Coronavirus, y el anuncio de su fin para todos los Mundos.
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
27 - جمادى الأولى - 1442 هـ
11 - 01 - 2021 مـ
01:00 مساءً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
___________
فيروس كورونا، إعلان موعد انتهائه لكلِّ العالمين..
بسم الله الواحد القهّار المُسيطِر على ملكوت كلِّ شيءٍ في السماوات والأرض سبحان الله عمّا يُشركون وتعالى علواً كبيراً، ثم أما بعد..
من خليفة الله على العالمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني إلى كافّة صنّاع القرار وإلى كافّة شعوب البشر في البوادي والحضر، إليكم الخبر من الله الواحد القهّار عن موعد انتهاء عذاب سلالات بعوضة فيروسات العذاب العالمي، فلا أتغنّى لكم بالشِّعر ولا مبالغٌ بغير الحقّ بالنّثر، وإليكم مصدر الخبر في مُحكم الذّكر القرآن العظيم بالقول الفصل وما هو بالهزل.
لقد أعلن الله الحرب العامّة على كافّة المُعرضين عن داعي الله خليفته الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني إلى اتّباع القرآن العظيم بصيرة الداعي إلى عبادة الله وحده لا شريك له الذي يُحاجّكم به خليفة الله وعبده المهديّ ناصر محمد اليماني فكذّبتم وعصيتُم أمر الله بطاعة خليفة الله وعبده المهديّ ناصر محمد اليماني، ولذلك أعلن الله عليكم الحرب الشاملة بدءاً من إعلان النفير العام لخلقٍ جديدٍ من جنوده الصغرى لا ترى بالعين المجردة فيروسات بعوضة ما لا تُحيطون بها علماً لا في نشأتها ولا تكوينها تحدٍّ من الله العزيز الحكيم لإخضاع صُنّاع القرار قادات البشر وشعوبهم في البوادي والحضر المسلم منهم والكافر، فلا رجعة للوراء بعد إعلان الحرب من الله سبحانه بقارعة حرب بعوضة وما فوقها من عذاب الله حتى يأتي وعد الله بطاعة خليفته المهديّ ناصر محمد اليماني، تصديقاً لقول الله تعالى: { وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَىٰ بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٣١﴾ }صدق الله العظيم [سورة الرعد 31].
والسؤال الذي يطرح نفسه: فما هو وعد الله في محكم كتابه الذي وعدكم به في محكم القرآن؟ فذلكم وعد الله بالخلافة العالميّة الإسلامية لإتمام نور الله للعالمين فيُظهره على الدِّين كلّه ولو كره المجرمون، وتجدون وعد الله في قول الله تعالى: { وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٥٥﴾ } صدق الله العظيم [النور: 55].
وجاء وعد الله يا معشر قادات البشر وشعوبهم أجمعين في البوادي والحضر، إنّ الله لا يُخلف الميعاد وأقسم بالله الأحد مَن رفع السماء بلا عمدٍ الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أنّها لن تنفعكم لقاحاتكم ضد فيروسات العذاب المسوّمة في الكتاب بقيادة الله ربّي وربّكم! فاعبدوه وحده لا شريك له فلا تدعوا مع الله أحداً فلن تجدوا لكم من دونه ملتحداً، فلا ملجأ ولا منجى من عذاب الله إلا الفرار إلى الله بالدعاء الذي كتبناه لكم في بيان بتأريخ ستة وعشرين رمضان في العام الماضي 1441 للهجرة، وجعلنا البيان بالعنوان التالي:
(فيروس كورونا والبيان الفصل وما هو بالهزل) انتهى.
(https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=329951)
فإن أبيتُم وعصيتم أمر الله بطاعة خليفته المهديّ ناصر محمد اليماني فأقسم بالله الكبير المُتعال قسماً بعدد حبّات الحصى والرمال إلى كلّ النساء والرجال ما عدا الأطفال أنّكم لا ولن تستطيعوا أن تصرفوا عن أنفسكم عذاب الله الأدنى والأكبر ولو كان بعضكم لبعض ظهيراً ونصيراً، وضاق الصدر من كُفر صُنّاع القرار المستكبرين وعلماء الدِّين وعلماء طبّ البشر في العالمين وعلماء حركة الشمس والقمر في كافّة البشر المنكرين أنّ الشمس أدركت القمر، فعلموا وأخفوا آية الحقّ من ربّهم حتى أصاب العالمين ما أصابهم وما سوف يُصيب المُجرمين منهم والذين يكتمون الحقّ من ربّهم.
اللهم إنّك تعلم إن كنتُ كاذباً فعليّ كذبي ولن يصيبهم سوء، وإن كنت صادقاً فحتماً تصيبهم بما وعدتهم بإذنك إنّك لا تُخلف الميعاد، ألا لعنة الله على من أبى واستكبر وعصى الله وخليفته المهديّ المنتظر أو لعنة الله على ناصر محمد اليماني إن لم يصطفِه الله خليفته على العالمين عداد ثواني الدهر والشهر منذ أن خلق الله السماوات والأرض إلى اليوم الآخر، أو لعنة الله على صُنّاع القرار المُستكبرين في العالمين على خليفة الله الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
أم تظنّون أن لقاحاتكم سوف تنفعكم من عذاب الفيروسات المُسوّمة المُعَلّمة من الله الذي خلقكم؟! فعَلّمها الله الذي خلقكم كيف تغزوكم لتُعذّبكم لعلّكم ترجعون إلى ربّكم الله بالتضرّع والدعاء لله وحده لا شريك له ليكشف عنكم عذابه فتستجيبوا لداعي الله المهديّ ناصر محمد اليماني إلى عبادة الله وحده لا شريك له على بصيرة من الله القرآن العظيم الذي فيه خبركم وخبر أحداث مَن قبلكم وخبر أحداث ما بعدكم وأخبار يوم الدين يوم يقوم الناس لربّ العالمين، أم تظنّون أن ناصر محمد اليماني يُعلن لكم التحدّيات العالميّة جِزافاً من عند نفسي في شأن ما تُسمّونه فيروس كورونا؟! وما هو بكورونا بل فيروسات من خلقٍ جديدٍ سُلالات بعوضة ما في مُحكم القرآن العظيم لا تُحيطون بها علماً؛ كائنات حيّة تعيش في جوّ السماء من دون جسم وفي أجسام البشر وفي البرّ والبحر عابرات القارّات والمُحيطات؛ فيروسات بشريّة وما كانت حيوانيّة، فلن تجدوها في أيّ كائن حيوان أو من الأنعام أو من الطيور.. وكتبنا هذا التّحدّي من أوّل بيان في تأريخ/ 10 - رجب - 1441 هـ، 05 - 03 - 2020 مـ،12:51 مساءً ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى ) العام الماضي بالعنوان التالي:
(فيروس كورونا من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون).
(https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=324226)
وأعلم علم اليقين أنّه تحدٍّ من الله لكم ولكافة علمائكم، وأقسم بالله العظيم المُتعال لتجعلنّ فيروسات التحدّي المستجدّة كافّة علوم طبّ البشر صفراً على الشمال كونها ليست مجرّد وباءٍ الذي يعرفه أطبّاء البشر غيمة وتزول! هيهات هيهات، ولذلك أعلنتُه لكم من أوّل ما خطّه قلم الإمام المهديّ في شأن ما تسمّونه فيروس كورونا أنّه عذابٌ عالميٌّ وليس مجرد وباء عالميّ، فهل وجدتم يا معشر الدول الجبابرة المُستكبرين أنّه حقاً عذاب بغير حساب من كلّ باب من أبواب عجلة الحياة؟ ولم يعتبر المسلمون لماذا كانت شدّته على الدول الكبرى الجبابرة المُستكبرين وأقلّ عند الآخرين المستضعفين وخصوصاً العرب أو بما يُسمّونهم بالعالم الثالث، وكذلك لم يعتبر المسلمون لماذا شدّته عند المُكذّبين بالقرآن العظيم الذين كرهوا ما أنزل الله من الحقّ في القرآن العظيم، أفلا تشكرون يا معشر المسلمين قبل أن يشتدّ الكرب الأعظم على العجم والعرب؟
وها أنتم يا معشر الدول الكبرى الجبابرة المستكبرين تعلنون لقاحات نسبة نجاحها ثمانين في المائة وأخرى تسعين في المائة وأخرى أربعه وتسعين في المائة وأخرى خمسة وتسعين في المائة وأخرى مائة في المائة! جميعها ضدّ ما تسمّونه كوفيد كورونا المُستجد، ألا والله الذي لا إله غيره ولا معبودَ سواه أنّ نتائجها أجمعين صفرٌ على الشمال وأنّ ضررها أقرب من نفعها ولسوف تعلمون، ولا ولن تقيكم من فيروسات العذاب المستجدّة ولا بنسبة واحد في المائة وإنّا لصادقون، بل نتائجها صفر على الشمال، فلَكَم نصحتُ لكم ولكن لا تحبّون الناصحين، وهيهات هيهات وربّ الارض والسماوات لَيعلم العالم بأسره أنّ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني حقاً لمِن الصادقين خليفة الله على العالمين ليهلِك مَن هلَك عن بيّنة ويحيى من حيّ عن بيّنة.
اللهم فاشهد أنّي ما تناقضتُ في كلّ التحدّيات من عندك في شأن ما يُسمّونه فيروس كورونا ولا في نقطة واحدة في جميع بياناتي، وما علّمتُهم إلا بالتحدي الحق من عندك وعلّمتُهم أنّها ضربُ مَثلٍ من قدرتك جديد لخلق جديد من الله العزيز الحميد؛ مَثل جديد كن فيكون في محكم القرآن المجيد إنّك ربّي لا تستحي أن تضرب مثلاً ما بعوضة من أصغر مخلوقاتك لتحدّي المُستكبرين على خليفة الله ربّ العالمين فتُعذّبهم بسبب إعراضهم بعذاب بعوضة ما لا يحيطون بها علماً، تصديقاً لوعدك الحقّ في مُحكم القرآن العظيم في قول الله تعالى: {۞ إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ ﴿٢٦﴾} صدق الله العظيم [البقرة: 26].
اللهم زِدهم وأمْلِ لكلّ كفارٍ عنيد من أمثال قدرة عذابك من فيروسات العذاب في مُحكم الكتاب، اللهم وارفع معيار الحرب جوّاً وبرّاً وبحراً كونك أعلم بما يوعون أنّه الحق من عندك، فالحذر الحذر يا معشر المسلمين، اللهم عجِّل برحمتك على الفقراء والمساكين وكافّة المظلومين في العالمين بأمرٍ من عندك أو بالفتح المُبين حتى يصبح قادات المسلمين على ما أسرّوا في أنفسهم نادمين، ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، تصديقاً لقول الله تعالى:
{ ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿٥١﴾ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴿٥٢﴾ } صدق الله العظيم [المائدة].
ولربما يودّ قادات المسلمين الذين يرهبون أمريكا وحلفاءها في صدورهم أشدّ رهبةً من الله أن يقولوا: "وما الذي أسررنا في أنفسنا يا ناصر محمد اليماني؟" فمِن ثمّ يردّ عليكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقول:" هو التطبيع الشامل والكامل مع إسرائيل في حالة نجاح الشيطان دونالد ترامب لفترة أخرى أو في حالة إصرار صُنّاع القرار في الكونغرس في البيت الأسود الأمريكي على التطبيع مع إسرائيل عاصمتها أرض المسجد الأقصى مع أنّ حُرمة المسجد الأقصى عند الله كحرمة المسجد الحرام أن يعمُره المشركون شاهدين على أنفسهم بالكفر بالقرآن العظيم"، فالله المستعان يا معشر قادات المسلمين العرب والعجم كيف تبيعون دينكم بدنياكم؟ فلم يكن ينوي ذلك قليل من قادات المسلمين فكلّ منكم ليعلم بما في نفسه فلا أكاد أن أستثني منكم أحداً وإنّي لم أظلمكم شيئاً، فهل تريدون العزّة عند من يحارب الله ورُسُله ودينه الإسلام وكتابه القرآن؟ يا سبحان الله العظيم! ألا تُصدّقون الله في قوله تعالى: { بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿١٣٨﴾ الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ﴿١٣٩﴾ } صدق الله العظيم [النساء]؟
وقال الله تعالى: { أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴿٦٣﴾ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٦٤﴾ وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ۘ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ۚ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٦٥﴾ أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ ۗ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴿٦٦﴾ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴿٦٧﴾ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ الْغَنِيُّ ۖ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنْ عِندَكُم مِّن سُلْطَانٍ بِهَٰذَا ۚ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٦٨﴾ قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴿٦٩﴾ مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ ﴿٧٠﴾ } صدق الله العظيم [يونس].
وقال الله تعالى: { مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ ﴿١٠﴾ } [فاطر].
وقال الله تعالى: { أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴿١٥٥﴾ أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ ﴿١٥٦﴾ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿١٥٧﴾ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ﴿١٥٨﴾ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿١٥٩﴾ إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿١٦٠﴾ فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ ﴿١٦١﴾ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ ﴿١٦٢﴾ إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ ﴿١٦٣﴾ وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ ﴿١٦٤﴾ وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ ﴿١٦٥﴾ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ ﴿١٦٦﴾ وَإِن كَانُوا لَيَقُولُونَ ﴿١٦٧﴾ لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنَ الْأَوَّلِينَ ﴿١٦٨﴾ لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿١٦٩﴾ فَكَفَرُوا بِهِ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿١٧٠﴾ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ ﴿١٧١﴾ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ ﴿١٧٢﴾ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿١٧٣﴾ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ ﴿١٧٤﴾ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٥﴾ أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ ﴿١٧٦﴾ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ ﴿١٧٧﴾ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ ﴿١٧٨﴾ وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٩﴾ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿١٨٠﴾ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ﴿١٨١﴾ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٨٢﴾ } صدق الله العظيم [الصافات].
