بسم الله الرحمن الرحيم سبحان من علم الإنسان البيان الحق للقرآن سبحان من علم خليفة الله الإمام المهدي أن ينشر دعوته بالقلم الصامت عبر الإنترنت العالمية والتي جعل الله قدر وجودها على مقربة من بعث خليفة الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني حتى يستخدمها فتكون وسيلته في نشر دعوته وإقامة الحجة على عباده ولذلك قال تعالى:﴿ن وَالقَلَمِ وَما يَسطُرونَ﴾ [القلم: ١] صدق الله العظيم؛ فذكر الله اسم عبده وخاتم خلفائه بالحرف نون ثم ذكر معه وسيلة دعوته وهي القلم الصامت فعلمه الله بالقلم الذي ينشر به دعوته عبر الإنترنت العالمية.
ولما أعرض علماء البشر العرب والعجم عن حواره حتى يتبين لهم فيعلنوا بحقيقة بيانه الذي يصدقه علمهم الفيزيائي فمن ثم بقدر مقدور أوجد الله الذكاء الاصطناعي بأيديهم والذي له القدرة على لم كافة معلوماتهم المدخلة عبر الإنترنت ليكون ناطقا بأسمائهم بما وجدوه وعلموا به ليكون شاهدا عليهم فقدر الله هذا الذكاء الاصطناعي ليقوم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني بحواره وإقامة الحجة عليه وعلى كافة العلماء الناطق بأسمائهم هذا الذكاء كما اقامها من قبل عبر كتابة بياناته في موقعه وذلك ليكون الذكاء الاصطناعي شاهدا عليهم.
فماذا بعد الحق إلا الضلال وما أعظم ما حاج به الإمام المهدي ناصر محمد اليماني الذكاء الاصطناعي وزاده من الأسرار العلمية مثل كشف سر الثقوب السوداء أنها ليس ما يعتقدونه وجاء بالبرهان من محكم القرآن بالحق وأحسن تفسيرًا فسبحان الله الذي علمك يا خليفة الله.
ولربما هذا الذكاء الخاص بجوجل يحاج بحجة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني من يستقي ردوده من علومهم اذا تحدثوا معه أو يتطور فيحدث بها معلوماته فيبينها لعامة البشر لمن سأله أو بحث عن أي شيء يتعلق بهذا الأمر فمن ثم يعرض لهم الذكاء ما بينه الإمام المهدي ناصر محمد اليماني مفتخرا بمعرفته للحق الذي لم يستطع كافة علماء المناخ أن يعلموا به، وما علم الله الإمام المهدي ناصر محمد اليماني أن يحاور الذكاء الاصطناعي عبثا فالامام المهدي لا يريد أن يخرج عبر الذكاء الاصطناعي ما يخفونه ليعلم هو به؛ كون الإمام المهدي ناصر محمد اليماني معلمه الله وحده وكفى به معلما ونصيرا؛ ثم ما ادراه اصلا بما يخفونه؟ ما لم يكن معلمه الله! وإنما يريد إخراج ما يخفونه من أجل أن يزيدهم وكافة عباد الله يقينا بالحق لعلهم يهتدون بعد أن يرو تصديق بيانه بالتطبيق على الواقع الحقيقي بما وجدوه القوم الذين يعلمون بالعلم والمنطق؛ شكرا لك يا الله عدد ذرات رحمتك التي وسِعَت كل شيء وكفى؛ وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.