سلفه قديمه

[رضوان الله اكبــر]

اقتباس المشاركة :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
سؤال هام جدا
في عام 1985
جدي احمد سلف ابن عمه مبلغ خمسون الف ريال يمني 50000
وكتبت ورقه بينهم ولم يتم سدادها
الذي سلف والمتسلف ماتوا
ووجدنا الورقه محفوضه الى الان 2022
فكم يرجع اليناء فلوس من ابنا هاذا الشخص. ال 50 الف ام
بحساب الذهب ام بسعر الصرف هاذيك الايام
لانوا جينا نحسب بكم سعر الجرام طلع 2 ريال. والان سعر الجرام اصبح 33 الف

نريد. حل مقنع

— انتهى الاقتباس

صدقت حبيبى عمر الحبشى المكرم و هذا رد للاصلاح لا فتوى الى الاخ معين البحش

فهل فقدتم الغالى حتى تختلفون على رخيص؟ فقدتم اجدادكم و تختلفون على مال ؟ وذلك لان الله كتب لاجدادكم الوفاق فهل اصبحت هذه مشكله و خلاف و لا يستحق الامر يا حبيبى فى الله

فالرجال تحل اكبر مشاكل الدماء بجلسه واحده ويخرجون على قلب واحد متسامح و ما ذنب ان يتحمل البرىء ما تحول لذنب و مصيبه عليه فتذكر سؤالك اخى عن فرعون كيف ان الله يعلم بكل كفره وسوء عمله و ختامه فكيف يكون مخير؟ لذلك بعث له موسى و اخيه لعله يتزكى وهنا المشيئه الاختياريه بيد فرعون 100%

واختار الصد و الكفر فتحقق ما كتبه الله بالغيب 100% تلك هى المشيئه الالهيه ولا يظلم ربك احدا

وانتم كذلك اختاروا تقوى الله و لا يكلف الله نفسا الا وسعها فتوافقوا معهم بالمنطق و العقل و الصراحه لمصلحتكم حتى يبارك الله هذا المال و ما لم فلو استرجعتم جبل ذهب فلا بركه فيه و سيكون عليكم غم و هم باطن الامر اما ظاهر الامر فمال وفرحه الى حين

والقول الفصل للامام الحبيب وهذا اجتهاد و تدخل اصلاحى لا اكثر وفرضا تدخل الامام المهدى وكان الفارق بينكم مثلا 5000$ فهل ستقبلون ان تاخذوها من مصلح بالحق يخسرها من جيبه؟ لن يقبل احدا من الانصار ويمكن ولا غير الانصار الا قليلا

واتقوا الله و يعلمكم الله و القول الفصل للامام الحبيب

[معين البحش]

ارفع. سؤالي لأمامي الغالي ناصرمحمداليماني
فليس عنده فتوى بظن فظن لايغني من الحق شيء
ماعنده الا قول فصل وعدل وحق يتبع
اجمعتم كلكم بنهايه ردودكم ان القول للامام بشان هاذي المسأله
اذن لا تفتوا بغير علم فكيف للطلاب ان يسبقوا معلمهم في الاجابه.
ولو قسيت عليكم بكلامي بس هاذي الحقيقه يا احبابي المعذره. منكم

سانتظر الرد منه واتمنا منكم ايصال سؤالي الـيه *
الله يهديني ويهديكم ثبتنا الله وأياكم للحق
سلام ربي عليكم ورحمته وبركاته وصلواته. ونعيم رضوانه

[حبيبة الله]

اقتباس المشاركة : معين البحش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
سؤال هام جدا
في عام 1985
جدي احمد سلف ابن عمه مبلغ خمسون الف ريال يمني 50000
وكتبت ورقه بينهم ولم يتم سدادها
الذي سلف والمتسلف ماتوا
ووجدنا الورقه محفوضه الى الان 2022
فكم يرجع اليناء فلوس من ابنا هاذا الشخص. ال 50 الف ام
بحساب الذهب ام بس... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس :
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=370728

— انتهى الاقتباس من معين البحش

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۚ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ۖ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ ۚ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ ۚ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ ۗ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ۚ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿١١﴾ وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ۚ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ۗ وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ ۚ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَٰلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَىٰ بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ ۚ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴿١٢﴾ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٣﴾ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴿١٤﴾} صدق الله العظيم [النساء].