ربّك وتتبتّل إليه تبتيلاً بركعةٍ تقرأ فيها ما استطعت من القرآن العظيم بتدبرٍ، وليس عليك حرجٌ أن تأخذ المصحف بيديك أثناء نافلة الليل، تلك النافلة في خلوةٍ مع الله وحده، فهي أشد وطئاً على قلبك بنور الله فيخشع قلبك وتدمع عينك وتستمتع بلحظات روح الرضوان التي جعلها الله بشرى لك من ربّك الله لتكون آية الرضوان أنّه رضي عنك، ولن تستطيع أن تبقى على ذلك الحال وهل تدري لماذا؟ وذلك لو تستمر روح الرضوان في قلبك بشكل دائم لما تذكّرت زوجتك وحقّها عليك ولما ذهبت إلى عملك الذي يكون سبب لقوت أولادك ونفسك، وإنّما تلك لحظات حضور روح الرضوان من ربّك إلى قلبك للبشرى لتكون آية الرضوان عليك من الرحمن، والتزم بالصلوات المفروضات، ثم خصِّص من وقتك لربّك ما استطعت لنافلة الليل وتبتّل إلى ربك تبتيلاً، وزادكم الله بنور الهدى ونعيم الرضوان وثبتكم على اليقين للبيان الحقّ للقرآن.
وسلامٌ على المرسَلين، والحمدُ للهِ ربِّ العالمين..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
_________________
لم يأمرنا الله بالاعتكاف الدائم في بيوت الله ..
الإمام ناصر محمد اليماني
14 - شعبان - 1428 هـ
27 - 08 - 2009 مـ
11:32 مساءً
ــــــــــــــــــــ
*سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*
___۩ اقتــباس ۩___
من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:
وما أنصحك به وكافة الأنصار أن تخصِّص من وقتك ولو ساعة في ظلام الليل لتنقطع فيه إلى ربّك وتتبتّل إليه تبتيلاً بركعةٍ تقرأ فيها ما استطعت من القرآن العظيم بتدبرٍ، وليس عليك حرجٌ أن تأخذ المصحف بيديك أثناء نافلة الليل، تلك النافلة في خلوةٍ مع الله وحده، فهي أشد وطئاً على قلبك بنور الله فيخشع قلبك وتدمع عينك وتستمتع بلحظات روح الرضوان التي جعلها الله بشرى لك من ربّك الله لتكون آية الرضوان أنّه رضي عنك، ولن تستطيع أن تبقى على ذلك الحال وهل تدري لماذا؟ وذلك لو تستمر روح الرضوان في قلبك بشكل دائم لما تذكّرت زوجتك وحقّها عليك ولما ذهبت إلى عملك الذي يكون سبب لقوت أولادك ونفسك، وإنّما تلك لحظات حضور روح الرضوان من ربّك إلى قلبك للبشرى لتكون آية الرضوان عليك من الرحمن، والتزم بالصلوات المفروضات، ثم خصِّص من وقتك لربّك ما استطعت لنافلة الليل وتبتّل إلى ربك تبتيلاً، وزادكم الله بنور الهدى ونعيم الرضوان وثبتكم على اليقين للبيان الحقّ للقرآن.
وسلامٌ على المرسَلين، والحمدُ للهِ ربِّ العالمين..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
_________________
_____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
لم يأمرنا الله بالاعتكاف الدائم في بيوت الله ..
___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
06 - رمضان - 1430 هـ
27 - 08 - 2009 مـ
11:32 مساءً
نعم بيان القران العظيم هو نور في قلوبنا
به يحيى القلب اكسجين القلب الحمدلله الذي بعث لنا المهدي ناصر محمد اليماني عليه الصلاة والسلام واخرجنا من الظلمات إلى النور بالبيان الحق للقران العظيم
فلا شَيء أكبر آيةً في أنفسهم مِن حقيقة النعيم الأعظم؛ أكبر بُرهانٍ مُبينٍ شَديد المِحال بالتّنازل عنه في قلوب قومٍ يحبّهم الله ويحبّونه، فلكَم ذلك شديد المِحال، وحتمًا سوف يتحقَّق كامِلًا بسبب وفد التَّفاوُض
اخي الكريم هل لازلت لم تبايع مع إن بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني بدأت تلامس قلبك وعقلك.. فأنصحك بالمبايعه إن لم تكن من (الانصار السابقين الأخيار)
سوال عن النعيم الاعظم
