الموضوع: أسئلة alawab: هل يُبعث الناس حفاة عُراة فى يوم الجمع

النتائج 361 إلى 370 من 484
  1. افتراضي

    حمدا لله على الحق وبك نستعين وسبحانك يا مالك الملك خلقت الإنسان وعلمته البيان الحق حتى يكون فصلا بين البشرية اللهم اغفر لجميع أموات المُسلمين ولنا معهم ولسائر عبادك الضالين النادمين المتحسرين على ما فرطوا في جنبك برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم إني أعوذ بك أن أرضى حتى ترضى يا رب العالمين يا أرحم الراحمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

  2. افتراضي

    اللهم صل وسلم على حبيبنا المهدي المنتظر وكافة انصاره

    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
    اللهم يا النعيم الأعظم يا رب العالمين يا الله إجعلني خادم رضوانك الأول في العالمين
    خادم رضوان الله

  3. افتراضي إمامنا الحبيب ما هو الشيء الذي كان يخفيه النبي صلى الله عليه وآله في نفسه؟

    قال الله تعالى
    وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً﴿37﴾)) صدق الله العظيم

    فماهو الشىء الذي كان يخفيه النبي صلى الله عليه واله في نفسه ؟ أهو رغبته في الزواج من زوجة زيد ؟

    وهل قول الله تعالى (( لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴿88﴾)) صدق الله العظيم له علاقة بهذا الموضوع أم لا؟

    وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة : alawab
    قال الله تعالى
    وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً﴿37﴾))
    صدق الله العظيم
    فماهو الشىء الذي كان يخفيه النبي صلى الله عليه واله في نفسه ؟ أهو رغبته في الزواج من زوجة زيد ؟
    وهل قول الله تعالى (( لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴿88﴾)) صدق الله العظيم له علاقة بهذا الموضوع أم لا؟
    وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين
    انتهى الاقتباس من alawab

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والمرسلين لا نفرق بين رسل الله أجمعين والصلاة والسلام على الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وعلى آله وأنصاره
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:

    قال سبحانه وتعالى مادحا خلق النبي عليه الصلاة والسلام: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيم} (القلم:4) وقال عز وجل: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} (الأحزاب:21)

    لا شك ولا ريب أخي الأواب أن المؤمن التقي الذي له ذرة من مروءة يستحيل أن يتطلع بالتفكير لزوجة غيره ذلك لأنه محرم في كتاب الله فما بالك بأشرف المرسلين الذي كان على خلق عظيم والذي نزهه رب العزة. وعليه لا يجوز هذا القول مطلقا في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    ولكن مضت مشيئة الله أن يطلق زيد بن حارثة زوجته حينما تعذر بقاء الحياة الزوجية بينه و بينها على الوجه الذي يرتضيه وكانت عادة التبني لا تزال قائمة حينذاك وكان من عادة العرب أن لا يتزوج الرجل حليلة من تبناه إن مات أو طلقها أبدا، ولم يكن من السهل القضاء على عرف رسخ لدى الناس وما كان ليقوى على تلك المهمة الشاقة إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    و كان الله عز وجل قد أعلم نبيه صلى الله عليه وسلم أن زيداً سيطلق زينب ، و أنها ستكون زوجة له ، و أنه صلى الله عليه وسلم كان يخفي هذا و يخشى من مقولة الناس ، أنه تزوج مطلقة من كان يدعى إليه، وكان صلى الله عليه وسلم يبالغ في كتمان هذه المسألة فيقول لزيد رضي الله عنه: "أمسك عليك زوجك" فعاتبه الله على ذلك في قوله: "و تخفي في نفسك ما الله مبديه".

    إنما كان زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب بنت جحش طليقة مولاه زيد بن حارثة بوحي من الله للقضاء على تشريع الجاهلية بتحريم زواج الرجل من طليقة أو أرملة مولاه وليحل مكانه التشريع الإلهي المستقيم.
    قال تعالى: {مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مّن رّجَالِكُمْ} (الأحزاب: 40)، وقال: {ادْعُوهُمْ لاِبَآئِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ} (الأحزاب: 5)، فكان يُدعى بعد ذلك زيد بن حارثة، وقال تعالى: {فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مّنْهَا وَطَرا زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَرا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ} (الأحزاب: 37)


