الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات جوية “مكثفة” في منطقة خان يونس وسط المعارك العنيفة في غزة
12:58 ,2023 ديسمبر 2 Edit
تظهر هذه الصورة التي نشرها الجيش الإسرائيلي قوات على الأرض في شمال قطاع غزة، 2 ديسمبر، 2023. (Israel Defense Forces)
نفذ الجيش الإسرائيلي ضربات “مكثفة” ضد حركة حماس في جنوب غزة خلال الليل، بينما دعا الفلسطينيين صباح السبت إلى إخلاء المناطق القريبة من الحدود الإسرائيلية، في إشارة إلى بدأ العمليات البرية في الجزء الجنوبي من القطاع قريباً.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان صباح السبت إنه نفذ غارات جوية ضد أكثر من 400 هدف في أنحاء قطاع غزة في اليوم الماضي، بعد انتهاك حماس للهدنة واستئناف القتال.
وشاركت القوات البرية والجوية والبحرية في العمليات.
وقال الجيش إن الطائرات المقاتلة قصفت أكثر من 50 هدفا في منطقة خان يونس في ضربات “مكثفة” في الجزء الجنوبي من القطاع.
ووجهت القوات البرية في شمال غزة غارات جوية ضد عدة أهداف، بما في ذلك مسجد كانت حركة الجهاد الإسلامي تستخدمه كمقر عملياتي.
كما نفذت البحرية غارات ضد البنية التحتية لحركة حماس في الجنوب، بما في ذلك المعدات التي تستخدمها القوات البحرية التابعة للحركة.
صورة نشرها الجيش الإسرائيلي تظهر القوات في شمال قطاع غزة في 2 ديسمبر، 2023. (IDF)
وقال الجيش أيضًا إنه تم القضاء على عدد من الخلايا المسلحة، وأن الأهداف التي تم قصفها شملت مستودعًا للذخيرة.
وتركز عمل القوات البرية في شمال غزة في مدينة غزة وبيت لاهيا.
ويتم استهداف خان يونس للاعتقاد بأن بعض قادة حماس متواجدين في المدينة، وقبل خطط الجيش الإسرائيلي لتوسيع العمليات البرية هناك.
وقالت حكومة حماس في قطاع غزة إن 240 شخصا قتلوا في القطاع منذ تجدد القتال يوم الجمعة.
وتقول حماس إن الحملة العسكرية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 15 ألف شخص، معظمهم من المدنيين. ولم يتم التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل، ويعتقد أنها تشمل مدنيين فلسطينيين قتلوا بسبب صواريخ طائشة أطلقتها الجماعات المسلحة، بالإضافة إلى مسلحين فلسطينيين قتلتهم إسرائيل.
وتجدد القتال بعد أن انتهكت حماس الهدنة المؤقتة مع إسرائيل يوم الجمعة، من خلال عدم تقديم قائمة الرهائن التي كانت تنوي إطلاق سراحهم بحلول الساعة السابعة صباحا كما هو منصوص عليه في الاتفاق الذي كان ساريا منذ الأسبوع الماضي، كما أطلقت صواريخ باتجاه البلدات الإسرائيلية قبل ذلك الوقت.
فلسطينيون يتفحصون الدمار بعد غارات جوية إسرائيلية في خان يونس، قطاع غزة، 1 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Mohammed Dahman)
وأفاد سكان غزة أن الجيش الإسرائيلي أسقط منشورات في خان يونس تدعو السكان إلى الانتقال جنوبًا إلى رفح، محذرة من أن المنطقة خطيرة.
وبدأ الجيش الإسرائيلي يوم السبت في استخدام خريطة تقسم قطاع غزة إلى مئات المناطق الصغيرة، لإخطار المدنيين الفلسطينيين بمناطق القتال النشطة، بما في ذلك في جنوب غزة حيث من المتوقع أن تعمل القوات البرية عندما يوسع الجيش الإسرائيلي هجومه. وقد يستخدم الجيش هذه الخريطة بدلا من المطالبة بالإخلاء الجماعي كما فعل في الجزء الشمالي من غزة.
