حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة إلا بالله
سمعا و طاعة لخليفة الله الإمام المهدى الحق ناصر محمد اليمانى
.فى زمننا هذا يولى الله الظالمين بعضهم على بعض فقضى الله لبنى اسرائيل فى الكتاب العلو بغير حق و فسادهم الثانى بسبب تهاون المسلمين عن الجهاد فى سبيل الله فى الأرض المباركة و ارتدادهم عن الدفاع عن مقدساتهم و حب الدنيا سيطر على قلوبهم و عقولهم فى ظل أجبن قادة عرب فى تاريخ ذرية نبى الله ابراهيم فكيف ان يهود اسرائيل يتبروا بطائراتهم الحربية المسلمين تتبيرا و يعتدوا على المصليين و على المقدسات فى الأرض المباركة و بعد كل دا اسمع ال بيقول تطبيع !!! ..التطبيع معاهم دلوقتى له شروط لو اسرائيل أزعنت للسلام مع الفلسطنين و المسلمين و توقف تام عن نهب أراضيهم و البناء عليها و نهب خيراتهم و الإزعان لقيام الدولة الفلسطينية و اعترفت بحقوق الشعب الفلسطينى و جميع الأراضى المنهوبة ترجع لأهلها الفلسطنين و يتم دفع التعويضات للشعب الفلسطينى على كل من تأذى من الاحتلال الصهيوني و يتم محاكمة القاتلة من قادة جيش الاحتلال من تورط منهم فى جرائم قتل إلا الذين تابوا منهم من قبل أن تقدروا عليهم فمن تاب و أعلن أنه مع السلام مع المسلمين و الفلسطنيين فأولئك ليس عليهم سبيل
فكونوا دعاة السلام و انتم فى موقف قوة و لا تهنوا و تدعو الى السلم مع المعتدين و أنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين
انما التطبيع و هم مازالوا يعتدون على اخواننا المسلمين فهذا خيانة لله و رسوله و ارتداد عن الدين و جبن و سوف يأتى الله بقوم يحبهوهم الله و يحبونه أذلة على المؤمنين و أذلة على الكافرين المسالمين و يعلموكم معنى العزة على الكافرين المعتدين أعداء الله و رسوله فى زمن الكافرين فيه فى عزة و شقاق لدينه فكونوا كالملك الشهيد فيصل الفيصل رحمه الله و لا تكونوا كالجبناء الذين رضوا بالدنيا و لا تكونوا كالخونة قصمهم الله و أذلهم و نزع الملك من تحت أرجلهم و ولى الله من يصلح و لا يفسد و لا تكونوا كالمفسدين من يسمون أنفسهم جماعات جهادية فضل سعيهم فى الحياة الدينا و يحسبون أنهم يحسنون صنعا فهم يجاهدون فى سبيل الطاغوت و هم لا يعلمون أما قادتهم حاخامات يهود من طائفة شياطين البشر عباد الشيطان أزلهم الله و أخذاهم بناره و فتح بيننا و بينهم بالحق و هو خير الفاتحين
و هدى الله جميع عباده الضالين و جعلنا أمة واحدى على صراطه المستقيم ووعده الحق و هو أرحم الراحمين
نحن الآن فى غيب تلك الايات التى تتحدث عن هذا الوقت لأجبن قادة فى تاريخ ذرية العرب و معهم أشر فقهاء تحت ظل السماء اشتروا دنُياهم ب دينهم
من يدعوا للتطبيع الآن ومازال شياطين اليهود يعتادون على المسلمين فى الأرض المباركة سيحبط عماله و يصبح من الخاسرين
**************************************
سوف تجدونهم يحبّون دونالد ترامب ويرضون عن سياسته تجاه المسلمين، فلا تتخذوه وأولياءه أولياء من دون الله فيغضبُ عليكم الرحمن، بئس للظالمين بدلاً. فلا تخافوا ترامب من أشرّ الدواب وخافوا الله شديد العقاب، وتذكّروا ما جاء في محكم الكتاب في القرآن العظيم يخاطبكم به الله اليوم في قول الله تعالى
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) )) صدق الله العظيم
.
و قريبا سينطق المؤمنين ب لسان واحد عن هؤلاء الذى خانوا الله و رسوله
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