اقتباس:
وقد تَمَّت - بِأمر الله - ضربةٌ استباقيَّةٌ بحرب الأعاصير النَّارية والقَمعيَّة لضرب ما يشاء الله من بنية الولايات المُتَّحدة الأمريكيَّة؛ بدءًا من نهار الجمعة (15 رمضان بحَسب غُرَّة الإدراك) من بعد خسوف القمر النَّذير مباشرةً، ومستمرةٌ الضّربات الكونيّة لضرب الولايات المُتَّحدة الأمريكيَّة بأعاصير التراب النَّاريَّة؛
______________________
أشهد شهادة الحق أنك صدقت وبالحق نطقت يا خليفة الله صلوات ربي وسلامه عليك وجاء وعد الله بمدافع سقر.
تالله أن هذا البيان يشفي صدور قوم مؤمنين صادقين وقد ذكرت فيه عدة نقاط أساسية
منها
أن
النصر في الهجوم على أعداء الله المعتدين
تحذير شديد من عقاب إلهي وعذاب كوني يُهدَّد به دونالد ترامب وحلفاؤه في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب عدائهم للإسلام والمسلمين.
ضربات كونية (أعاصير نارية) ستدمر البنية التحتية والاقتصاد الأمريكي، بدءًا من 15 رمضان 1446هـ.
- إشارة إلى أن هذه الضربات هي جزء من "سنن الله" في الانتقام من الظالمين،
- منع التحالف مع أعداء الله (مثل ترامب) واعتبار ذلك كفرًا.
تشجيع الجهاد ودعم المقاومة في فلسطين (حماس) والدفاع عن المقدسات.
- التأكيد على أن النصر حليف من ينصر الله،
وأن جند الله غالبون.
تحدٍّ صريح:
- تحدي ترامب وحلفائه بالمكر ضد الإمام المهدي،
- تذكير بأن الولايات المتحدة ستكون عبرة للعالمين
- دعوة النصارى إلى عدم اتباع ترامب واعتباره عدوًّا لهم.
- توجيه أنصار الله في اليمن إلى تجنب الفتنة الداخلية وتركيز جهودهم ضد العدو المشترك.
صلوات ربي وسلامه عليك وعلى آل بيتك وعلى جميع الأنبياء والمرسلين لانفرق بين أحدًا منهم وعلى جميع عباد الله الصالحين إلى يوم الدين ونصر من الله وفتح قريب بأذن الله تعالى.
والحمد لله رب العالمين الذي أنعم وأكرم علينا ببعثك في عصرنا وجيلنا وأعلم يقينا انك الإمام المهدي آخر خلفاء الله في الأرض صاحب علم الكتاب بما بينت لنا كتاب الله بيان واضح جلي لكل ذي عقل ونسأل الله العظيم ان يثبتنا وإياك على الصراط المستقيم حتى تحقيق الغايه والحكمه من خلقنا النعيم الأعظم من نعيم الملكوت.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه إنك أنت الوهاب ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد.
اللهم عجل بالتمكين والضهور والفتح المبين لخليفتك في الأرض على العالم بأسرِه برٍه وبحره الإمام المهدي ناصر محمد اليماني رحمة منك بعبادك المستضعفين في مشارِق الأرض ومغاربها ولتتم به نورك على العالمين ولو كره المجرمون ظهوره بما شئت وكيف ما شئت ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين ونصر من الله وفتح قريب
اللهم إنَّك قلت في محكم كتابك وقال ربكم ادعوني استجب لكم
فمني الدعاء والإنابة ومنك الاستجابة إنّك لا تُخلف وعدك ربنا سبحانك ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين
صدقت ياخليفة الله وصدق الله القائل
﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذينَ اتَّقَوا وَالَّذينَ هُم مُحسِنونَ﴾ [النحل: ١٢٨] صدق الله العظيم
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
نصراً من الله وفتحً قريب باذن لله
اللهم وحّد صفوف المسلمين ولملم شملهم وجعلهم كلمتاً واحده وان تريهم وتبصرهم الى طريق الحق وتنير قلبهم الى دعوة الحق
اللهم وحد كلمة المسلمين ووحد صفهم وجعلهم قوتاً واحده على اعداء الاسلام والمسلمين
ونصراً قريب بإذن الله كما يحب ويرضى
وسلام ربي عليك ياامامي وخليفة الله رب العالمين