خليفة الله وعبده؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
_____________
[ لقراءة البيان من الموسوعة ]
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=341955
El Imám Nasser Mohammad Al-Yemeni
27 – Yumada al ula – 1442
11- 01 - 2021
01:00 pm
(De acuerdo con el horario oficial de la [Mecca] )
__________
Coronavirus, y el anuncio de su fin para todos los Mundos.
En el nombre de Dios, el único , el invencible, el que tiene bajo control el reino de todas las cosas en los cielos y la tierra, glorificado sea Dios, el Exaltado y Altísimo por encima de todo lo que le asocian , dicho esto …
Del representante sucesor de Dios sobre los mundos
El Imam Al Mahdi Naser Mohammad Al-Yemeni a todos los grandes mandatarios mundiales tomadores de decisiones y a toda la población humana tanto en areas rurales como urbanas, aquí teneis la noticia de Dios, el único y el invencible sobre el periodo del fin del castigo generado por las cepas del (al Baooda) virus del castigo global, les aseguro que no les canto en poesía, ni les exagero de forma prosaica injusta , y aquí viene la fuente de la noticia desde el decreto recordatorio del gran Coran de forma decisiva y seria
De hecho Dios declaro su guerra global en contra de todos aquellos que se apartan y se alejan del pregonero de Dios y su representante sucesor, que os llama a seguir el gran Coran que es la vision clara del pregonero que os llama a la adocracion de de Dios el unico sin asociarle ninguna otra deidad, el libro con el que discute el representante y sucesor de dios y su siervo El Imam Al Mahdi Naser Mohammad Al-Yemeni que por cierto lo desmintieron y rehusaron la orden de Dios en obedecer a su representante y siervo El Imam Al Mahdi Naser Mohammad Al-Yemeni,
Y por eso, Dios declaró en contra de ustedes una guerra global , Al anunciar el despliegue total de una nueva creación de sus soldados mas diminutos que no se ven a simple vista; Virus (Baoda) sobre la cual no abarcais conociemiento alguno, tanto sobre su inicio ni tampoco sobre su formacion, Un desafio de Dios el todopoderoso y sabio, para subyugar y someter a todos los tomadores de decisiones y los lideres mundiales asi como sus propios pueblos en todas las areas rurales y urbanas habitadas tanto por los musulmanes como de los incredulos. Seguramente no hay vuelta atrás despues de Dios el glorificado les haya declarado su severa guerra
apartir del Ba-oda (el Ser mas diminuto de la creacion) y lo que sea que este por encima del los castigos de Dios, hasta que venga la promesa de Dios, en forma de orden para obedcer a su representante sucesor; Al-Mahdi Naser Mohammad Al-Yemeni.
De acuerdo con la palabra de Dios el Altísimo:
{¿Por qué no es una recitación* que hace que las montañas anden o que la tierra se abra o hablen los muertos?Por el contrario, Dios tiene el mando de todo.
¿Acaso no saben los que creen que si Dios quisiera guiaría a todos los hombres?
La desgracia no dejará de golpear a los que se niegan a creer o de rondar sus hogares a causa de lo que hicieron, hasta que la promesa de Dios llegue; pues ciertamente Dios no falta a lo prometido. (31)}
[Capitulo 13, El trueno: versiculo 31]
Verdaderas son las palabras de señor.
{ وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَىٰ بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٣١﴾ }
صدق الله العظيم
[سورة الرعد 31].
Y la pregunta que surge:
¿Cuál es la promesa de Dios mencionada en este versiculo en el decreto de su libro, Que es lo que Él os prometió en el decreto del Gran Corán?
Sin duda y de hecho, esa promesa de Dios es la realizacion del Gobierno islámico mundial para que haga completar la luz guiadora de su religion para los mundos, ya la hará prevalecer sobre toda religion o sistema de gobierno existente, a despecho de los criminales altivos y opresores, y encontraran su promesa en las pabalbras de Dios el altisimo:
{Dios les ha prometido a los que de vosotros crean y practiquen las acciones rectas que les hará sucesores en la tierra como ya hiciera con sus antepasados y que les reafirmará la práctica de Adoración que tienen, que es la que Él ha querido para ellos, y que cambiará su miedo por seguridad. Me adorarán sin asociarme nada. Quien reniegue después de eso... Esos son los descarriados. (55)}
[Capitulo 24 Luz: versiculo 55]
Verdaderas son las palabras de señor.
{ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٥٥﴾ }
صدق الله العظيم [النور: 55]
Oh comunidad de los líderes mundiales y sus naciones en conjunto tanto en áreas rurales y urbanas, llego la hora de cumplirse la promesa de Dios, ciertamente Dios no incumple sus promesas
Y Juro por Dios el Único,
Quien elevó los cielos sin pilares (de apoyo), Quien no ha engendrado ni ha sido engendrado, el que nada ni nadie es equivalente a Él, que no les benificiaran en nada todas las vacunas que habeis creado en contra de los virus del castigo de Dios que están marcados en el Libro por el liderazgo del mismo Dios; mi Señor y vuestro Señor!.
Así que adóradle, solo a Él, sin que le asocien nada en vuestra adoracion, ciertamente no encontraran asilo fuera de Él , en verdad no teneis ni refugio ni salvacion del castigo de Dios excepto huir hacia a Él orandole suplicando con la oracion de cura que les habiamos escrito la declracion cuya fecha de emision 26 del Mes del Ramdan del años pasado 1441 según el calendario de Hejira(19/05/2020) cuyo titulo era:
26 - Ramadan - 1441 AH
19 - 05 - 2020 AD
06:37 pm
(De acuerdo con la hora oficial de la [Mecca] )
La declaración decisiva y seria
sobre la verdad acerca del Corona virus..
------------------------------------------------
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?t=40251
-------------------------------------------------
Fin.
Y si rehusais y desobedeceis la orden de Dios en obedecer a Su Representante sucesor El Guiado (Mahdi) Naser Mohammad El-Yemeni, juro por Dios el Grande, el Sublime, un juramento semejante a la cantidad dal numero de los granos de arena existentes les juro para todos mujeres y hombres excepto para los niños, que no y nunca podreis alejar de vosotros ni libraros del castigo menor de Dios ni tampoco del castigo mayor , aunque os ayudeis y os respaldeis de forma mutua y conjunta.
, y el pecho está constreñido a causa de la incredulidad
arrogante de los grandes mandatarios tomadores de decisiones de entre los lideres mundiales, y de los eruditos religiosos, y de los científicos en médicina a nivel mundial, y de los astronomos encargados en observar el movimiento del sol y la luna en todos los pueblos del mundo, aquellos que niegan que el sol alcanzo a la luna en referencia a un observador terrestre(debido al acercamiento del PlanetaX), los mismos astronomos quienes supieron con certeza y ocultaron la verdadera señal de Dios( señal del alcanzamiento del sol a la luna) hasta que paso a los mundos lo que les sucedio, y lo que les sucederá a los crminales de entre ellos y los que ocultan la verdad proveniente de su señor el Dios de los mundos.
Oh Dios mi Señor.
Sin duda sabes que si fuera un mentiroso, entonces mis mentiras estaran en mi contra, y que nunca les sucederá nada malo, y si fuese honesto y les estuviera diciendo la verdad sin lugar a duda les sucedera lo que les habias prometido con tu permiso realmente mi señor tu no faltas tus promesas, y Que la maldicion de Dios este sobre todo aquel que rehusa y niega de forma arrogante y desobedece a Dios y su sucesor representante El Guiado esperado.
O que la maldicion de Dios este sobre Naser Muhamad El-Yamani en caso de que no sea elegido por Dios como sucesor y representante sobre los mundos el numero de los segundos de toda la eternidad desde que dios creo los cielos y la tierra hasta el dia del juicio final, o que la maldicion de Dios este sobre los lideres mundiales los arrogantes altivos sobre El-Imam Al-Mahdi Nase Muhammad El-Yamani.
¿O de verdad piensan que vuestras vacunas os beneficiarán ante el castigo de los virus creados, marcados y guiados por Dios, quien os creó?
Y el Dios quien os creó es el mismo que le enseño y le instruyo como invadirles para castigarles por si recapaciten y vuelvan a Dios arrepenetidos con corazones humildes y orarle solo a Él sin atribuirle ningun socio, para que les releve y libre de su castigo con el fin de responder a la llamada del pregonero de Dios El Guiado (Mahdi) Naser Mohammad El-Yemeni que llama a la adoracion de Dios el Único sin asociarle niguna otra deidad y con conociemiento de una vision clara procedente de Dios en el Gran Coran, el que por cierto contiene vuestras noticias, las noticias de los acontecimientos pasados y las noticias de los aconticimientos futuros y las noticias de los acontecimientos del dia del juicio final el dia en el que la gente resucitará ante el Dios el señor de los mundos.
¿O es que acaso creeis que El IMAM Al-Mahdi Naser Muhammad El-Yemeni les habia anunciado los desafíos globales Dios con respecto a lo que vosotros llamais coronavirus basandose en conjeturas o de mi mismo o hablando por hablar ?
Y que por cierto este virus no es de la familia (Covid) sino que son virus nuevos en cuanto a la creacion, cepas de un virus (Ba-oda) cualquiera en el decreto del Gran Coran, virus sobre el cual no abarcais ningun conocimiento; seres vivientes tanto en la atmosfera del cielo en el aire fuera de los cuerpos, dentro de los cuerpos humanos, en la tierra, en el mar, y son tanto transcontinentales como transoceanicos; son virus de humanos, y que nunca fueron virus de animales, y no la encontraran en ningun ser animal ya sea de los rebaños o de las aves..
y habiamos escrito este desafio en la primera declaracion emitida acerca del Coronavirus en la fecha
05-03-2020
Rayab 10, 1441
A las 12:51 pm
El coronavirus es del castigo menor antes de la llegada del castigo mayor , quizás así recapaciten..
https://nasser-alyamani.org/showthre...491#post324491
Y sé con certeza que es un desafío establecido por Dios para vosotros y para todos vuestros científicos.
Y les Juro por Dios el Grande, el Sublime, que los virus desafíantes recientes harán que toda la ciencia médica de los humanos sea un cero a la izquierda, puesto que no es una mera pandemia como aquellas que los médicos estan familiarizados en conocer. como una simple nube oscura y que ya pasará!
Lejos esta de eso, muy lejos,
y por eso ya les habia anunciado en lo primero que habia escrito la pluma del Imam Al-Mahdi acerca de lo que ustedes llaman coronavirus, que es:
un castigo global y no una simple pandemia global.
¿Acaso no encontraron oh comunidad de los países
tiranos y arrogantes, que el coronavirus en verdad se trata de un castigo sin limites desde cada puerta de las puertas de la rueda de vida diaria?
Sin embargo, los musulmanes no consideraron el hecho; de que su fuerza intensidad maxima fue especialmente en contra de las potencias mundiales tiranas y arrogantes, y mientras que su intensidad fue minima con respecto a los otros países débiles, especialmente los árabes o lo como ellos les llaman paises del tercer mundo, así tambien los musulmanes no reconsideraron el hecho, del por qué su fuerza de intensidad extrema afecto solamente a los negadores del gran Corán, especialmente aquellos que odian la verdad que Dios revelo en el Gran Coran,
oh comunidad de musulmanes,
¿acaso no debeis agradecerselo a Dios antes de que la gran angustia se intensefique contra los árabes y los no árabes?
¡Oh comunidad de las potencias mundiales tiranas y arrogantes, He aquí les vemos anunciando vacunas en contra del coronavirus cuya probabilidad de éxito
es del ochenta por ciento,
y hay las del noventa por ciento,
otras del noventa y cuatro por ciento,
mientras que otras del noventa y cinco por ciento y otras del cien por ciento!
Todos estas vacunas segun vosotros creadas anti lo que llamais el nuevo virus Corona,
Y les afirmo jurando por Dios El Unico Quien no hay Dios más que Él y el mismo al que no se debe adorar otro Dios que no sea Él, que todos los resultados serán un cero a la izquierda, y que su daño es más que su prpio beneficio, y ya lo verán.
y que no y nunca les protegera de los virus de la oleada del castigo reciente ni aun con un porcentaje del 1 por ciento, ya lo verán que ciertamente les hemos sido veraces, sino les afirmo que todos sus resultados serian un cero a la izquierda. Y muchas son las veces en la que les habia aconsejado pero no os gustan los que les dan consejos,
lejos esta, muy lejos
Juro por el Señor de la tierra y los cielos, que el mundo entero sabrá que El-Imam Al-Mahdi Naser Muhamad El-Yamani que les haya sido veraz y de los honestos y que es Sucesor y representante de Dios en los mundos para que haga perecer quien va a perecer de forma justificada y vivira quien va a vivir de forma justificada tambien.
Oh Dios, sé Testigo de que no me contradije en el desafío que les habias establecido con respecto a lo que llaman Coronavirus, ni en un punto en todas mis declaraciones explicativas, y no les enseñé excepto la verdad procedente de Ti y les enseñé que es una parábola expuesta de Tu nueva habilidad para añadir un nuevo ser a la creación de Dios el Poderoso el loable,
un ejemplo nuevo en la creacion de Dios creada con la orden Sé y es en el decreto del Glorioso Coran. Oh Dios eres mi señor no desdeñas en dar el ejemplo de un ser diminuto cualquiera(Ba-oda) de las mas pequeñas de tus criaturas creadas para desafiar a los mas grandes arrogantes ante el sucesor y representante de Dios el señor de los mundos, para asi catigarles por culpa de su alejamiento y su apartacion con el castigo del ser mas diminuto(Ba-oda) sobre el cual no abarcais ningun conocimiento, de acuerdo con tu verdadera promesa en el decreto del Gran Coran, en las palabaras de Dios el altisimo:
{Dios no se avergüenza de utilizar un ejemplo cualquiera, ya sea una Ba-oda(ser diminutivo) o algo más grande .Los que creen, reconocerán la verdad procedente de su Señor, pero los que se niegan a creer, dirán: ¿Qué pretende Dios con este ejemplo? Extraviar con él a muchos y guiar a muchos. Pero sólo los que se apartan de la obediencia se extraviarán. (26)}
[Capitulo 2 La vaca: versiculo 26]
Verdaderas son las palabras de señor.
