الموضوع: مواضيع ۩سفينة النجاة۩

النتائج 241 إلى 250 من 279
  1. افتراضي

    عاصفة مغناطيسية تضرب الأرض
    31_08_2020

    أعلن مختبر علم فلك الأشعة السينية التابع لأكاديمية العلوم، أن عاصفة مغناطيسية بدأت على الأرض صباح الاثنين 31 اغسطس 2020 .
    وأشار المختبر على موقعه الرسمي، إلى أن العاصفة المغناطيسية ضعيفة وبدأت في الساعة السادسة من صباح يوم الاثنين 31 أغسطس 2020 ، وشدتها من مستوى G1.

    ويذكر أن مقياس شدة العواصف المغناطيسية يتألف من خمس مستويات. ويمكن أن تسبب العاصفة المغناطيسية الضعيفة اضطرابات طفيفة في شبكات إمدادات الطاقة الكهربائية، وتؤثر في مسار هجرة الطيور والحيوانات. أما العواصف المغناطيسية الشديدة، فتسبب عطلا واضطرابات في أنظمة الاتصالات والملاحة العاملة بالموجات القصيرة، وكذلك انقطاع إمدادات التيار الكهربائي إلى قطاع الصناعات. وإضافة لهذا يمكن أن تسمح الزيادة في النشاط الشمسي، الذي يكون عادة السبب في العواصف المغناطيسية، برؤية الشفق القطبي في مناطق خطوط العرض الجنوبية أكثر من المعتاد.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/space/1149400-...3%D8%B1%D8%B6/

  2. افتراضي

    كويكب ضخم حجمه ثلاثة أضعاف ساعة بيغ بن قد "يزور" الأرض في نهاية هذا الأسبوع
    05_09_2020

    كشفت وكالة ناسا أن كويكبا ضخما، حجمه ثلاثة أضعاف ساعة بيغ بن الشهيرة، سيقترب عن كثب من الأرض في نهاية هذا الأسبوع.

    وتسافر الصخرة الفضائية بسرعة تزيد عن ثمانية أميال في الثانية (14 كم/ ثانية) وستحقق أقصى اقتراب لها من الأرض صباح الأحد 6 سبتمبر.
    ويعرف الكويكب باسم 2010 FR، ولا يُتوقع أن يضرب كوكبنا وهو لا يشكل أي تهديد لنا، كونه سيمر على مسافة نحو 4.6 مليون ميل (7.4 مليون كيلومتر)، وفقا لمتعقب الأجسام القريبة من الأرض التابع لناسا.
    وهذه المسافة تعادل نحو 19 ضعف المسافة من الأرض إلى القمر، والتي قد تبدو بعيدة جدا، ولكنها قريبة نسبيا من منظور الفضاء.

    وتعتبر وكالة ناسا أن أي شيء يمر ضمن 120 مليون ميل من الأرض هو كائن قريب من الأرض (NEO).

    ويتتبع العلماء آلاف الأجسام القريبة من الأرض لمراقبة ما إذا كانت في مسار تصادم مع كوكبنا. وقد يؤدي تغيير واحد صغير في مساراتها إلى كارثة على الأرض.

    ويصل عرض الجسم القريب من الأرض، 2010 FR، إلى 885 قدما (270 مترا)، وفقا لوكالة ناسا، ما يجعل حجمه ثلاثة أضعاف حجم البرج الذي يحمل ساعة بيغ بن (314 قدما أو 96 مترا).

    وستتم رحلة الطيران القريبة من الأرض للكويكب، في حوالي الساعة 8:38 صباحا بتوقيت غرينتش (3:38 صباحا بالتوقيت الشرقي) في 6 سبتمبر.

    ويتتبع علماء الفلك حاليا ما يقرب من 2000 كويكب ومذنب وأجسام أخرى تهدد نقطتنا الزرقاء الباهتة، ويتم العثور على أشياء جديدة كل يوم.

    ولم تشهد الأرض كويكبا ذا نطاق مروع منذ صخرة الفضاء التي قضت على الديناصورات قبل 66 مليون سنة.