وطلب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية اللفتنانت كولونيل أفيخاي أدرعي على منصة X من الفلسطينيين في عدة مناطق في شمال غزة، بما يشمل جباليا والشجاعية والزيتون، الإخلاء إلى “الملاجئ المعروفة” في منطقتي الدرج والتفاح بمدينة غزة.
كما دعا الفلسطينيين في عدة مناطق في جنوب القطاع، بما يشمل خربة خزاعة وعبسان وبني سهيلا ومعن – القريبة من الحدود الإسرائيلية – إلى التوجه إلى ملاجئ في رفح.
وطلب الجيش الإسرائيلي من الفلسطينيين الانتباه إلى أرقام مناطقهم ومتابعة التحديثات الصادرة منه.
كما جددت حماس إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل صباح السبت بعد أن ساد هدوء خلال الليل.
ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار.
وألقت إدارة بايدن يوم الجمعة باللائمة في إنهاء الهدنة المؤقتة في قطاع غزة على حماس، في الوقت الذي أطلقت فيه الحركة الفلسطينية وابلا من الصواريخ على وسط وجنوب إسرائيل ونفذ الجيش الإسرائيلي غارات جوية في القطاع الساحلي.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في وقت لاحق الجمعة أن الهدنة “انتهت بسبب حماس”، التي “بدأت بإطلاق الصواريخ قبل انتهاء الهدنة، و… تراجعت عن الالتزامات التي تعهدت بها فيما يتعلق بإطلاق سراح بعض الرهائن”.
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب، 30 نوفمبر، 2023. (Saul Loeb/Pool Photo via AP)
وقال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة تواصل العمل مع إسرائيل ومصر وقطر لمحاولة استئناف الهدنة.
ووسعت حماس نطاق النيران على مدار اليوم، وأطلقت رشقات صاروخية على البلدات القريبة من الحدود قبل استهداف مدينة أشدود الساحلية الجنوبية. وقال الجيش إن تم إطلاق نحو 50 صاروخا على بلدات بجنوب إسرائيل من غزة.
وأعلنت الحركة الحاكمة لغزة في وقت لاحق مسؤوليتها عن إطلاق صاروخين باتجاه وسط إسرائيل، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في العديد من المدن. وتم رصد عدة اعتراضات لنظام “القبة الحديدية”.
وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، وهي حركة مسلحة أخرى مدعومة من إيران في غزة، مساء الجمعة أنها أطلقت صواريخ على القدس ومدن أخرى في إسرائيل، مع استمرار استهداف البلدات الجنوبية.
وجاءت مزاعم الجهاد الإسلامي مع سماع دوي صفارات الانذار في بلدة إلياف في منطقة لخيش وفي مستوطنة تكواع بالضفة الغربية، وكلاهما تقعان في جنوب القدس. وأفاد سكان القدس عن سماع دوي انفجارات.
نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي “القبة الحديدية” يعترض صاروخ أطلق من قطاع غزة، في عسقلان، إسرائيل، 1 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Tsafrir Abayov)
ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات جراء الصواريخ، لكن الجيش الإسرائيلي قال إن خمسة جنود أصيبوا نتيجة سقوط قذيفة هاون بالقرب من بلدة نيريم الجنوبية صباح الجمعة. ووُصفت إصابة ثلاثة من الجنود بالمتوسطة، فيما أصيب آخران بجروح طفيفة.
وتعهدت إسرائيل بإسقاط حماس بعد إعلان الحرب في أعقاب مذابح 7 أكتوبر، التي اقتحم فيها مسلحون فلسطينيون الحدود من غزة وقتلوا حوالي 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختطفوا حوالي 240 رهينة.
كما استؤنف القتال يوم الجمعة على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية، مع تجديد منظمة حزب الله هجماتها بعد وقف إطلاق النار خلال الأسبوع الماضي وسط الهدنة في غزة.
وفي شمال إسرائيل، أُطلقت عدة صواريخ من لبنان على مواقع للجيش على طول الحدود بالقرب من راس الناقورة ومرغاليوت، وكذلك على مدينة كريات شمونة، حيث أعلن حزب الله مسؤوليته عن استهداف مواقع للجيش الإسرائيلي على الحدود بعد أن أوقف هجماته خلال وقف إطلاق النار في غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن نظام “القبة الحديدية” اعترض صاروخين أطلقا على كريات شمونة، مضيفا أنه رد بقصف مدفعي على مصدر النيران.
أرشيف: وحدة مدفعية متنقلة إسرائيلية تتمركز في الجليل الأعلى في شمال إسرائيل بالقرب من الحدود اللبنانية، 15 نوفمبر، 2023. (Jalaa Marey/AFP)
ولم ترد تقارير عن سقوط إصابات أو أضرار نتيجة الهجمات عبر الحدود.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب خلية في جنوب لبنان، بالقرب من بلدة زرعيت الشمالية، ونفذ غارة بطائرة مقاتلة ومروحية قتالية ومدفعية ضد موقع لحزب الله.
بشكل منفصل، قصفت طائرة خلية تابعة لحزب الله كانت تستعد لتنفيذ هجوم بالقرب من بلدة مالكية الشمالية، بحسب الجيش.
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر، شهدت الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل تبادلا داميا لإطلاق النار، شارك فيه في المقام الأول الجيش الإسرائيلي ومنظمة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران، إضافة إلى جماعات مسلحة فلسطينية.
ساهم جيكوب ماغيد ووكالات في إعداد هذا التقرير.
اقرأ المزيد عن
تظهر هذه الصورة التي نشرها الجيش الإسرائيلي قوات على الأرض في شمال قطاع غزة، 2 ديسمبر، 2023. (Israel Defense Forces)
صورة نشرها الجيش الإسرائيلي تظهر القوات في شمال قطاع غزة في 2 ديسمبر، 2023. (IDF)
فلسطينيون يتفحصون الدمار بعد غارات جوية إسرائيلية في خان يونس، قطاع غزة، 1 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Mohammed Dahman)
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب، 30 نوفمبر، 2023. (Saul Loeb/Pool Photo via AP)
نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي “القبة الحديدية” يعترض صاروخ أطلق من قطاع غزة، في عسقلان، إسرائيل، 1 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Tsafrir Abayov)
أرشيف: وحدة مدفعية متنقلة إسرائيلية تتمركز في الجليل الأعلى في شمال إسرائيل بالقرب من الحدود اللبنانية، 15 نوفمبر، 2023. (Jalaa Marey/AFP)
أرشيف: جنود إسرائيليون في منطقة تجمع بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع غزة، جنوب إسرائيل، 30 نوفمبر، 2023. (Avshalom Sassoni/Flash90)
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يلتقي برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مكتب الأخير في القدس، 30 نوفمبر، 2023. (Amos Ben-Gershom / GPO)
مقاتلو حزب الله يحتفلون في اليوم الذي غادر فيه الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان، 24 مايو 2000 (AP/Enric Marti)
شاحنات تحمل مساعدات إنسانية تدخل قطاع غزة عبر معبر رفح مع مصر، 2 ديسمبر، 2023. (SAID KHATIB / AFP)
توضيحية: سفينة USNS Comfort، وهي سفينة مستشفى بحرية بسعة 1000 سرير، في نهر هدسون، 30 مارس، 2020، (AP Photo/Kathy Willens)
مدرسة مدمرة في قرية خربة زنوتا الفلسطينية المهجورة. تم تمويل المدرسة جزئيا من قبل الاتحاد الأوروبي ومن حكومات أجنبية أخرى. يأتي هدم المدرسة في أعقاب تهديدات من قبل مستوطنين متطرفين محليين ضد سكان القرية السابقين تحذرهم من العودة، 4 ديسمبر، 2023. (Courtesy Southern Mount Hebron Activists group)
مبنى مجلس قروي مدمر في قرية خربة زنوتا الفلسطينية المهجرة، تم تمويل المبنى جزئيا من قبل الاتحاد الأوروبي ومن حكومات أجنبية أخرى. يأتي هدم المدرسة في أعقاب تهديدات من قبل مستوطنين متطرفين محليين ضد سكان القرية السابقين تحذرهم من العودة، 4 ديسمبر، 2023. (Courtesy Southern Mount Hebron Activists group)
فصل دراسي في مدرسة مهجورة في قرية خربة زنوتة الفلسطينية المهجورة، قامت ببنائها إدارة الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية التابعة للاتحاد الأوروبي، 9 نوفمبر، 2023. (Jeremy Sharon)
خط نجمة داود على جدران مدرسة مدمرة في قرية خربة زنوتا الفلسطينية المهجورة. تم تمويل المدرسة جزئيا من قبل الاتحاد الأوروبي ومن حكومات أجنبية أخرى. يأتي هدم المدرسة في أعقاب تهديدات من قبل مستوطنين متطرفين محليين ضد سكان القرية السابقين تحذرهم من العودة، 4 ديسمبر، 2023. (Courtesy Southern Mount Hebron Activists group)
مستشار رئيس السلطة الفلسطينية محمود الهباش. (Mahmoud Habbash/Facebook)
فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بمبنى سكني في رفح بجنوب قطاع غزة في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية في وقت مبكر من يوم 4 ديسمبر 2023.(Photo by MOHAMMED ABED / AFP)
رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (إلى اليمين) مع مستشاره محمود الهباش في مكتبه في عام 2018. (Wafa)
توضيحية: ضباط أمن تابعون للسلطة الفلسطينية ينتشرون بالقرب من كنيسة المهد في بيت لحم بالضفة الغربية، 15 يوليو، 2022. (ABBAS MOMANI / AFP)
قوات من لواء ناحال تعمل في جباليا شمال غزة، 6 ديسمبر، 2023. (Israel Defense Forces)
جو زعرور، أحد أفراد الجالية الأرمنية في القدس، يعزف على الناي بينما يجلس على كومة من الحطام بعد أن دمرت جرافات أجزاء من منطقة حديقة الأبقار في حارة الأرمن، البلدة القديمة في القدس، 24 نوفمبر، 2023. (Sarah Tuttle Singer/Times of Israel)
موقف سيارات مشمول في صفقة عقارات مثيرة للجدل في حارة الأرمن في البلدة القديمة في القدس، 30 مايو 2023. (Maya Alleruzzo / AP)
هاغوب جيرنازيان، ناشط من حارة الأرمن في القدس، يقف أمام العلم الأرمني وحاجز بناه السكان المحليون في نزاع مستمر على أرض بين البطريركية الأرمنية ومطور عقارات أسترالي إسرائيلي، 24 نوفمبر، 2023. (Gianluca Pacchiani/Times of Israel)
البطريرك الأرمني في القدس، نورهان مانوغيان، وكهنة، يترأسون طقوس ’غسل الأرجل’ في كاتدرائية القديس يعقوب في الحي الأرمني في القدس القديمة، في خميس الأسرار، خلال أسبوع عيد الفصح، 28 أبريل، 2016. (Hadas Parush/Flash90)
الجنود الإسرائيليون الذين قُتلوا في قطاع غزة في 10 ديسمبر 2023: في الصف العلوي من اليسار إلى اليمين: الرائد (احتياط) إيتاي بيري، النقيب (احتياط) إيليا يانوفسكي، الرائد (احتياط) آري يحيئيل زنيلمان؛ في الصف السفلي: الميجر غدعون بيخر، الرائد (احتياط) أفيتار كوهين، الرائد (احتياط) رومان برونشتاين. (Courtesy; combo image: Times of Israel)
قوات إسرائيلية في قطاع غزة في صورة غير مؤرخة تم نشرها في 11 ديسمبر، 2023. (Israel Defense Forces)
دخان يتصاعد من بلدة خان يونس بجنوب غزة بعد غارة إسرائيلية يوم الأحد، 10 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Mohammed Dahman)
قوات الأمن والإنقاذ الإسرائيلية في موقع سقوط صاروخ أطلقه مسلحون فلسطينيون من قطاع غزة وألحق أضرارا في حولون، 11 ديسمبر، 2023. (Avshalom Sassoni/Flash90)
الفلسطينيون الذين نزحوا بسبب الهجوم البري الإسرائيلي ضد حماس في قطاع غزة أقاموا مخيما في منطقة المواسي، 7 ديسمبر، 2023. (AP Photo/Fatima Shbair)
رجال فلسطينيون يستسلمون للقوات في جباليا شمال غزة، في 10 ديسمبر، 2023. (Social media; used in accordance with Clause 27a of the Copyright Law)
من الأرشيف: مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي يتحدث إلى الصحفيين في مقر الجيش الإسرائيلي في تل أبيب، 14 أكتوبر، 2023. (Avshalom Sassoni/Flash 90)
رجال فلسطينيون يُقال إنهم استسلموا للجيش الإسرائيلي في غزة في 7 ديسمبر، 2023. (Social media: used in accordance with clause 27a of the copyright law)
رجال فلسطينيون يستسلمون للقوات في جباليا شمال غزة، في 10 ديسمبر، 2023. (Social media; used in accordance with Clause 27a of the Copyright Law)
رجال فلسطينيون يستسلمون للقوات في جباليا شمال غزة، في 10 ديسمبر، 2023. (Social media; used in accordance with Clause 27a of the Copyright Law)
قوات إسرائيلية في قطاع غزة في صورة تم نشرها في 12 ديسمبر، 2023. (IDF)
قوات إسرائيلية في قطاع غزة في صورة تم نشرها في 11 ديسمبر، 2023. (IDF)
الوحدة 669 تقوم بعملية إخلاء طبي من قطاع غزة خلال العملية البرية الإسرائيلية، في صورة نشرت في 13 نوفمبر، 2023. (IDF)
أكياس طحين يزعم ان جنود احتياط في الجيش الإسرائيلي مزقها خلال مداهمة لقرية خلة الضبع الفلسطينية في 8 ديسمبر، 2023. (Courtesy The Villages Group)
قافلة من المركبات يُزعم أنها تحمل جنود احتياط في الجيش الإسرائيلي داهموا قرية خلة الضبع الفلسطينية، 8 ديسمبر، 2023. (Courtesy The Villages Group)
محتويات خزائن مطبخ متناثرة على الأرض بعد مداهمة قرية خلة الضبع الفلسطينية في 8 ديسمبر 2023. (Courtesy, The Villages Group)
عدد صغير من الرصاص في حقيبة طفل، مع علم فتح والعلم الوطني الفلسطيني وسكاكين ومنشار وأشياء أخرى تم اكتشافها خلال الغارة على قرية خلة الضبع الفلسطينية في 8 ديسمبر، 2023. (Screenshot from IDF video)
جنود قُتلوا في المعارك ضد حماس في شمال قطاع غزة في 12 ديسمبر 2023: الأعلى، من اليسار إلى اليمين: الرائد روعي ملداسي، المقدم تومر غرينبرغ، الرقيب أخيا داسكال، الرائد موشيه أفرام بار أون، النقيب لئيل حايو؛ الأسفل: الرقيب أوريا يعكوف، الرقيب الدرجة الأولى روم هيخت، الرائد بن حيلي، الرقيب عيران ألوني، والعقيد اسحق بن بسات (Courtesy; combo image: Times of Israel)
صورة نشرها الجيش الإسرائيلي في 13 ديسمبر 2023، تظهر القوات في قطاع غزة وسط الحرب ضد حماس. (IDF)
صورة نشرها الجيش الإسرائيلي في 13 ديسمبر 2023، تظهر القوات في قطاع غزة وسط الحرب ضد حماس. (IDF)
المقدم تومر غرينبرغ يحتضن ابنته أربيل، في يوليو 2023. (IDF Spokesperson)
العقيد اسحق بن بسات (Courtesy)
جنود إسرائيليون يعيدون رفات عيدن زكريا والرقيب زيف دادو إلى إسرائيل من قطاع غزة، في صورة نشرت في 12 ديسمبر، 2023. (IDF)
غال آيزنكوت (يسار) مع والده، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي آنذاك، غادي آيزنكوت. (Courtesy)
جنود حوثيون يقفون على حاملة صواريخ خلال عرض عسكري في 21 سبتمبر 2023. (Mohammed Huwais / AFP)
صورة التقطت في 12 نوفمبر 2018، تظهر سفينة “يو إس إس كارني” في البحر الأبيض المتوسط. (Mass Communication Specialist 1st Class Ryan U. Kledzik/US Navy via AP)
تظهر هذه الصورة التي نشرها المركز الإعلامي للحوثيين قوات الحوثيين وهي تصعد على متن سفينة الشحن “غالاكسي ليدر” يوم الأحد 19 نوفمبر 2023. (Houthi Media Center via AP)