لله الأمر من قبل ومن بعد
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا } (سورة النساء 59)
السمع والطاعة لخليفة الله في الارض
بلّغت الرسالة
وأديت الأمانه
ونصحت الأمه
وجاهدت في الله حق جهاده.
ونحن على ذلك من الشاهدين
فحقاً على الله أن ينصرك.
وما النصرُ إلا من عند الله.
ولاحول ولاقوة إلا بالله.