    ومع ذلك، فإن الأجسام الصغيرة القادرة على تدمير مدينة بأكملها تصطدم بالأرض في كثير من الأحيان، حيث دمرت واحدة منها نحو 800 ميل مربع من الغابات بالقرب من تونغوسكا في سيبيريا في 30 يونيو 1908.
    ولحسن الحظ، لا تعتقد ناسا أن أيا من الأجسام القريبة من الأرض التي تراقبها في مسار تصادم مع كوكبنا.

    ويمكن أن يتغير ذلك في الأشهر أو السنوات المقبلة، مع ذلك، حيث تقوم وكالة الفضاء بمراجعة مسارات الأجسام المتوقعة باستمرار.

    وتقول ناسا: "لا تعرف وكالة ناسا وجود كويكب أو مذنب في مسار تصادم مع الأرض حاليا، لذا فإن احتمال حدوث تصادم كبير ضئيل للغاية. وفي الحقيقة، أفضل ما يمكن أن نقول، ليس من المحتمل أن يضرب أي جسم كبير الأرض في أي وقت في غضون عدة مئات من السنين القادمة".

    وحتى لو ضربت كوكبنا، فإن الغالبية العظمى من الكويكبات لن تمحو الحياة كما نعرفها، حيث أنه وفقا لوكالة ناسا، لا تحدث "الكوارث العالمية" إلا عندما تصطدم أجسام يزيد طولها عن 3000 قدم بالأرض.

  3. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم.
    وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (87) سورة النساء.
    وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا ۚ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122) سورة النساء.
    وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَٰذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ وَهُم بِذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ هُمْ كَافِرُونَ (36) خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ ۚ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ (37) وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (38) لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ (40) وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (41) قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَٰنِ ۗ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ (42) أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُم مِّن دُونِنَا ۚ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْ وَلَا هُم مِّنَّا يُصْحَبُونَ (43) بَلْ مَتَّعْنَا هَٰؤُلَاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّىٰ طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ ۗ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ (44) الانتياء.
    أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85) سورة غافر.
    كم من مرة يذكر الامام ناصر محمد اليماني في بياناته بانه اي كوكب العذاب في عصره اي في هذا الزمان الذي نعيش فيه وليس مئات السنين .
    وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85) سورة الاسراء.

  4. افتراضي

    مدير منظمة الصحة يدعو دول العالم للاستعداد للجائحة المقبلة
    07_09_2020

    دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، دول العالم إلى الاستعداد للجائحة المقبلة، مشددا على ضرورة أن يكون المجتمع الدولي على جاهزية أكبر.

    وقال غيبريسوس، في إفادة صحفية بجنيف، اليوم الاثنين: "هذه الجائحة لن تكون الأخيرة. يعلمنا التاريخ أن تفشي الأمراض والجوائح هي بالفعل حقيقة من حقائق الحياة".

    وأضاف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: "عند بداية الجائحة المقبلة يجب على العالم أن يكون على استعداد أكبر مما كان عليه هذه المرة".

    وجدد غيبريسوس دعوته الموجهة لحكومات دول العالم إلى الاستثمار بقدر أكبر في قطاع الصحة العامة.

    ويواجه العالم، منذ يناير 2020، أزمة حادة ناجمة عن تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد "COVID-19"، الذي بدأ انتشاره من مدينة ووهان الصينية وأدى إلى خسائر ضخمة في كثير من قطاعات الاقتصاد خاصة النقل والسياحة والمجال الترفيهي، وانهيار البورصات العالمية وتسارع هبوط أسواق الطاقة.

    وصنفت منظمة الصحة العالمية هذا التفشي جائحة يوم 11 مارس، وأصاب الفيروس حتى الآن نحو 27 مليون شخص في مختلف أنحاء العالم وأودى بحياة نحو 890 ألفا منهم.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/world/1151851-...8%D9%84%D8%A9/

  5. افتراضي

    ناسا تحذر من 4 كويكبات قريبة مع مشاركة الوكالة الأوروبية فيديو يكشف مدى صعوبة رصدها!
    08_09_2020

    حذرت وكالة ناسا من 4 كويكبات يزيد قطرها عن 20 مترا، على وشك الاقتراب من الأرض هذا الأسبوع، بينما شاركت وكالة الفضاء الأوروبية لقطات توضح مدى صعوبة اكتشاف هذه الصخور الفضائية.