    وأما بخصوص قوله تعالى:{ لا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴿88﴾{ فلا علاقة له أبدا بالآيات التي نزلت في شأن زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم من زينب بنت جحش وإلا صار قدحا وطعنا في شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه يطمع في زوجة غيره وحاشاه أن يفعل من كان على خلق عظيم وإنما يفسرها قوله تعالى: }وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْك إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَة الْحَيَاة الدُّنْيَا لِنَفْتِنهُمْ فِيه} (طه:131) أي يا محمد لا تتمنين زخرف الحياة الدنيا مما آتينا الأغنياء الكافرين من قومك ولا تحزن على كفرهم بالله واليوم الآخر واخفض جناحك لمن آمن بك واتبعك بالقول اللين وارفق بالمؤمنين وقوله تعالى: { ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم{ إنما هو أمر لرسول الله بأن لا ينشغل بمتاع الحياة الدنيا وزخرفها عن عبادة الله وأن ما آتاه الله من القرآن الكريم هو خير وأعظم.
    اللهم إني أشهدك أني لن أرضى أبدا حتى ترضى يا حبيب قلبي يا أرحم الراحمين
    { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }
    { الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب }
    قائمة الأبواب الرئيسية للفهرسة
    https://www.nasser-yamani.com/showthread.php?7415


  5. افتراضي

    السلام عليكم
    طيب هل يوسف عليه الصلاة والسلام لم يهم بإمرأة العزيز يأأيتها المكرمه ناديا !!!
    وهذا إقتباس من بيان الامام ناصر محمد اليماني في شأن يوسف الصديق العفيف
    فلانقدح في الانبياء ولانقدسهم أختنا المكرمه
    [[
    وتبين لكم أنما البرهان الرب أنه روح الرضوان تُلقى إلى قلب حزب الله المنيبين المُخلصين تصديقاً لقول الله تعالى:

    {أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ} صدق الله العظيم

    وذلك هو برهان لحقيقة رضوان الله الرب، يلقي به إلى القلوب المبصرة للحق فيشرح الله بنور الرضوان صدورهم فترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق.
    والحق هو الله سبحانه وتعالى علوا كبيراً ألا والله الذي لا إله غيره لا يعرف الله فيقدره حق قدره إلا الذين أيدهم الله بروح رضوان الله عليهم فيشعرون بسعادة وسكينه وطمأنينة لا يساويها أي نعيم.
    ذلكم بأن رضوان الله هو النعيم الأعظم ذلكم برهان الرب يلقيه إلى القلب ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

    وكذلك رسول الله يوسف عليه الصلاة والسلام إنما أناب إلى الرب
    حين شعر أنه بدأ يضعف وهمّ بها في نفسه، وهو لذلك لمن الكارهين ولا يزال يقاوم نفسه ولم يبدي ضعفه لامرأة العزيز الذي قد صار همّها به ظاهرياً وهو همّ بها في نفسه فقط ولم يبد ذلك لها. وإنما علمنا به الله كما علمه في نفس عبده يوسف عليه الصلاة والسلام وعلم الحزن في قلب عبده كونه همّ في نفسه أن يجب طلبها باطن الأمر برغم أن ظاهر الأمر لا يزال يُحاج امرأة العزيز ويقول لها:
    {قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} صدق الله العظيم [يوسف:23]]]]]
    انتهي الاقتباس من احسن القصص ص5


  6. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الكريم تجد رد الله في هذه المسألة واضح في آية محكمة يبيّن فيها أن سبب تزويج زينب بنت جحش من رسول الله إنما لحكمة ربانية وهي : ( لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَرا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ)
    صدق الله العظيم (الأحزاب: 37)
    وهذا دليل قاطع على أنما هذا الزواج تم بوحي من الله لإقامة تشريع جديد لا لرغبته صلى الله عليه وسلم في زوجة زيد بدءا.

    ونفس الأمر تجده في قصة يوسف عليه السلام وهل علمت أن يوسف رغب في إمرأة العزيز بدءا؟ كلا، بل هي راودته عن نفسه ومن فطرة الرجل أن يضعف إن أغرته إمرأة وإنما يمتنع المتقون كما حصل مع يوسف الصديق عليه الصلاة والسلام إذ كاد أن يستجيب لإمرأة العزيز لولا أن رأى برهان ربه فأيّده بروح رضوانه وثبته على الصراط المستقيم.

