إعلان موعد ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر لمن شاء منكم أن يتقدّم أو يتأخّر ..

[معاذ غراب]

الحمد لله الذي جعلني في زمن بعثة خلفية الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني صلاة ربي وسلامه عليك وعلى من اتبعك من الولو الاباب

[حسين قسوان ( مناصر الامام )]

اللهم سلم سلم
اللهم عجل بالتمكين والفتح المبين
برحمتك يا ارحم الرحمين
واخزي القانطين المكذبين وهدي الضالين الذين لو علمو ان خليفة رب العالمين فيهم لتبعوه وبايعوه ونصروه
الله اكبر ولله الحمد والمن والعزه

[nona ali]

اخي حليف السهر ارجووك

إقرأ

بيانات الامام المهدي عن هذا الموضوع

[ابو محمد الكعبي]

الذهب هو العملة الرئيسيه التي تنقذ اقتصاد العالم من الانهيار

[AbuAdib]

نصرا من الله وفتح قريب و الحمد لله وسلام علي عباده الذين اصطفى

[يوسف المصرى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على نعمة القرأن ونور البيان الذى يهدى به الله من اتبع رضوانة
( يَهْدِى بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضْوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذْنِهِۦ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ

فاللهم عجل لوليك بالفتح والتمكين نصرة للضعفاء والمساكين الذىن لا يستطيعون حيلة وعلى ربهم يتوكلون

فيا حضرة الإمام تعقيبا على ما خطةُ قلمك فى قولك ( فأخبرنا كيف نعلم علم اليقين ليلة القدر خير من ألف شهر؟..
فمن ثمّ يردّ عليكم الإمام المهديّ ناصر محمد وأقول: "إنّها في عامكم هذا 1427"

فهُنا نسبت ليلة القدر إلى العام القمرى الذى عامة ثلاثين عام من سنين الارض

فهل لنا أن نقول / بما أن العام القمرى فى ذات القمر (12 شهر) وكل شهر 30 يوم فيكون العام القمرى 360 يوم فى ذات القمر

اذن كل شهر قمرى لذات القمر (لة مُسمى كما نُسمى الاشهر الهجرية) فى العام الهجرى وعلية فنقول اذا وصلنا الى

مُنتصف العام القمرى وهو مرور 6 اشهر قمرية فى ذات القمر 6*30 = 180 يوم قمرى لذات القمر فإذا حولنا

هذا الناتج الـ(180 يوم قمرى) الى حساب كوكب الارض فيساوى ( 5400 يوم ارضى لذات الارض) وإذا حولنا

الـ( 5400 يوم ارضى ) الى سنين فيكون الناتج 5400/360 = 15 عام ارضى . والذى هو منتصف العام القمرى لعام 1427

فهل الشهر السادس الذى هو ( مُنتصف العام القمرى ) يوافق شهر ( رجب ) كما يوافق مُنتصف العام الهجرى ( رجب) كونة

الشهر السادس فى السنة الهجرية فأن صح هذا فلابد ان نكون فى شهر رجب الشهر السادس من العام القمرى 1427

ولا يزال هذا العام فى سريان الى ان يتم الـ(6 اشهر) الباقية التى فيهم ستكون ليلة القدر التى يُفرق فيها كل امر حكيم

وهذا على بُناء البيانات السابقة التى اخبرتنا فيها عن ليلة القدر التى من خلاالها تحدث اشراطات الساعة كا بيان

بِعنوان ( عاجل عاجل عاجل لقد اوشك عام 1427 ان ينقضى وقبل ان ينقضى تطلع الشمس من مغربها والناس فى غفلة معرضون)

والذى كان بتاريخ ( 18-2-2013) .

وحتى لا نُطيل عليكم فهل يصح ما ذكرناة ان نقول اننا فى منتصف العام القمرى وهو الشهر السادس فى ذات القمر

ومُسماه رجب كما نُسمى الاشهر الهجرية كون لها بيان بمُسماها عِند الله ؟

وهذا ترتييب الاشهر على حسب بيان القرأن:-

واعلموا يا معشر الأنصار أنّ شهر رمضان لم يتغيّر من مكانه فهو هو، وإنما تغيّر في الرقم ولكنّه الشهر الذي من بعد شعبان،
ألا وإنّ الأشهر القمريّة للعام الواحد كما يلي:

1- شهر صفر الأصفار
2- ربيع أول
3- ربيع ثاني
4- جماد أول
5- جماد ثاني
6- رجب
7- شعبان
8- رمضان
9- شوال
10- ذي القعدة
11- ذي الحجة
12- محرم

وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

[ابوالمنذر]

الله اكبر ولله الحمد
الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا

[الطنجير]

سلام الله علي المرسلين
و الحمد لله رب العالمين

[علي - ابو سعود -]

سلام الله عليك ورحمته ياامام الهدى والفدى يامن رعاك الله وانت باصلاب الغيب من كرام الخلق اهل الحياء والعلم والفروسيه ( المطعمين لوجه الكريم مرارآ السائليين تمر صيامهم مع خبزهم كفافهم برضا وتبسمي ) فالحق كالرحى يدور معهم حيث استدارو.. وراية الحق مع جعفر الطيار مازالت خفاقة بسهل (مؤتة) تزلزل الجحفلي فحين ارتقت يداه عن رايته فما هوت يضمها بيقين صدره ويعتلي.....وسيبقى البقر السعيد متفرقا وفرحين بما لديهم وبما هم
عليه بين قطيع يضمه ويحميه وحظائر متعدده ومختلفه تأويه ...(ولكل نبأ مستقر وسوف يعلمون)

[منصور احمد الاشول]

قرات احد الايام منشور لاحد الملحدين ،،، يقول في منشوره ان احد اسباب الحاده هي سورة الكافرون ،،،،،وفي البيان الاخير للامام اتى ببيان سورة الكافرون وهذا الاقتباس لبيان السورة وربّما يودّ أحد السائلين أن يقول: يا ناصر محمّد، أليست سورة (الكافرون) من المفروض أن تكفي الآيات التالية فقط وهي قول الله تعالى: { قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿٢﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٣﴾ } صدق الله العظيم؟ فلماذا تكرّرت نفس الآيات في سورة واحدة؟ فانظر للتكرار في سورة (الكافرون)، قال الله تعالى:{ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿٢﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٣﴾ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿٤﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٥﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿٦﴾ } [ سورة الكافرون ].فمن ثم يردّ على السائلين الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ خليفة الله على العالمين وأقول: بالنسبة لأمر الله تعالى إلى رسوله حين أرادوا أن يُساومِوه ليعبد آلهتهم تارة ويعبدون الله وحده تارة أخرى فأمره الله أن يقول: { قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿١﴾ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿٢﴾ وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٣﴾ } صدق الله العظيم. ويقصد كلٌّ يعبد ما يشاء فمن أراد أن يعبد الله وحده فليعبده ومن أراد أن يعبُد شيئًا غير الله بَاطلًا فليعبده وحسابه على ربّه، وأمّا ما تظنّونها آياتٍ مكرّرة في قوله: { وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿٤﴾ }؛ ويقصد: ولا يحقّ لكُم أن تُكرِهوني على أن أعبد آلهتكم.وأمّا المقصود بقوله: { وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿٥﴾ } ويقصد: ولا يحقّ لِي أن أُكرِهكم على عبادةِ إلهي؛ الله وحده ربّي وربّكم؛ فلا إكراه في دين الله، وأمّا قوله: { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿٦﴾ } صدق الله العظيم، ويقصد حرّية المعتقد في التّعبد بين الإنسان وأخيه الإنسان، لكم دينكم ولي دينِ، تصديقا لقول الله تعالى: { قُلِ اللَّـهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي ﴿١٤﴾ فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ ۗ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴿١٥﴾ } صدق الله العظيم [ سورة الزمر ].