أي حوار هذا أسأل سؤال ويجيب عشرة كل واحد منهم يفتي حسب فهمه
ومن ثم يأتي ناصر بكلام عام ولا يجيب خوفا أن يقع في خطأ مبين
وكأننا في حراج لا أكاد أسمع صوت واضح
فلماذا للهروب من حوار منظم ومرتب أسأل انا ويجيب
وهو يسأل وانا أجيب لما الخوف ؟؟
الإمام ناصر محمد اليماني 14 - 01 - 1436 هـ 07 - 11 - 2014 مـ 08:03 مساءً ـــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، أما بعد..
ويا ملهم نقول الله المستعان حين تصفنا أننا تهربنا من حوارك، وما كلّ هذه البيانات إلا إقامة الحجّة عليك بالحقّ وليس على الأنصار. وأشهد الله والأنصار السابقين الأخيار وكفى بالله شهيداً أننا جاهزون للمزيد من إقامة الحجّة عليك بكل المقاييس بإذن الله، ونبدأها من قمر ليلة النّصف لهذه الليلة ليلة السبت بحسب حساب رؤية هلال محرم.
فلماذا لم يظهر القمر من الشرق إلا من بعد حلول الظلام تماماً يا ملهم؟ ولماذا لن نجد قمر ليلة السبت يغرب إلا ضحى شمس السبت؟
لك هذا اخي ملهم اما قولك (خوفا ان يقع في خطا مبين ) فلن تجدون خطاء انت وعلماء الارض اجمعين .... اتعلم لماذا هذا يقيني لاني واثق من ربي وانه سيسبق الليل النهار ولابد ان يكون قبل السبق ( ادراك الشمس للقمر )
اطمئن يا أخي ملهم الأكذوبة التي تتحدث عنها لن تزول حقيقتها حتى ولو اجتمع كل العباد على طمسها وندمك الشديد هو حين استيعاب هشاشة علوم البشر الفلكية ودقتها أمام القدرة الالهية وما الامام الا نذير للبشر من لدن رب العرش العظيم أما الهداية فلن تحدث الا بمشيئة الرحمن فلا تكن من الجاهلين وعدم اعترافك بالحق لن يغير واقع الحقيقة وعندما تطلع الشمس من المغرب ويتحقق الشرط الثاني من أشراط الساعة الكبرى ستكتفي حينها من حساباتك الفلكية بل وسيصعق كيانك لعدم التصديق رغم أن الامام وأنصاره يطلبون لك الهداية من قبل هذا الحدث الذي يتبعه العذاب والله المستعان يا ملهم هو يراك ويعلم ما في قلبك
بسم الله الرحمن الرحيم
ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذهديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب
لن نرضى حتى يكون حبيبنا الرحمن راضي في نفسه لامتحسر ولاحزين
الإمام ناصر محمد اليماني 14 - 01 - 1436 هـ 07 - 11 - 2014 مـ 08:23 مساءً ـــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم، فليستمر الحوار في هذه الصفحة لما فيه من الحجج والبراهين الدامغة للباطل على الواقع الحقيقي، كوني أكتب البيان فمن ثم يصدقه الرحمن بالحق على الواقع الحقيقي حجة عليك بالحق فهات ما لديك.
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
ـــــــــــــــــ