    اللهم إني أشهدك أني لن أرضى أبدا حتى ترضى يا حبيب قلبي يا أرحم الراحمين
    { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }
    { الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب }
    قائمة الأبواب الرئيسية للفهرسة
    https://www.nasser-yamani.com/showthread.php?7415


  7. افتراضي

    سلام الله على أحبّتي الأنصار السابقين الأخيار صفوة البشرية و خير البريّة، لقد سبقت فتوى الله لرسولنا الكريم صلوات الله و سلامه عليه و على آله الأطهار أنّ زوجة زيد ستكون له زوجة بعد طلاقه منها و لكن عندما جاء محمّد صلى الله عليه و سلّم هذا الوحي مازالت زينب بنت جحش على ذمّة زيد بن حارثة لذلك قال الله تعالى:فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مّنْهَا وَطَرا زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَرا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ.
    فالذي أخفاه رسول الله صلى الله عليه و سلّم في نفسه هو أنّ الله أعلمه بأنّ زينب ستكون له زوجة بعد طلاقها من زيد وهي لازالت زوجته بعد لذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول لزيد:أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ. و كان عليه الصلاة و السلام يخشى أن يقول له الناس محمد تزوّج زوجة ابنه و دعيّه زيد فأخرج الله ما في قلبه و علّمه أن الله أحقّ أن تخشاه؛ قال تعالى:وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ.
    فكان هذا درسا في العقيدة لرسول الله صلى الله عليه و سلّم و لنا أيضا فهو القائل صلوات ربّي و سلامه عليه:مَن الْتمَس رضاء الله بسخط الناس، كفاه الله مؤونة الناس، ومَن التمس رضاء الناس بسخط الله، وَكَله الله إلى الناس.
    و من ثمّ أراد الله أن يحكم آياته و يبيّن شرعه للنّاس فلا وجود للتبنّي في الإسلام و حرّمه تحريما و جعل من قصّة زيد بن حارثة الذي كان في الجاهلية ينادونه بزيد بن محمد مع زينب بنت جحش فيصلا و حكما قاطعا في تحريم التبنّي و جواز التزوّج من طليقة من كان دعيّة فهي ليست ممّن حرّمهم الله على المؤمنين في قوله تعالى:حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً.
    و الحمد لله الذي أحكم شرعه و لم يجعل من دينه عبثا و لم يجعل الحقّ يتّبع أهواء قوم لا يعلمون و جعله من خشيته و ابتغاء رضوانه أسمى الغايات وهو القائل جلّ في علاه: وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ.

  8. افتراضي

    السلام علييكم
    ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم
    ماهي المثاني السبع؟جزاكم الله خيرا





    اسال الله ان يس
    تجيب الناس الى دعوة الاحتكام الى كتاب الله عاجلا غير اجل باذن رب العالمين
    ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب )




  9. افتراضي

    سلام الله على الأخت الأنصارية أمّ ياسر؛ السبع المثاني هي فاتحة الكتاب التي تقرأ مرّتين في كلّ صلاة لذلك وصفها الله تعالى بالسبع المثاني؛ قال تعالى:ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم.

  10. افتراضي

    وعليكم السلام يا اخ وليد شكرا على الايضاح
    ولكن الفاتحة هي ايضا من القران !( سبعا من المثاني والقران العظيم)


    اسال الله ان يس
    تجيب الناس الى دعوة الاحتكام الى كتاب الله عاجلا غير اجل باذن رب العالمين
    ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب )




المواضيع المتشابهه
  1. يبعث عيسى ابن مريم مؤيّداً بجميع آياته السابقة
    بواسطة غانم في المنتدى بيان الإمام المهدي المفصل في البعث الأول إلى الناس أجمعين
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-06-2019, 03:10 PM
  2. أحاديث الجمع بين الصلاتين
    بواسطة نحن جند الله انصار اليماني في المنتدى بيان الصلوات والركعات من مُحكم القرآن
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 01-05-2018, 11:28 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-04-2018, 01:14 AM
  4. نبي الله يحي معني يبعث حيا وسميا وسلام
    بواسطة البصيرة في المنتدى قسم الأسئلة والإقتراحات والحوارات المفتوحة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 28-07-2012, 06:58 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •