الموضوع: بعض الاسئله احتاج الحصول على اجابه لها

النتائج 1 إلى 10 من 35
  1. Question بعض الاسئله احتاج الحصول على اجابه لها

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتي الأنصار السابقين الأخيار
    عندي بعض الاسئله لم أجد لها اجابه

    ما هو الفرق بين الحج والحج الأكبر المذكور في القرآن الكريم؟

    ماهي الحكمه من منسك رجم الجمرات في الحج وهل هي فعلاً منسك من مناسك الحج وماهو الدليل من القرآن؟

    هل مقام إبراهيم هو نفسه الذي موجود في السعوديه جوار الكعبه هو مقام إبراهيم وهو عباره عن دعسة أقدام موضوعه في قفص زجاجي؟


  2. افتراضي مقام إبراهيم أيه من آيات الله وآل سعود عملو دعسة قدم في قفص زجاج

    هل يعقل أن يكون مقام إبراهيم عباره عن دعسة قدم في قفص زجاج؟
    قال تعالى
    (فِیهِ ءَایَـٰتُۢ بَیِّنَـٰتࣱ مَّقَامُ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَۖ وَمَن دَخَلَهُۥ كَانَ ءَامِنࣰاۗ وَلِلَّهِ عَلَى ٱلنَّاسِ حِجُّ ٱلۡبَیۡتِ مَنِ ٱسۡتَطَاعَ إِلَیۡهِ سَبِیلࣰاۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَنِیٌّ عَنِ ٱلۡعَـٰلَمِینَ)
    [Surah Aal-E-Imran 97]

  3. Exclamation المسجد الحرام ليس في السعوديه المسجد الأقصى ليس في فلسطين



    هل مناسك الحج صحيحه؟

    وأين الأرض المباركه؟

    وأين أرض مصر التي كان عزيزها النبي يوسف؟

    ولمن الم نشرح لك صدرك....من المقصود؟

    وفدينه بذبح عظيم......ماهو نوع الذبح؟

  4. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وعظيم نعيم رضوانه
    اخي في الله الضيف الكريم يحيى السيد اليك هذا البيان كتبه امامنا الكريم عليه صلوات ربي وسلامه اقراءة وتدبره فيه اجابه على سألك

    [QUOTE][======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 40567 من موضوع من صاحب علم الكتاب إليكم بيان عدد السنين والحساب ..

    - 11 -
    الإمام ناصر محمد اليماني
    26 - 12 - 1430 هـ
    24 - 11 - 2009 مـ
    12:04 صباحاً
    ـــــــــــــــــــــــ



    مزيد عن أسرار الحساب عن يوم الله في الكتاب ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله ورسله وآله المتطهرين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين، ولا أُفرق بين أحدٍ من رسله، وأنا من المسلمين..
    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار وكافة الزوار الباحثين عن الحقّ ضيوف طاولة الحوار، قال الله تعالى في محكم الذكر:
    {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّـهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٤٧} صدق الله العظيم [الحج].

    ويا معشر المسلمين والباحثين عن الحقّ من العالمين، فهل في عصر تنزيل القرآن العظيم قبل أكثر من (1400) سنة هل كان يوجد لدى البشر الوحدة الحسابيّة للزمن؟ والجواب: فأنتم تعلمون أنهم لم يكونوا قد اكتشفوا الوحدة الحسابيّة وإنما يحسبون المواقيت بالظل فيقوم أحدهم بنصب عصا في الأرض فينظر إلى ظِلّها، وذلك لأنّ البشر لم يكتشفوا
    الوحدة الحسابيّةَ الدقيقةَ وهي (الثانية)، ولم يكتشف البشر الوحدة الزمنيّة لحساب الوقت إلا في الثورات العلميّة للبشر لبدء التطور فاكتشفوا الوحدة الحسابيّة للزمن وهي الثانية ومنها يبدأ الحساب للزمن، وجاء هذا الاكتشاف مصدقاً للوحدة الحسابيّة في الكتاب. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّـهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ ﴿٤٧} صدق الله العظيم [الحج].

    وأثبتنا لكم في الكتاب البيان الحقّ للحساب بدءًا من الوحدة الحسابيّة وهي الثانية أنّ يوم الحساب لأسرار الكتاب يتكون من الثانية وهي الوحدة الحسابيّة المعتمدة لحساب حركة الكواكب فيبدأ بالثانية حتى إذا انقضت ستون ثانية تتكون الدقيقة، حتى إذا انقضت ستون دقيقة فتتكون الساعة، ثم يبدأ تكوين اليوم حتى إذا مضت 24 ساعة يكون اليوم، ليبدأ تكوين الشهر حتى إذا مضى ثلاثون يوماً فيتكون الشهر، فيبدأ لتكوين السنين، حتى إذا مضى اثنا عشر شهراً تمّ تكوين الحساب في الكتاب. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّـهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّـهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} صدق الله العظيم [التوبة:٣٦].

    وهذا نظام كونيّ للأرض والشمس والقمر وكافة الكواكب المتحركة في كتاب الله فلا يوجد شيء ثابت من الحركة إلا الشجرة وهي سدرة المنتهى ذات الأصل الثابت من الحركة، وتوجد بالأفق المبين وليس في أفق السماوات؛ بل في أفق الجنة. وحجم الجنة هو بالضبط كحجم الكون الأدنى، فما هو الكون الأدنى؟ ألا وإنه الفضاء الكوني الذي يحتوي السماوات والأرض وتتجمع خطوط المسافات الكونيّة في نقطةٍ محددةٍ في الكتاب بدقةٍ متناهيةٍ عن الخطأ وهي في مركز الكون والأرض وهو المكان الذي جعل الله فيه مكان بيته المعظم الذي {بِبَكَّةَ} فأمر رسوله إبراهيم أن يبني فيه الكعبة وهو بيت الله المعظم. تصديقاً لقول الله تعالى: {جَعَلَ اللَّـهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِّلنَّاسِ} صدق الله العظيم [المائدة:٩٧].

    وكان اختيار مكان بيت الله المعظم في مركز الكون والأرض، ولم يتم عشوائيّاً بل بأمرٍ من الله إلى رسوله إبراهيم عليه الصلاة والسلام تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ} صدق الله العظيم [الحج:٢٦].

    وهو أول بيت وضع للناس تصديقاً لقول الله تعالى:
    {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ ﴿٩٦} صدق الله العظيم [آل‌ عمران].

    وما يقصد الله بقوله تعالى:
    {وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ} صدق الله العظيم؟ وذلك لأنّ فيه آياتٌ بيّناتٌ غير مقام إبراهيم. تصديقاً لقول الله تعالى: {فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ} صدق الله العظيم [آل عمران:97]. فحقّ على المهديّ المنتظَر أن يبيّن لكم من آيات الله البيّنات لعلمائكم في بيت الله المعظم بمركز الأرض والكون تصديقاً لقول الله تعالى: {فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ} صدق الله العظيم. أي من آيات التصديق لهذا القرآن العظيم أنه من لدُن حكيمٍ عليمٍ، أفلا يؤمنون؟ وإذا كان بيت الله المعظم في مركز الدائرة الكونيّة، وبما أنّ مركز تجمع الخطوط للدائرة هو علميّاً ومنطقيّاً يكون بالضبط في نقطة المركز للدائرة ثم تأتي الوحدة القياسية لخطوط الدائرة إلى مركز الدائرة فوجدنا في كتاب الله أنّ مركز الدائرة الكونيّة هي في المكان الذي أمر الله خليله إبراهيم عليه الصلاة والسلام أن يبني فيه بيت الله المعظم الكعبة الذي ببكة بمكة المكرمة، وقد أثبتنا لكم من قبل من محكم كتاب الله أنّ الأرض هي مركز الكون وبيت الله المعظم في مركز المركز في أمّ القرى مكة المكرمة التي بعث الله إليهم خاتم الأنبياء والمرسلين النبي الأمّي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا} صدق الله العظيم [الشورى:٧]، فهي كذلك في مركز العالَم.

    وأجد في كتاب الله أنّ مركز الجاذبيّة الكونيّة يوجد بالضبط في مركز الكون لتكون من آيات التصديق في بيت الله العتيق. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴿١٨﴾ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَٰنُ ۚ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ ﴿١٩﴾} صدق الله العظيم [الملك].

