إلى أحبتي الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور في مختلف الأقطار..
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمدٍ رسولِ الله وآله الأطهار وجميع المؤمنين في كل عصر إلى اليوم الآخر، أما بعد..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، وما نرجوه من أحبتي في الله أن يراقبوا فجرَ غدٍ الأربعاء منزلةَ هلال ذي الحجة لحكمة بالغة بإذن الله، وليس ذلك أمراً جبرياً لكل الأنصار بل لمن تيسَّر له ذلك، وكلُّ منْ استطاع مراقبة طلوع الهلال أن يقوم بتنزيل نتيجة رصده لمنزلة هلال ذي الحجة في هذه الصفحة، كذلك لحكمة بالغة ليكونوا شهداء بالحق، وأحبكم في الله وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
أخوكم؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــ