عاجل عاجل عاجل... لقد أوشك عام 1427 أن ينقضي، وقبل أن ينقضي تطلع الشّمس من مغربها والنّاس في غفلةٍ معرضون..

[حيدر]

السلام عليكم
اذا كانت بداية السنة القمرية هي العام 1427 الهجري....اذن بقيت 23 سنة هجرية حتى تنقضي السنة القمرية المذكورة في البيان
ارجو من الامام ان يبين لنا نحن محبيه هذا الامر. ..و سحقا لعلماء الامة

[حيدر]

السلام عليكم
اذا كانت بداية السنة القمرية هي العام 1427 الهجري....اذن بقيت 23 سنة هجرية حتى تنقضي السنة القمرية المذكورة في البيان
ارجو من الامام ان يبين لنا نحن محبيه هذا الامر. ..و سحقا لعلماء الامة

[حيدر]

اذا كانت بداية السنة القمرية هي في عام 1427هجرية اذن بقيت 23 سنة هجرية حتى تنقضي السنة القمرية المذكورة...يا امامي يا عزيزي. ..اريد ان افهم. ..ما علاقتي باحبار الامة....لماذا نانتظر حتى يؤمن هؤلاء المرتزقة

[Rafat M. Said]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على كافة الانبياء والمرسلين
الصلاة والسلام على خليفه الله الامام المهدي المنتظر ن وال بيته الطيبين
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

( قال الرسول عليه الصلاة والسلام (اللهم اعز الاسلام باحد العمرين )

( رواه أحمد في مسنده، والترمذي في سننه، وابن سعد في طبقاته، والبيهقي في الدلائل عن ابن عمر مرفوعا، وقال الترمذي حسن صحيح غريب، وصححه ابن حبان، وأخرجه أبو نعيم في الحلية عن ابن عمر أنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك‏:‏ عمر، أو أبي جهل،

وروى الترمذي عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ اللهم أعز الإسلام بأبي جهل بن هشام، أو بعمر‏.‏ قال فأصبح فغدا عمر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم، وقال غريب، وفي سنده النضر يروى مناكير،

وأخرج الحاكم عن ابن مسعود مرفوعا اللهم أيد الإسلام بعمر بن الخطاب، أو بأبي جهل بن هشام، وقال في مسنده مُجالِدُ تفرد به عن الشعبي،

وروى البيهقي عن عمر أنه قال أتحبون أن أعلمكم كيف كان إسلامي‏؟‏ فذكر القصة، وفيها أنه جاء بيته وكان فيه أخته وزوجها، ومعه آخران، فاختفوا في البيت إلا أخته، فلما أسلم خرجوا إليه متبادرين وكبروا، وقالوا أبشر يا ابن الخطاب، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا يوم الإثنين، فقال اللهم أعز دينك بأحب الرجلين إليك‏:‏ إما أبو جهل بن هشام، وإما عمر ابن الخطاب، وإنا نرجو أن تكون دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبشر،

وروى إسحاق بن يوسف الأزرقُ عن أنس نحوه وذكر أنه كان في البيت أخته وزوجها وخباب وأنه توارى منه، فلما علم بإسلامه ظهر، وقال أبشر يا عمر، فإني أرجو أن تكون دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم لك ليلة الخميس استجيـبت‏:‏ اللهم أعز الإسلام بعمر ابن الخطاب أو بعمرو بن هشام - الحديث‏.‏

وروى البغوي في معجم الصحابة عن ربيعة رفعه اللهم أعز الدين بأبي جهل بن هشام، أو بعمر بن خطاب، وروى ابن سعد في طبقاته عن سعيد ين المسيب مرسلا أنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى عمر بن الخطاب أو أبا جهل بن هشام؛ قال اللهم اشدد دينك بأحبِّهما إليك، فشد دينه بعمر بن الخطاب، )


قال الله تعالى ( يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين ( 17 ) ) ) صدق الله العظيم

الحقيقه لا اعلم ان كان في الحديث النبوي المنقول من الادراج - لكن كان لدخول اهل القوة من رؤوس القبائل والزعماء دورا مهم في بدايات الدعوه المحمدية عليه الصلاه والسلام الدين الحق لما كان يعانيه الاولين السابقين من الظلم والتعذيب من اعداء الدين في كل مكان وزمان ونحن اليوم يكاد ينفذ منا الوقت ولا يزال المؤمنين الا قليل وبامس الحاجه لمثل هؤلاء ألا والله ليس رحمه منا بالعباد فالله تعالى خير وأرحم الراحمين ونعلم علم اليقين ان الله تعالى سينصر وسيظهر الحق على العالمين بقدرته تعالى بليله واحده وهم صاغرين لكنها غايتنا و نسعى لرضوان الرحمن النعيم الاعظم وهو ارحم الراحمين فندعو الله تعالى ان يعز الدعوه المهديه المباركه بالتصديق من أحد اهل القوه من رؤساء وزعماء البلاد -قريبا غير اجل- واني اسألهم الله تعالى ممن عرفوا الحق ولا زالوا مترددين الا والله انها ان مضت لن تعود لو كنتم تعلمون فان تصديقكم سينجيكم وسيكون لكم فوزا عظيم وسيجعل الكثير الكثير من العباد يعلموا بالدعوه الحق .
اللهم وامدد لنا عصر الحوار من قبل الظهور اللهم وليس لدينا من القوه الا ما استودعتنا اللهم وأمدنا من العلم والقوه لنصرفها في سبيلك وتكون لنا ضد اعداء الدين من شياطين الجن والبشر اللهم و اجب دعاء.

ولله تعالى وحده الامر من قبل ومن بعد وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.

[عبدالنعيم الأعظم4]

لا تستعجلوا العذاب أحبتي في الله الأنصار وتذكروا الهدف الذي من أجله تحيون وتسعون(النعيم الأعظم)
واسألوا الله برحمته التي كتب على نفسه ان يهدي عباده أجمعين حتى يكون الناس امة واحدة
ذلك هو نعيمنا الأعظم فيرضى ربنا في نفسه سبحانه وتعالى علواً كبيراً