    وهذه الآية لا يخاطب الله بها الذين لا يعلمون من كفار قريش بل يخاطب بها قوماً يعلمون في عصر المهديّ المنتظَر المكلف بالبيان الحق للذكر. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿٩٣} صدق الله العظيم [النمل].

    أي الحمد لله ببعث المهدي المنتظر؛ الإنسان الذي علّمه الرحمن البيان الحق للقرآن ليبيّنه لقومٍ يعلمون. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَكَذَٰلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿١٠٥} صدق الله العظيم [الأنعام].

    لأنّ من آيات الكتاب ما لن يفقهها على الواقع الحقيقي إلا القوم الذين آتاهم الله العلم في ذلك المجال فيجدون أنّ بيان الآيات في الكتاب بالعلم والمنطق هي الحقّ على الواقع الحقيقي بالعلم والمنطق بدقةٍ متناهيةٍ عن الخطأ ويرونها بالرؤية العلميّة اليقينية التي لا تحتمل الشك مثقال ذرة، ثم يتبين لهم أنه الحق من ربهم. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ ﴿٥﴾ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿٦﴾} صدق الله العظيم [سبأ].

    وقال الله تعالى:
    {وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ} صدق الله العظيم [آل‌عمران:١٣٣].

    و إنما يقول الذين لا يعلمون: "كيف الجنة عرضها السماوات والأرض؟ وإنما الأرض كحلقة في الصحراء الكبرى فلا يساوي حجمها إلى حجم السماوات شيء؟ فما يقصد القرآن من ذلك؟". ثم يرد عليهم المهديّ المنتظَر وأقول: إني أشهد لله أنّ الكون ليس متوازي أضلاع بل هو شبه دائري ومركز الدائرة للمسافات الكونيّة للسماوات تتجمع من كل الجهات في مركز المركز أي في مركز الأرض والكون، في نقطة بيت الله المعظم، وحين أقول الكون الأدنى فهي المسافة الكونيّة التي تحتوي على السماوات والأرض وتجمع الخطوط من الأعلى ومن الأدنى للكون قد جعل الله مركز تجمعها في مركز المركز، وقد علمناكم ما نقصد بمركز المركز وأنه مركز الأرض والكون، وقد بيّنا لكم أنه مكان بيت الله المعظم، مركز تجمع خطوط المسافات الكونيّة، فقد جعل الله في مقر بيته مستقر تجمع الخطوط للمسافات الكونيّة من الأعلى ومن الأدنى، وكذلك مركز الجاذبيّة الكونيّة، ولذلك تجدون في مستقر بيت الله المعظم مركز الأشعة الكونيّة، وهذه الآيات من بيان قول الله تعالى:
    {فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ} صدق الله العظيم.

    ومنها آيات علمية كبرى لا يدركها إلا أهل العلم منكم تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَكَذَٰلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿١٠٥} صدق الله العظيم [الأنعام].

    وبما أنّي المهديّ المنتظَر قد أثبتُّ من مُحكم الكتاب أنّ بيت الله المعظم قد جعله الله هو في مركز الأرض والكون ولذلك فأنا أتحدى ليس فقط في تجمع خطوط القوى المغناطيسية الأرضية بل الكونيّة من أُفق السماء السابعة جنوباً إلى أفق السماء السابعة شمالاً وإنا لصادقون
    {فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ} صدق الله العظيم. ويقصد الله تعالى بفتواه أنّ في مقر بيت الله العتيق آياتٌ بيّناتٌ للتصديق أي حقائق علميّة ليعلموا أنّ هذا القرآن حقّاً من لدن حكيمٍ عليمٍ. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَا كَانَ هَـٰذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَىٰ مِن دُونِ اللَّـهِ وَلَـٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٣٧} صدق الله العظيم [يونس:٣٧].

    ولا يزال لدينا الكثير من حقائق الكون العظيم في محكم الكتاب وأكثرها لم يحِط اللهُ البشرَ بها علماً سواء في الكون الأدنى أو الكون الأعلى أو في أنفسهم.

    فكذلك أجد في الكتاب أن الحيوان المنوي له ذريته. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَـٰذَا غَافِلِينَ ﴿١٧٢} صدق الله العظيم [الأعراف]. ولا أظن العلم قد اكتشف بعد أنّ للحيوان المنوي ذُرية.

