قال الله تعالى
{ قُلِ ٱللَّهُمَّ مَـٰلِكَ ٱلۡمُلۡكِ تُؤۡتِی ٱلۡمُلۡكَ مَن تَشَاۤءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡكَ مِمَّن تَشَاۤءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاۤءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاۤءُۖ بِیَدِكَ ٱلۡخَیۡرُۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣱ }
اللهم فأحق الحق بكلماتك التامات اللهم كما تشاء وتحب وترضى مكن لعبدك وخليفتك في أرضك برحمتك ياارحم الراحمين
فما ظنكم بمن كان الله معه يامعشر المستكبرين على الله وخليفته في ارضه
واستدار الزمان واقترب الأوان وأكثر البشر عن ذكرهم القران العظيم لمعرضين وأشدهم إعراضا من بعد الشياطين هم صناع القرار من المسلمين
فلكم حذركم خليفه الله من تطنيش الله وخليفته في ارضه ولاكن لاحياه لمن تنادي
فلسوف تعلمون ويعلم كلّ المُجرمين في العالمين أنّ كيد الله متينٌ، فأين المَفر؟ فهل إلى سطح القمر أم إلى أعماق البحار أم إلى حِجرٍ محجور وتدعون الثبور وشرّ مُستطير يا معشر الكارهين للقرآن العظيم والكارهين لرضوان الله ربّ العالمين والكارهين لخليفة الله على العالمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ وعليه يألمون! فنقول: موتوا بغيظكم.. فما ظنّكم بمن كان الله معه؟ فالحكم لله وهو خير الفاصلين، فمَن كان عدوّاً لنعيم رضوان الله وعدواً لخليفته الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ فإنّ الله عدوٌ للمجرمين، فليحفر قبره ويجهّز كَفَنَه إلا من تابَ وأنابَ إلى ربّه فإنّ الله غفورٌ رَحِيمْ
اللهم انا نسئلك بحق لا اله الا انت وبحق رحمتك التي كتبتها على نفسك وبحق عظيم نعيم رضوان نفسك أن تلهم كآفة عبادك الضالين إلانابه إليك و أن. تهديهم إلى الحق و أن تجعلهم لنعيم رضوان نفسك عابدين وأن تثبتنا جميعآ على ان لا نرضى حتى ترضى ياحبيبنا يانعيمنا ألاعظم ...يا الله برحمتك يا أرحم الراحمين.