    ورُصد أول كويكبين قريبين من الأرض (NEOs) في الشهر الماضي فقط: 2020 PT4، الذي يبلغ قطره 34 مترا، وسيمر على مسافة 1.8 مليون كم. في حين أن 2020 RJ، بقطر 24 مترا، سيتخطى الأرض على مسافة 1.2 مليون كم.

    وفي 12 سبتمبر 2020، سيحلق 2020 RM15 (بقطر 43 مترا)، بسرعة 35000 كم/الساعة.
    وأخيرا، سيقترب الكويكب 2017 US من كوكبنا في 13 سبتمبر، ويبلغ قطره 20 مترا، على مسافة 6.6 مليون كم.

    وفي غضون ذلك، شاركت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) لقطات مرعبة إلى حد ما، لما يشهده مسؤولو الدفاع الكوكبي من معاناة.

    وتقدر وكالة الفضاء الأوروبية أننا على دراية بـ 95% من جميع الأجسام، التي يزيد قطرها عن كيلومتر واحد في نظامنا الشمسي. ومع ذلك، فإن هذا الرقم ينخفض ​​بشكل حاد مع الأجسام الأصغر.

    ولإظهار مدى صعوبة اكتشاف هذه الأجسام الصغيرة، وهي تندفع نحو كوكبنا، شاركت وكالة الفضاء الأوروبية فيديو لجسم يسمى 2020 OM3، قطره نحو 40 مترا، والذي مر قرب الأرض على مسافة 10 ملايين كم في يوليو الماضي.

    وفي الفيديو، يظهر 2020 OM3 على شكل بقعة ضوء خافتة، والتي قد تفسر التنبيهات المتكررة للكويكبات الداخلية المكتشفة مؤخرا، والمتجهة إلى الفناء الخلفي للأرض.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/space/1152138-...F%D9%87%D8%A7/

  6. افتراضي

    توقعات الطقس الفضائي: عاصفة شمسية تضرب الأرض يوم 14 سبتمبر!
    11_09_2020

    دخل علماء الفلك في حالة تأهب بعد أن لاحظوا وجود ثقب "بحجم الوادي" يقذف جزيئات شمسية في النظام الشمسي.

    ويمكن أن تصل الرياح الشمسية إلى كوكبنا، يوم الاثنين 14 سبتمبر، بعد أن تشق طريقها عبر رحلة 150 مليون كم عبر الكون.

    وقد يكون القصف قويا لدرجة أنه قد يؤدي إلى حدوث شفق قطبي، وفقا لموقع Space Weather.

    وقال الموقع: "قد يضرب تيار من الرياح الشمسية المجال المغناطيسي للأرض في 14 سبتمبر. تتدفق المواد الغازية من ثقب يشبه الوادي في الغلاف الجوي الجنوبي للشمس، ويمكن أن يؤدي إلى حدوث حلقة قصيرة من الشفق القطبي في القطب الشمالي عند وصوله".

    ويحدث الشفق القطبي عندما يتعرض الغلاف المغناطيسي للقصف بواسطة الرياح الشمسية، التي تحرف الجزيئات، ما يتسبب في ظهور أضواء خضراء وزرقاء مذهلة.

    وفي حين أن هذه العاصفة الشمسية ليست مدعاة للقلق، يعتقد بعض علماء الفلك أن عاصفة كبيرة يمكن أن تضربنا، وفي عالم يعتمد بشدة على التكنولوجيا، قد تكون العواقب وخيمة.
    وعلى هذا النحو، دعا الباحثون إلى بنية تحتية أفضل لمراقبة نشاط الشمس.

    وقالت دراسة حديثة من معهد "سكولكوفو" للعلوم والتكنولوجيا في روسيا: "عاصفة شمسية كبيرة يمكن أن تقطع الكهرباء والبث التلفزيوني والإنترنت والاتصالات اللاسلكية، ما يؤدي إلى تأثيرات متتالية كبيرة في العديد من مجالات الحياة. ووفقا لبعض الخبراء، فإن الضرر الناجم عن مثل هذا الحدث الشديد قد يكلف ما يصل إلى عدة تريليونات من الدولارات، واستعادة البنية التحتية والاقتصاد قد يستغرق ما يصل إلى 10 سنوات. وبالتالي، فإن فهم الأحداث المتطرفة الأكثر خطورة والتنبؤ بها، لهما أهمية قصوى لحماية المجتمع والتكنولوجيا من الأخطار العالمية لطقس الفضاء."

    وقالت المعدة الأولى للدراسة، الدكتورة جيني مارسيلا رودريغيز غوميز: "إن فهم خصائص الانفجارات الشمسية الشديدة وظواهر الطقس الفضائي المتطرفة، يمكن أن يساعدنا على فهم ديناميكيات الشمس وتقلبها وكذلك الآليات الفيزيائية وراء هذه الأحداث بشكل أفضل."

    وأضافت الباحثة تاتيانا بودلادتشيكوفا، في Skoltech: "يحتاج مجتمعنا التكنولوجي الحديث إلى أخذ هذا الأمر على محمل الجد، ودراسة أحداث الطقس في الفضاء، وكذلك فهم جميع التفاصيل الدقيقة للتفاعلات بين الشمس والأرض".

    وقد يكون للتوهج الشمسي القوي القدرة على جعل التكنولوجيا على كوكبنا زائدة عن الحاجة، ويحذر الخبراء الآن من أننا يجب أن نتعامل مع التهديد بجدية أكبر.

    وبالنسبة للجزء الأكبر، يحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، ولكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا المعتمدة على الأقمار الصناعية.

    ويمكن للرياح الشمسية تسخين الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يؤدي إلى تمدده. وقد يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار، وينعكس على نقص الملاحة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وإشارة الهاتف المحمول والقنوات الفضائية مثل Sky.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/space/1153089-...5%D8%A8%D8%B1/

  7. افتراضي

    منظمة الصحة العالمية في أوروبا: اللقاح لن ينهي جائحة كورونا وحذار من أكتوبر القاتل
    14_09_2020

    حذرت منظمة الصحة العالمية من أن اللقاح لن ينهي جائحة كورونا المدمرة، وأن أوروبا ستشهد ارتفاعا في العدد اليومي للوفيات بسبب "كوفيد-19" في أكتوبر ونوفمبر.
    وقال مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوغ، إنه من غير المعروف ما إذا كان لقاح محتمل سيساعد جميع الفئات العمرية، قائلا لوكالة فرانس برس: "أسمع طوال الوقت بأن اللقاح سيكون نهاية الوباء. بالطبع لا! إننا حتى لا نعرف إن كان هذا اللقاح سيساعد جميع الفئات السكانية وكل الحالات. ثمة إشارات حتى الآن تنفي ذلك. ماذا لو تطلب الأمر أن نبحث عن لقاحات مختلفة؟ يا له من كابوس لوجستي!".

    وتابع: "نهاية الوباء هي اللحظة التي نتعلم فيها كمجتمع كيف نتعايش مع هذا الوباء. وهذا يعتمد علينا وهذه رسالة إيجابية للغاية".

    وأضاف: "ستصبح الأمور أكثر صعوبة. في أكتوبر ونوفمبر، سنشهد المزيد من الوفيات".

    ويشار إلى أن الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية في أوروبا، البالغ عددها 55 دولة، تعقد اجتماعا عبر الإنترنت يومي الاثنين 14 والثلاثاء 15 سبتمبر، للاتفاق على استراتيجية مدتها خمس سنوات لمواجهة الفيروس.

    وظهر "كوفيد-19" لأول مرة في مدينة ووهان الصينية، في نهاية العام الماضي واستمر في إحداث دمار عالمي.

    وأودى بحياة أكثر من 900 ألف شخص، وألحق ضررا بالاقتصاد العالمي، ما دفع الملايين من الناس إلى البطالة.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/health/1154037...7%D8%AA%D9%84/

  8. افتراضي

    قبل فتره بسيطه صرح رئيس منظمة الصحة العالميه قائلا: (الفيروس مراوغ وذكي انه باختصار سبب لنا الاحراج.....)
    سرعة تحور الفيروس +كثرة الطفرات التي تطرأ على الحمض النووي له(DNA)+اشتداد شراسته بالعدوى +اصبح فحص pcr غير موثوق وكأن جندي الله(الخانق) يتخفى ويعد الكمائن...(ومكروا ومكرنا والله خير الماكرين)...من منكم سمع عن اصابات سببها التقارب بالمساجد للصلاه بالنسبة لي لم اسمع او اقرا عن اصابات سببها التجمع للصلاه في المساجد...

  9. افتراضي

    الأمم المتحدة: كورونا يخرج عن السيطرة
    16_09_2020

    أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن تفشي جائحة كورونا بات يخرج عن نطاق السيطرة.

    وأضاف غوتيريش في مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء، أن "جائحة كوفيد -19 أزمة لا تشبه أي أزمات في حياتنا"، مشيرا إلى أن البشرية تقترب من تخطي عتبة المليون وفاة بسبب الفيروس، واصفا الوباء بأنه "تهديد رقم 1" للأمن العالمي.

    وبخصوص اللقاحات المضادة للفيروس، قال غوتيريش إن الكثيرين يعولون على اللقاح لكنه بحد ذاته لن يوقف انتشار الجائحة.

    وأضاف: "اللقاح يجب النظر إليه على أنه منفعة عامة عالمية، لأن الفيروس لا يعرف الحدود. نحن بحاجة إلى لقاح معقول التكلفة ومتاح للجميع، لقاح للناس".

    ودعا المجتمع الدولي إلى توسيع نطاق استخدام الأدوات المتوفرة والجديدة التي يمكن أن تساعد في مكافحة المرض وتوفير العلاج المنقذ للحياة، خاصة خلال الأشهر الـ 12 المقبلة.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/world/1154801-...7%D8%B1%D8%A9/

  10. افتراضي

    3 منها اليوم!.. ناسا تحذر من اقتراب 5 كويكبات باتجاهنا!
    22_09_2020

    حذرت ناسا من 5 كويكبات تقترب من الأرض هذا الأسبوع، بعد أيام فقط من إعلان وكالة الفضاء اليابانية أنها ستوسع مهمتها لصيد الكويكبات.

    وفي 21 سبتمبر، يمر كل من 2020 RQ6 و2020 SJ2 قرب الأرض، على مسافات 1.2 و1.4 مليون كم على التوالي.

    وقبل أن يتنفس أي شخص الصعداء، من المتوقع أن تحلق 3 أجسام فضائية أخرى قريبة من كوكبنا، في 22 سبتمبر. ويتحرك الأكبر من الثلاثة (بقطر 50 مترا)، واسمه 2020 RD5، بسرعة 61000 كم في الساعة، على مسافة آمنة تبلغ أربعة ملايين كم.
    ويتخطى 2020 SM2، الذي يبلغ قطره 5.8 مترا، الأرض على بعد 1.2 مليون كم فقط.
    ويظهر في الجزء الخلفي 2020 RB6 (طوله 27 مترا)، بسرعة مذهلة تبلغ 71000 كم في الساعة، ومن المقرر أن يعبر قرب كوكبنا على مسافة "قريبة" تبلغ 2.5 مليون كم.

    وفي الوقت نفسه، فإن صائد الكويكبات الياباني "هايابوسا 2"، الذي هبط بنجاح على الكويكب "ريوغو"، وأطلق عليه رصاصة متخصصة من أجل الحصول على عينات لتحليلها على الأرض، فقد يوسع مهمته ويلامس صخرة فضائية أخرى.

    ومن المقرر أن تعود العينة الأولية إلى الأرض في ديسمبر، مع هبوط مخطط له في أستراليا.

    ومع ذلك، أكدت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (JAXA) في مؤتمر صحفي أواخر الأسبوع الماضي، أن المهمة ستمدد وسيتجه المسبار إلى كويكب 1998 KY26، الواقع ما بين كوكب الزهرة والمريخ.
    المصدر:
    https://arabic.rt.com/space/1156296-...7%D9%86%D8%A7/

المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 28-10-2014, 02:11 PM
  2. الإجابة بالحقّ من الكتاب عن سبيل النّجاة مِن عذاب الله، وسبب النَّجاة مِن العذاب لقوم نبيّ الله يونس ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-03-2010, 11:58 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •