الموضوع: حرب الله المناخية وما يسمونه الكوارث الطبيعية

النتائج 1,421 إلى 1,423 من 1423
  1. افتراضي

    الفلبين.. إعصار كالماغي يخلف 66 قتيلا ويمحو أثر 26 شخصا
    05_11_2025


    أودى الإعصار "كالماغي" بحياة 66 شخصا على الأقل، فيما لا يزال 26 آخرون في عداد المفقودين في وسط الفلبين، وذلك وفقا لما أعلنه مسؤولون محليون اليوم الأربعاء.

    وتسببت الفيضانات الواسعة الناجمة عن الإعصار، بحصار العديد من السكان فوق أسطح منازلهم، كما جرفت عشرات السيارات في مقاطعة لا تزال تتعافى من آثار زلزال مميت ضربها سابقا.

    ومن بين الضحايا ستة أشخاص لقوا حتفهم عندما تحطمت مروحية تابعة لسلاح الجو الفلبيني في مقاطعة أجوسان ديل سور الجنوبية أثناء توجهها لتقديم مساعدات إنسانية للمناطق المتضررة من الإعصار.

    وكان الإعصار الذي تم رصده صباح الأربعاء فوق المياه الساحلية لبلدة ليناباكان في مقاطعة بالاوان الغربية، مصحوبا برياح بلغت سرعتها 120 كيلومترا في الساعة، مع هبات وصلت إلى 150 كيلومترا في الساعة، ومن المتوقع أن يتجه لاحقا نحو بحر الصين الجنوبي.

  2. افتراضي

    صدع تكتوني في قاع المحيط الهادئ يهدد الولايات المتحدة وكندا
    05_11_2025


    اكتشف علماء صدعا تكتونيًّا في صفيحة «إكسبلورر»، في قاع المحيط الهادئ ضمن منطقة كاسكاديا التي تمتد من شمال كاليفورنيا (الولايات المتحدة) إلى جنوب كولومبيا البريطانية (كندا).

    وتنبّه دراسة نُشرت في مجلة Science Advances إلى أن هذا الاكتشاف قد يغيّر فهمنا لمخاطر الزلازل في المنطقة.

    تشير النتائج إلى أن صفيحة إكسبلورر تتفكّك تدريجيًّا، مُشكّلة صفائح صغيرة جديدة تُعدّل الديناميات التكتونية المحلية. ويوضّح الجيولوجي براندون شوك أن هذه التغييرات لا تحدث فجأة، بل تتطوّر ببطء عبر الزمن، مع إعادة تشكيل مستمر لقاع البحر بفعل قوى داخلية عميقة.



    وتشتهر منطقة كاسكاديا بنشاطها الزلزالي القوي وخطر موجات تسونامي، لكن هذه الدراسة تكشف أن تحوّلات تكتونية جديدة قد تزيد من تعقيد التنبؤ بالزلازل مستقبلًا. ويؤكد الباحثون أن فهم سلوك هذه الصدوع ووتيرة تطوّرها أصبح أمرًا محوريًّا لتقييم المخاطر الزلزالية بدقة.

    في سياق ذي صلة، سبق لفريق جيولوجي من جامعة ماريلاند أن اكتشف بقايا قاع بحر قديم على عمق 410 إلى 660 كيلومترًا داخل الوشاح، يُعتقد أنه غاص إلى الأعماق قبل ملايين السنين—في عصر الديناصورات—مما يُظهر مدى تعقيد البنية الجيولوجية تحت المحيط الهادئ.

  3. افتراضي

    القارة القطبية الجنوبية على وشك الانهيار
    05_11_2025


    يحذّر علماء من جامعة باريس من كارثة مناخية تلوح في الأفق. فبحلول عام 2300، قد ينهار أكثر من نصف الجروف الجليدية في القطب الجنوبي، ما سيؤدي إلى ارتفاع كارثي في منسوب مياه البحار.

    وبحسب دراسة نُشرت في مجلة Nature، حلّل الباحثون عدة سيناريوهات اعتمادًا على مستويات الانبعاثات الكربونية ودرجات ارتفاع الحرارة. وفي السيناريو الأسوأ—حيث ترتفع الحرارة العالمية بمقدار 12 درجة مئوية—من المتوقع أن يذوب 39 جرفًا جليديًّا من أصل 64، أي نحو 59% من الجروف الحالية. أما إذا التُزم باتفاق باريس وحُدّ من الاحترار العالمي إلى أقل من درجتين مئويتين، فقد يتأثر جرف جليدي واحد فقط.

    الجروف الجليدية ليست مجرد كتل ثلجية عائمة؛ بل تلعب دور "حزام الأمان" الذي يبطئ انزلاق الجليد الداخلي في القارة نحو المحيط. وانهيارها يعني إطلاق العنان لتدفّق هائل من الجليد إلى البحار، ما قد يرفع مستوى سطح البحر بما يصل إلى 10 أمتار.

    وفي حال تحقّق هذا السيناريو، ستواجه مناطق ساحلية كبرى خطر الغمر الكامل. فشرقي الولايات المتحدة قد يُصبح جزءًا من خريطة مائية جديدة، بينما ستشهد أوروبا—وخاصة هولندا—دمارًا واسعًا. ولا تنجو آسيا أيضًا، إذ ستتعرض مدن ساحلية كبرى لمخاطر جسيمة.

    ويشدّد العلماء على أن توقعاتهم "متحفظة". فذروة الذوبان قد تحدث أبكر بكثير—بين عامَي 2085 و2170—مما يهدّد بانهيار شبه كامل للجروف الجليدية خلال هذا القرن أو الذي يليه، وليس بعد 250 عامًا كما يُفترض.

    في ظل تزايد الكوارث المناخية—كإعصار "ميليسا" الذي ضرب المحيط الأطلسي أواخر أكتوبر الماضي—يبدو أن التغير المناخي لم يعد تهديدًا مستقبليًّا، بل واقعًا متسارعًا لا ينتظر حتى عام 2300.

المواضيع المتشابهه
  1. الخبر من فرنسا مدد جديد خطير لما يسمونه كورونا
    بواسطة محمد العائب في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2021, 03:06 AM
  2. تحذير من منظمة الصحة العالمية لمدى خطورة النوع الجديد لفيروسات ما يسمونه كورونا
    بواسطة بوعلام في المنتدى جديد الأخبار والأحداث العاجلة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 27-01-2021, 04:47 PM