    ولا يزال لدينا الكثير من عجائب هذا الكتاب، ولكن نخاطبكم على قدر عقولكم وما قد أحاطكم الله من علمه علّكم بكتاب الله توقنون وله تتبعون يا من اتخذتموه مهجوراً.

    وفي ختام بياني هذا فلو يقول لكم المهديّ المنتظَر: يا معشر البشر إليكم من البيان الحقّ للذكر في أسرار الحساب، وأقول لكم ما يلي بالحقّ:

    1- (( إن طول يوم الله في الكتاب كألف سنة ))
    2- (( إن طول شهر الله في الكتاب كألف سنة ))
    3- (( إن طول سنة الله في الكتاب كألف سنة ))

    ثم يكون مجموع الحساب (360000) سنة بدقةٍ متناهيةٍ عن الخطأ حتى في ثانيةٍ واحدةٍ من ثواني البشر وهذا من عجائب آيات الله في الكتاب، في الحساب لحركة الكواكب فيتعجب أحدكم فيقول: "وكيف يكون طول يوم الله في الحساب في الكتاب كألف سنٍة وكذلك شهره كألف سنةٍ وكذلك سنته كألف سنة، ومن ثم يصبح الناتج ثلاث مائة وستون ألف سنة بحسب سنين البشر! فكيف يكون ذلك؟"، فيتعجب الباحث عن الحقّ وكافة الأنصار السابقين الأخيار، ثم يرد عليهم المهديّ المنتظَر ونقول:

    فأمّا اليوم فهو كألف سنة مما تعدون.
    وأمّا الشهر فهو كألف سنة من سنين القمر.
    وأمّا السنة فهي كألف سنة من سنين الأرض ذات المشرقين.

    ومن ثمّ تجدون ناتج ذلك هو ذات الناتج لسَنة الله في الكتاب (360000) وهي ثلاث مائة وستون ألف سنةٍ مما تعدون.

    وأكرر: (360000) ألف سنة مما تعدون بحساب الوحدة الحسابيّة لثانية البشر برغم أن الحساب كان بحساب ثلاثة أيام مختلفة في طولها، فأمّا طول يومكم فهو 24 ساعة، وأما طول يوم القمر فهو ثلاثون يوماً، وأما طول يوم الأرض ذات المشرقين فهو كسنة، وجعل الله سرّ يومه
    {كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ}، وسرّ شهره كألف سنة من سنين القمر، وسرّ سنته كألف سنةٍ من سنين الجنة في الأرض ذات المشرقين، ثم نحصل على سنة الله في الحساب في الكتاب فنجدها (360000 ) ألف سنة مما تعدون لم يختل الحساب حتى في ثانية واحدة، وإنا لصادقون.

    يا معشر المؤمنين بالقرآن العظيم، لو تعلمون كم فصّل الله في كتابه الحساب بدقةٍ متناهيّةٍ عن الخطأ فأنتم تعلمون أن لو يخطئ المهديّ المنتظَر في ثانيةٍ واحدةٍ لاختل الحساب كما علمتكم من قبل، لو تزيد أو تنقص ثانية فقط لاختلت الوحدة الحسابيّة من القمة للقاعدة.

    واعلموا أنّ السنة الشمسيّة هي (360) وليس (365 وست ساعات) ثم تجعلون سنة كبيسة كلّ أربع سنوات وسنة رز مضغوط أفلا تتقون!
    فلم أجد سنة كبيسة في كتاب الله بل هي نسيء، واتبعتم النسيء ولكن المهديّ المنتظَر يكفُر بالنسيء الذي أضلّكم عن الحساب الحقّ وأفركه بنعل قدمي، أفلا تعلمون أنّه إذا اختلت الوحدة الحسابيّة فهذا يعني أنها اختلت حركة القمر والأرض، أفلا تعقلون! بل سرّ الحساب في حركة الأرض والقمر. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا ﴿١٢} صدق الله العظيم [الإسراء].

    وهذه هي حركة الأرض اليوميّة، وأما الشهر فسر حركته في القمر. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّـهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿٥} صدق الله العظيم [يونس].

    إذاً الحساب في الكتاب للبشر قد جعله الله في حركة الأرض والقمر، ولكنكم لا تحسبون لا بحركة الأرض الحقّ ولا بحركة القمر فاتبعتم النسيء زيادة في الكفر بما نزل في الذكر أنّ عدد الشهور عند الله اثنا عشر شهراً، والشهر ثلاثون يوماً واليوم 24 ساعة والساعة ستون دقيقة والدقيقة ستون ثانية في كتاب الله منذ بدء حركة الدهر والشهر منذ أن خلق الله السماوات والأرض، ولكنكم أعرضتم واعتمدتم السنة الميلاديّة والعبريّة التي تجعل الشهور أكثر من اثني عشر شهراً فضلّلتم البشر عن الحساب الحقّ في محكم الكتاب أنه بحسب حركة القمر والأرض بدقة متناهية عن الخطأ، ولذلك قال الله تعالى:
    {لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ} وهذا في حركة القمر تصديقاً لقول الله تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّـهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴿٥} صدق الله العظيم [يونس].

    وفي حركة الأرض الذاتية لكي يتعاقب الليل والنهار. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ ۖ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا ﴿١٢} صدق الله العظيم [الإسراء].

    وحركة الليل والنهار هو بسبب حركة الأرض الذاتية الذي يُسبب تعاقب الليل والنهار بسبب ضياء الشمس، وأما القمر فهو مكلف بحركة الشهر لتعلموا عدد السنين والحساب، تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ اللَّـهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم.

    وأمّا المهديّ المنتظَر فهو مكلفٌ بالبيان الحقّ للذكر ولكن أصحاب النسيء أعرضوا عن الحساب بحركة القمر لأنه سوف يفضحهم لا شك ولا ريب، فكم ضلّلوكم في كلّ شيء فاتّبعتموهم في كلّ شيء حتى ردّوكم من بعد إيمانكم كافرين بهذا القرآن العظيم، ولذلك أدعوكم إلى اتّباعه والاعتصام به، وأفتاكم الله ورسوله والمهديّ المنتظَر أنّ حبل الله الذي أمركم بالاعتصام به هو القرآن العظيم، فجعلتم جميع الفتاوي الحقّ وراء ظهوركم واعتصمتم بكل ما خالف كتاب الله، وتزعمون أنكم مهتدون! ألا والله لو كنتم لا تزالون على الصراط المستقيم لما جاء قدر بعث المهديّ المنتظَر ليخرجكم بالذكر من الظلمات إلى النور، فاتّبعوا الذكر يا معشر البشر خيرٌ لكم، وإن أعرضتم فلكم دينكم ولي دين ومن تبعني.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين ..
    خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني .
    _______________

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    /QUOTE]

  5. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    اخي في الله الضيف الكريم رجاءا فتلضع جميع اسئلتك ومشاركاتك في موضع واحد
    ارجوا من احبتي في الله في الاداره الموقره فضلا وليس امرا ان تجمع جميع اسئلته فكل اسئلته عن الجح والبيت الله الحرام وشكرا

  6. افتراضي

    هذا هو موضوع تساؤلاتك يا يحيى سعد تم دمج بقية مواضيعك بهذا الموضوع فلا تفتح موضوعات جديدة وشكرا.
    بأَبي أَنتَ وأُمي يا أًمِيْر المُؤمِنيْن وخَلِيفَة ربَّ العَالَمِيْن فمَا نَحنُ قائِلينَ لَك إِلا مَا قالَه الله تعالىْ:
    {فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ (35)} [الأحقاف ]
    [صدق الله العظيم]
    ___________________
    قنــــاتي على اليوتيـــــوب

  7. افتراضي

    كل ما ورد في هذا البيان حق
    ولكن لا يجيب على الاسئله المطروحه؟

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    ما هو الفرق بين الحج والحج الأكبر المذكور في القرآن الكريم؟
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=352909

    وأما صعيد عرفات فلن تواجهوا أي مشكلةٍ في صعيد عرفات الواسع ولذلك جمعكم فيه في يومٍ واحدٍ ويسمّى الحجّ الأكبر كونه يجتمع فيه الجمع الأكبر السابقون واللاحقون لحجاج بيت الله المُعظم في صعيد عرفات المُقدس، فما أشبهه بالوقوف بين يدي الله يوم يقوم الناس لربّ العالمين في يوم يجتمع فيه الأولون والآخرون فيكم ويذكركم به يوم الوقوف بعرفة كونه يجتمع فيه السابقون في الحجيج واللاحقون ولذلك يسمّى الحجّ الأكبر كونه المنسك الوحيد الذي يجتمع فيه حجاج بيت الله جميعاً. فكم عسَّر علماؤكم دينكم حتى صار شاقاً عليكم فتولّى كثيرٌ منكم عن تنفيذه وما جعل الله عليكم في الدين من حرجٍ. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ} صدق الله العظيم [الحج:78].

    أخوكم المُسلم الذليل عليكم العزيز على عدوكم؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.

    اقتباس المشاركة :
    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 9658 من موضوع فتاوى الإمام المهدي عن الحجّ ..

    - 3 -

    لقد أجبناك على الخاص أيها الأوّاب، فصبرٌ جميل ..

    سلامُ الله عليكم ورحمته وبركاته أخي الأواب، لقد أجبناك على الخاص أيها الأواب فصبرٌ جميلٌ، ولم يعد هناك متسعٌ لحوار علماء الأمّة إذا تمّ تنزيل بيان الحجّ كوني أخالفهم في بعضٍ وأصدِّق ما كان حقاً بين يديهم في الروايات، وإنما أذن الله لكم بالبدء في أول مناسك الحجّ خلال أشهر الحجّ وهو حجّ بيت الله المعظم، وجعل الله ميقات حجّ بيت الله أشهراً بدءًا من ثبوت هلال شوال رحمةً بكم لتخفيف الازدحام في بيت الله المُعظم، ولا أقصد أنكم تحجون عرفة قبل مجيء يوم عرفة وأعوذُ بالله أن أكون من الجاهلين، وإنما أقصدُ حجّ البيت وهو أوّل مناسك الحجّ طواف القدوم بالبيت العتيق جعل الله لذلك المنسك وقتاً طويلاً، فمن وصل إليه طاف به وأحلّ إحرامه وتمتع إلى حجّ عرفة،
    والحجّ والعمرة يجزي لهما طوافٌ واحدٌ، وأفضل الحجّ عند الله هو حجّ التّمتع كون فيه تخفيفٌ على المؤمنين من الزحام في بيت الله المعظَّم.

    وعلى كُل حالٍ فإنّ البيان جاهزٌ لدينا مُفصّلٌ تفصيلاً؛ معاً ركن الصوم والحجّ. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183)أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184)شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186)أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187)وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (188)يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (189)وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191)فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (192)وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (193) الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196)الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ (197)لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198)ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (199)فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آَبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ (200)وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201)أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (202)وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (203)} صدق الله العظيم [البقرة].

    فصبرٌ جميل، وسوف يتمّ تنزيل البيان الشامل للصوم والحجّ في قدره المقدور، حتى نعطي مجالاً طويلاً للحوار بين المهديّ المنتظَر وعلماء الأمّة كون في بيان حجّ المهديّ المنتظَر سوف يكون غريباً عليهم بعضاً منه، وهو الحقّ نأتيكم به من محكم كتاب الله بآيات بيِّناتٍ لعالِمكم وجاهلكم، وليس معنى ذلك أنّ الله لن يتقبل حجّتكم يا أيها الأوّاب؛ بل يتقبله الله جميعاً وحجّكم صحيحٌ لولا أن علماءكم يشقّوا على أمّتكم ويتسبّبوا في هلاكهم بالبدع التي ما أنزل الله بها من سلطانٍ، وحسبنا الله ونعم الوكيل، وعلى كُلّ حالٍ لسوف نُعلن بالتحدي بالحقّ في بيان الحجّ ونُفصّله تفصيلاً ثم يكون على الناس يسيراً.

    ولكن يا حبيبي في الله، هذا حوار في رُكنٍ من أركان الإسلام فهو كذلك كمثل ركن الصلاة ويحتاج إلى وقتٍ طويلٍ لكي نعطي المجال للحوار بين المهديّ المنتظَر وعُلماء الأمّة، فصبرٌ جميلٌ حبيبي في الله.

    وحِجْ متمتعاً يا حبيبي في الله، فذلك أحبّ عند الله هو حج التمتع؛ وهو أن تقدم بيت الله المعظم خلال أشهر الحجّ فتطوف فيه ومن ثم تحلّ إحرامك وتسأل الله من فضله حتى يأتي حجّ النفير إلى عرفة، وإنما أذن الله لحجاج بيت الله المعظم بالبدء بأول مناسك الحجّ خلال أشهر الحجّ إلا من أجل تخفيف الزحام في بيت الله المعظم.

    وأما صعيد عرفات فلن تواجهوا أي مشكلةٍ في صعيد عرفات الواسع ولذلك جمعكم فيه في يومٍ واحدٍ ويسمّى الحجّ الأكبر كونه يجتمع فيه الجمع الأكبر السابقون واللاحقون لحجاج بيت الله المُعظم في صعيد عرفات المُقدس، فما أشبهه بالوقوف بين يدي الله يوم يقوم الناس لربّ العالمين في يوم يجتمع فيه الأولون والآخرون فيكم ويذكركم به يوم الوقوف بعرفة كونه يجتمع فيه السابقون في الحجيج واللاحقون ولذلك يسمّى الحجّ الأكبر كونه المنسك الوحيد الذي يجتمع فيه حجاج بيت الله جميعاً. فكم عسَّر علماؤكم دينكم حتى صار شاقاً عليكم فتولّى كثيرٌ منكم عن تنفيذه وما جعل الله عليكم في الدين من حرجٍ. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ} صدق الله العظيم [الحج:78].

    أخوكم المُسلم الذليل عليكم العزيز على عدوكم؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    انتهى الاقتباس

  9. افتراضي

    هل مناسك الحج صحيحه؟

    وساحاول ان اجيبك او احد اخوتي الانصار السابقين الاخيار عن بعض اسئلتك اخي الكريم مهلا ولما الاستعجال


    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 66912 من موضوع فتاوى الإمام المهدي عن الحجّ ..

    - 12 -
    [ لمتابعة رابط المشاركـة الأصليّة للبيـان ]

    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=66902

    الإمام ناصر محمد اليماني
    07 - ذو الحجة - 1433 هـ
    23 - 10 - 2012 مـ
    03:00 صباحاً
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
    ـــــــــــــــــــ



    الإمام المهديّ يزيدنا تفصيلاً عن معاني شعائر الحجّ ومناسك الحجّ ..


    اقتباس المشاركة : تائه
    كنت افضل الرد من الامام افضل من الردود العشوائية من بعض الاخوة. .
    اما من ناحية التفث فقد ذكرت انة العرق الذي يخرج من جسم الانسان
    فهل العرق من شعائر الحج !!
    تدبر
    انتهى الاقتباس من تائه
    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أنبياء الله ورسله وآلهم الطيبين والتابعين لدعوة الحقّ على بصيرة من ربّهم إلى يوم الدين، أمّا بعد..
    يا أيّها التائه إنّك حقاًّ تائهٌ عن الحقّ بارك الله فيك فلا تخلط بين شعائر الحجّ ومناسك الحجّ وسُنن الحجّ.

    فأمّا الشعائر فمفردها مَشْعَر، وهي الأماكن المقدسة التي تؤدّى فيها المناسك. تصديقاً لقول الله تعالى: {فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ} صدق الله العظيم [البقرة:198].

    أي عند المسجد الحرام وهو أن يطوفوا بالبيت العتيق، وكذلك منطقة الصفا والمروى من شعائر الله. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ(158)} صدق الله العظيم [البقرة].

    وأما المناسك فهي نُسُك الحجّ، وهي أعمال يؤدّيها الحاجّ. ونستنبط أن النُّسُك إنّما هو عملٌ يقوم به الحاجّ من خلال قول الله تعالى: {وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} صدق الله العظيم [البقرة:196]، فما يقصد الله تعالى بقوله {أَوْ نُسُكٍ}؟ والنُسك المقصود هنا أيّ الفدية، فلا تخلط بين التسميات أخي الكريم.

    وأما المشاعر فهي المشاعر المقدسة.

    ويا رجل إن الحاجّ يتّسِخُ بالعرق فتَنْفُثُ منه رائحة تختلف تسميتها لدى النّاس فمنهم يسميها (كور)، وآخرون يسمّونها (تفث)، فيقال إنّ فلان تفث أي (كور) أو (ذفر)، والمهم قد علم الجميع ما المقصود أن يقال "يا فلان إنّك تفث" أي تعرق كثيراً حتى تظهر لك رائحة تفثة أي غير مرغوبة، وهي رائحة تفثه بسبب التعرق الخارج من الجسد.
    ويا رجل أفلا يسيل العرق من الحاجّ أثناء تأديّة مناسك الحجّ؟ فكذلك فائدة الغسل أن يزيل الشوائب الأخرى من الحاجّ كالشعر والغبار فكيف لا يكون الغسل عند التحلل من سُنن الحجّ وقد أصبحت رائحته تفثة؟ هداك الله أخي الكريم (التائه) إلى الصراط المستقيم.

    وكذلك من شعائر الله أشياء أخرى، والمهم لا نخرج عن الموضوع ولسوف أخبرك عن الحكمة البالغة من الغسل لذهاب تفثهم وذلك لكونهم سوف ينطلقون إلى البيت العتيق، ويا رجل فهل تريدهم أن يطوفوا بالبيت العتيق وهو بما يسمّونه بطواف الإفاضة بعد الزحف من مكّة إلى منى ومزدلفة وعرفات والعودة فكيف تريدهم أن يطوفوا بالبيت العتيق بتفثهم برائحةٍ كريهةٍ؟ فكيف ستكون رائحة المسجد الحرام! فاتقوا الله..

    ألا والله إنّك حين لا تدخل بيت الله تفثاً فإنّ ذلك من تعظيم حرمات الله حتى لا توسّخها، وذلك من تقوى القلوب. ولذلك قال الله تعالى:
    {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَ‌هُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ﴿٢٩﴾ ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُ‌مَاتِ اللَّـهِ فَهُوَ خَيْرٌ‌ لَّهُ عِندَ رَ‌بِّهِ} صدق الله العظيم [الحج:29-30]، وتعظيم حرمات الله هو أن لا توسّخها ولا تنجّسها أو تجعل رائحتها كريهة بتفثك بارك الله فيك.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين ..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ـــــــــــــــــــــــــ
    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  10. افتراضي

    لا إله إلا الله وحده لا شريك له
    فهمت من هذا البيان أن الحج الذي يقوم به المسلمين ليس هو فرض الحج الذي فرضه الله على الناس
    وليس المكان المقصود فيه الحج فصعيد عرفه ليس جبل بل هو صعيد متسع وان في الحج الذي يقوم به الناس الان أمور كثيرة مفتراة ما انزل الله بها من سلطان

    إذا فلا غرابه أن يكون الحج ليس إلى السعوديه فلابد أن هناك مكان مقدس حقيقي غير الذي في السعوديه
    وإذا جاء اليوم الذي يظهر فيه الله هذا المكان الأرض المقدسة سوف يكون العجب

    تدبرو قول الله تعالى

    (۞ سَیَقُولُ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمۡ عَن قِبۡلَتِهِمُ ٱلَّتِی كَانُوا۟ عَلَیۡهَاۚ قُل لِّلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ یَهۡدِی مَن یَشَاۤءُ إِلَىٰ صِرَ ٰ⁠طࣲ مُّسۡتَقِیمࣲ)
    [سورة البقرة 142]


    هذا حسب ما فهمت بأن الإمام لا يريد أن يفصح عن بعض المعلومات في الوقت الحالي

المواضيع المتشابهه
  1. اخواني احتاج مساعدة للتبليغ
    بواسطة اللهم اهدنا ورضاك عنا في المنتدى قسم يحتوي على مختلف المواضيع والمشاركات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 30-08-2019, 11:28 AM
  2. لا احتاج الى دليل واحد
    بواسطة بسم الرحمن في المنتدى قسم مخصص للمباهلة مع منكري إمامة المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 11-08-2014, 09:27 PM
  3. احتاج تفسير لأسئلة مهمة جدا
    بواسطة ياسمين في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-08-2010, 11:12 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •