معلومات جديدةغلافنا الجوي لا ينتهي عند ارتفاع معين
معلومة مثيرة : أظهرت دراسة جديدة من معهد أبحاث الفضاء ، أنه لا توجد حدود صارمة بين #الأرض و #الفضاء. فغلافنا الجوي لا ينتهي عند ارتفاع معين بل يميل تدريجياً إلى ما بعد #القمر ليمتد إلى 630 الف كلم يصل إلى مدار تلسكوب SOHO #نقطة لاغرانج L1 .
هذه الدراسة تدور حول ما يسمى بالجيوكورونا. وهي عبارة عن #سحابة هائلة من ذرات #الهيدروجين تقع في المنطقة التي يندمج فيها #الغلاف_الجوي للأرض مع الفضاء مدار #SOHO لاغرانج 1. هذا يعني : " أن #القمر يسير عبر غلافنا الجوي "
----
انتهى الخبر
----
اقتباس من بيان للإمام المهدي ناصر محمد اليماني
ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺑﺎ اﻟﻤﻮﺩﺓ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻞ اﻟﺴﻤﺎﻭاﺕ اﻟﺴﺒﻊ ﻃﺒﻘﺎﺕ ﺟﻮﻳﺔ ﻫﻴﻬﺎﺕ ﻫﻴﻬﺎﺕ! ﻭﻟﻜﻨﻬﻦ ﻣﺨﻠﻮﻗﺔ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﻣﺎﺩﺓ اﻷﺭﺽ ﻭﻫﻲ ﺳﻘﻒ ﺳﻤﺎﻭﻱ
ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﻮﺩ ﺃﺑﻮ اﻟﻤﻮﺩﺓ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻝ: " ﺑﻞ ﻫﻲ ﺳﻘﻒ ﻫﻮاﺋﻲ ﻭاﻟﺪﻟﻴﻞ ﻗﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻭﻣﻦ ﺁﻳﺎﺗﻪ ﻳﺮﻳﻜﻢ اﻟﺒﺮﻕ ﺧﻮﻓﺎ ﻭﻃﻤﻌﺎ ﻭﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ اﻟﺴﻤﺎء ﻣﺎء ﻓﻴﺤﻴﻲ ﺑﻪ اﻷﺭﺽ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺗﻬﺎ ﺇﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻵﻳﺎﺕ ﻟﻘﻮﻡ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻟﺮﻭﻡ:24]
" ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ اﻹﻣﺎﻡ اﻟﻤﻬﺪﻱ ﻧﺎﺻﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﺗﻴﻚ ﺑﺎﻟﺒﻴﺎﻥ اﻟﺤﻖ ﻟﻬﺬﻩ اﻵﻳﺔ ﻭﺃﻗﻮﻝ: ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﻘﺼﺪ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﺰﻝ اﻟﻤﻄﺮ ﻣﻦ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺫاﺕ ﺳﻘﻒ اﻟﺴﻤﺎء ﺑﻞ ﻳﻘﺼﺪ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﻭﻫﻮ ﺑﻤﺎ ﺗﺴﻤﻮﻧﻪ ﺑﺎﻟﻐﻼﻑ اﻟﺠﻮﻱ ﻭﻛﻞ اﻟﻔﻀﺎء اﻟﻜﻮﻧﻲ ﺩﻭﻥ اﻟﺴﻤﺎء ﻳﺴﻤﻰ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻞ ﺇﻟﻰ اﻟﺴﻘﻒ اﻟﺴﻤﺎﻭﻱ ﻭﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ اﻟﻤﺜﺎﻝ ﻗﺎﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﺃﻟﻢ ﻳﺮﻭا ﺇﻟﻰ اﻟﻄﻴﺮ ﻣﺴﺨﺮاﺕ ﻓﻲ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﻣﺎ ﻳﻤﺴﻜﻬﻦ ﺇﻻ اﻟﻠﻪ ﺇﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻵﻳﺎﺕ ﻟﻘﻮﻡ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻟﻨﺤﻞ:79]
ﻭﻧﺴﺘﻨﺒﻂ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺇﻥ اﻟﻔﻀﺎء اﻟﻜﻮﻧﻲ ﻳﺴﻤﻰ ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ اﻟﻜﺘﺎﺏ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﺑﺪء ﻣﻦ ﻣﻔﺎﺭﻗﺔ ﺳﻄﺢ اﻷﺭﺽ ﻓﻴﺮﺗﻘﻲ اﻟﺸﻲء ﻓﻲ ﺟﻮ اﻟﺴﻤﺎء ﻭﻫﻮ اﻟﻔﻀﺎء اﻟﻜﻮﻧﻲ
ﻭﻳﺎ ﺭﺟﻞ ﻟﻴﺲ ﺑﻴﺎﻥ اﻟﻜﺘﺎﺏ ﺃﻥ ﺗﺄﺧﺬﻭا ﺁﻳﺔ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺄﺗﻮا ﺑﺒﻴﺎﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺃﻧﻔﺴﻜﻢ ﻛﻤﺎ ﺗﺸﺘﻬﻮﻥ؛ ﺑﻞ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻔﺼﻼ ﻛﻮﻥ ﺁﻳﺎﺕ ﺗﻔﺼﻠﻬﺎ ﺁﻳﺎﺕ ﺃﺧﺮ ﺗﺼﺪﻳﻘﺎ ﻟﻘﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﺃﻓﻐﻴﺮ اﻟﻠﻪ ﺃﺑﺘﻐﻲ ﺣﻜﻤﺎ ﻭﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﺃﻧﺰﻝ ﺇﻟﻴﻜﻢ اﻟﻜﺘﺎﺏ ﻣﻔﺼﻼ ﻭاﻟﺬﻳﻦ ﺁﺗﻴﻨﺎﻫﻢ اﻟﻜﺘﺎﺏ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻧﻪ ﻣﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺭﺑﻚ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﻓﻼ ﺗﻜﻮﻧﻦ ﻣﻦ اﻟﻤﻤﺘﺮﻳﻦ}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻷﻧﻌﺎﻡ:114]
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﺗﺠﺪﻭﻥ اﻹﻣﺎﻡ اﻟﻤﻬﺪﻱ ﻧﺎﺻﺮ ﻣﺤﻤﺪ اﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻳﺄﺗﻴﻜﻢ ﺑﺘﻔﺼﻴﻞ ﺁﻳﺎﺕ ﻓﻲ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﺑﺂﻳﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ ﺟﻌﻠﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﺑﻴﺎﻧﺎ ﻟﺘﻠﻚ اﻵﻳﺎﺕ ﻛﻮﻧﻬﺎ ﺗﻨﺰﻟﺖ ﺁﻳﺎﺕ اﻟﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﺒﻴﻨﺎﺕ ﻵﻳﺎﺕ ﺃﺧﺮ ﻓﻲ اﻟﻘﺮﺁﻥ ﺗﺼﺪﻳﻘﺎ ﻟﻘﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻟﻘﺪ ﺃﻧﺰﻟﻨﺎ ﺁﻳﺎﺕ ﻣﺒﻴﻨﺎﺕ ﻭاﻟﻠﻪ ﻳﻬﺪﻱ ﻣﻦ ﻳﺸﺎء ﺇﻟﻰ ﺻﺮاﻁ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ {(46)}
}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻟﻨﻮﺭ]
ﻭﺗﻠﻚ اﻵﻳﺎﺕ اﻟﻤﺒﻴﻨﺎﺕ ﻫﻲ ﺫاﺗﻬﺎ اﻵﻳﺎﺕ اﻟﺒﻴﻨﺎﺕ اﻟﻤﺤﻜﻤﺎﺕ ﻣﻦ ﺁﻳﺎﺕ ﺃﻡ اﻟﻜﺘﺎﺏ ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺎﻥ ﻛﻮﻧﻬﺎ ﺁﻳﺎﺕ ﺑﻴﻨﺎﺕ ﻟﻌﻠﻤﺎء اﻷﻣﺔ ﻭﻋﺎﻣﺔ اﻟﻨﺎﺱ؛ ﻛﻞ ﺫﻱ ﻟﺴﺎﻥ ﻋﺮﺑﻲ ﻣﺒﻴﻦ ﺗﺼﺪﻳﻘﺎ ﻟﻘﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻭﻟﻘﺪ ﺃﻧﺰﻟﻨﺎ ﺇﻟﻴﻚ ﺁﻳﺎﺕ ﺑﻴﻨﺎﺕ ﻭﻣﺎ ﻳﻜﻔﺮ ﺑﻬﺎ ﺇﻻ اﻟﻔﺎﺳﻘﻮﻥ (99)}
ﺻﺪﻕ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ
[ اﻟﺒﻘﺮﺓ]
رابط بيان الاقتباس
www.mahdialumma.com/showthread.php?p=108096
-----