{۞ إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ ﴿٢٦﴾}
صدق الله العظيم
[البقرة: 26].
Oh Dios, aumentales mas la intensidad de tu castigo a cada incredulo obstinado y enseñales el ejemplo de la capacidad de tu tormento, en forma de los virus del castigo en el decreto del libro,
Oh Dios, eleva el nivel de la guerra por tierra, mar , y aire, siendo tu el más conocedores de lo que entienden como verdad que procede de ti.
Asi que cuidado y tened cuidado oh Comunidad de musulmanes,
Oh Dios apresura tu misericordia sobre los pobres y los necesitados y sobre todos los oprimidos en los mundos con una orden mandatoria de ti o con una clara victoria
para que los líderes de los musulmanes se arrepientan de lo que han tramado en su interior, y Tu promesa es siempre verdadera, y Tú eres el Más Misericordioso que todos los que tienen misericordia. De acuerdo con la palabra de Dios el Altísimo:
{¡Vosotros que creéis! No toméis por aliados a los judíos ni a los cristianos; unos son aliados de otros. Es cierto que Dios no guía a los injustos. (51) Ves a los enfermos de corazón precipitarse a ellos y dicen: Tememos una redada o que la suerte nos sea adversa.Pero puede ser que Dios te traiga la victoria o una orden Suya y entonces tengan que arrepentirse de lo que guardaron secretamente en su corazones. (52)}
[Capitulo 5 La mesa: versiculo51-52]
Verdaderas son las palabras de señor.
{ ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿٥١﴾ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴿٥٢﴾ }
صدق الله العظيم [المائدة: 51 – 52].
Quizás los líderes de los musulmanes que temen a los Estados Unidos de america y sus aliados – un temor en si mismos más grande que el miedo que le tienen a Dios - quisieran decir:
"Oh Naser Muhammad Al-Yemeni,
¿qué es lo que ocultamos dentro de nuestros corazones?"
Entonces el Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni les responde y les digo:
“Es la normalización integral y completa con el estado de Israel en el caso de que el Demonio Donald Trump tenga éxito en ganar las elecciones y gobernar otra ronda mas, o en el caso de que los tomadores de decisiones en el Congreso de los Estados Unidos. En La Casa Negra insistan en la normalización integral con el estado de Israel cuya capital estaria en la tierra de la Mezquita del Al-Aqsa, a sabiendas que la santidad de la Mezquita del Al-Aqsa es la misma que las santidad de la mezquita de la Meca para que este ocupado por politeistas que testefican sobre si mismos el hecho de desmentir y no creer en el Gran Coran”
Que Dios nos de fuerzas,
Oh Comunidad de lideres muslumanes tanto arabes como no arabes como es que habeis vendido vuestra religion a precio de la vida secular mundana?
De hecho, ninguno tuvo la intención de eso, excepto algunos pocos de los líderes musulmanes, por lo que cada uno de ustedes seguramente sabe lo que hay y trama dentro de sí mismo.
Y casi no excluyo a nadie de entre vosotros, y no os hice mal en nada,
¿Acaso buscan tener orgullo en quien lucha en contra Dios y Sus mensajeros y Su religión del Islam y Su Libro el Corán?
Glorificado sea Dios el Grandioso!
Acaso No creeis a Dios cuando dice:
{Anuncia a los hipócritas que hay un castigo doloroso para ellos. (138) Esos que toman como aliados a los incrédulos, en vez de a los creyentes;
¿Acaso buscan el poder junto a ellos?
Lo cierto es que el poder pertenece por entero a Dios.
(139)}
[Capitulo 4 Las Mujeres: versiculo138-139]
Verdaderas son las palabras de señor.
{ بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿١٣٨﴾
الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ﴿١٣٩﴾ }
صدق الله العظيم [النساء].
Dijo Dios El Altisimo:
{¿No es cierto que los aliados de Dios no tendrán que temer ni se entristecerán? (62) Esos que creyeron y tuvieron temor de Él. (63) Para ellos hay buenas noticias en esta vida y en la Última. No hay nada que pueda sustituir las palabras de Dios. Ese es el gran triunfo. (64) Y que no te entristezcan sus palabras, porque en verdad el poder pertenece del todo a Dios. Él es Quien oye y Quien sabe. (65)
¿Acaso no son de Dios quienes están en los cielos y en la tierra?
¿Y qué siguen ésos que invocan fuera de Dios dioses que ellos Le asocian?
Sólo siguen suposiciones y no hacen sino conjeturar. (66) Él es Quien hizo para vosotros la noche para que en ella descansarais y el día para que vierais; ciertamente en ello hay signos para la gente que escucha. (67) Dicen: Dios ha tomado para Sí un hijo.
¡Lejos de eso en Su gloria! Él es el Rico, Suyo es cuanto hay en los cielos y en la tierra. No tenéis ninguna prueba de lo que decís. ¿Es que vais a decir sobre Dios lo que no sabéis? (68) Di: Es cierto que los que inventan la mentira sobre Dios no prosperan. (69) Un disfrute en este mundo; y después tendrán su regreso a Nosotros; y luego les haremos probar el duro castigo por haber negado. (70)}
[Capitulo 10 Jonas: versiculo 62-70]
Verdaderas son las palabras de señor.
{ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴿٦٣﴾ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۚ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿٦٤﴾ وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ ۘ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ۚ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٦٥﴾ أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ ۗ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ شُرَكَاءَ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴿٦٦﴾ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ ﴿٦٧﴾ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ الْغَنِيُّ ۖ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنْ عِندَكُم مِّن سُلْطَانٍ بِهَٰذَا ۚ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿٦٨﴾ قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴿٦٩﴾ مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ ﴿٧٠﴾ }
صدق الله العظيم [يونس].
Y Dijo Dios El Altisimo:
{Quien quiera el poder… Todo el poder pertenece a Dios. Hacia Él se eleva la buena palabra y la buena obra la raelza.*Los que traman maldades tendrán un durísimo castigo, y la trama de esos de malogrará (10)}
[Capitulo 35 Fatir: versiculo 10]
Verdaderas son las palabras de señor.
وقال الله تعالى:
{ مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ ﴿١٠﴾ }
[فاطر].
Y Dijo Dios El Altisimo:
{¿Es que no recapacitáis? (155) ¿O es que acaso tenéis alguna prueba contundente? (156) Traed pues vuestro libro si es verdad lo que decís. (157) Y han atribuido relación de parentesco entre Él y los genios, cuando los genios saben bien que ellos habrán de comparecer. (158) ¡Sea glorificado Dios por encima de lo que (le) atribuyen! (159) excepto los siervos files de Dios . (160) Y en verdad vosotros y aquéllos a los que adoráis, (161) no podréis extraviar a nadie en contra de Dios. (162) Sólo quien haya de entrar en el Yahim. (163) Y no hay ninguno de nosotros que no tenga un lugar señalado.* (164) Es cierto que vamos en filas. (165) Y somos glorificadores. (166) Y es verdad que han dicho: (167) Si tuviéramos alguna memoria de los que nos precedieron (168) seríamos servidores sinceros de Dios; (169) Y sin embargo se han negado a creer en él*. Pero ya sabrán. (170) Ya sucedió antes que dimos Nuestra palabra a Nuestros siervos enviados. (171) Y fueron auxiliados. (172) Y es verdad que Nuestros ejércitos fueron vencedores. (173) Apártate pues de ellos hasta que llegue el momento. (174) Y obsérvalos que ya verán. (175) ¿Acaso están pidiendo que se acelere el castigo? (176) Cuando descienda a sus patios: ¡Qué mal amanecer el de los que fueron advertidos! (177) Apártate de ellos hasta que llegue el momento. (178) Y observa que ya verán. (179) ¡Gloria a tu Señor!, el Señor del poder por encima de lo que (le) atribuyen. (180) Paz sobre los enviados. (181) Y las alabanzas a Dios, el Señor de los mundos. (182)}
[Capitulo 37 Saffat]
Verdaderas son las palabras de señor.
وقال الله تعالى:
{ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴿١٥٥﴾ أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ ﴿١٥٦﴾ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿١٥٧﴾ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ﴿١٥٨﴾ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿١٥٩﴾ إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿١٦٠﴾ فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ ﴿١٦١﴾ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ ﴿١٦٢﴾ إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ ﴿١٦٣﴾ وَمَا مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ ﴿١٦٤﴾ وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ ﴿١٦٥﴾ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ ﴿١٦٦﴾ وَإِن كَانُوا لَيَقُولُونَ ﴿١٦٧﴾ لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنَ الْأَوَّلِينَ ﴿١٦٨﴾ لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ ﴿١٦٩﴾ فَكَفَرُوا بِهِ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿١٧٠﴾ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ ﴿١٧١﴾ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ ﴿١٧٢﴾ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿١٧٣﴾ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ ﴿١٧٤﴾ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٥﴾ أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ ﴿١٧٦﴾ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ ﴿١٧٧﴾ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّىٰ حِينٍ ﴿١٧٨﴾ وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ ﴿١٧٩﴾ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿١٨٠﴾ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ﴿١٨١﴾ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿١٨٢﴾ }
صدق الله العظيم
[الصافات].
El representante Sucesor de Dios y su siervo;
el Imán Al Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
_____________
اقتباس المشاركة 341920 من موضوع فيروس كورونا، إعلان موعد انتهائه لكلِّ العالمين..
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
