☝️✌️ان مطالب الدول الغربية التي اعترفت بدولة فلسطينية
هي اقامة دولة خالية من السلاح وخالية من الجهاد في سبيل الله
وتتحاكم الى قوانين الطاغوت كقوانين الامم المتحدة بدلا من حكم شرع الله
بالتالي هو القضاء على مقومات الدين الاسلامي بداخلها وهذا ما لا يطالبون الكيان الصهيوني به والذي يمتلك احدث الاسلحة المتقدمة والذخائر وغيرها من الادوات العسكرية
فيا قومنا لا تتولوهم ولا تهللوا وترحبوا باقوالهم
فان هذا من زيف الامور والضلال
فلسطين الحبيبة تاج ✊ راسي لنا وبالسلاح والمقاومة نسترجعها ونحرر بلادنا
أيضا
فيا اخوتي الاحرار وتحديدا السنه والشيعه انسوا الخلافات التقليدية
واتحدوا واطفوا نار الفتنه التي زرعها الاعداء فيما بيننا وراجعوا الى الله فموعدنا معه اقترب
الاتحاد المسلمين الحل الوحيد للاسترجاع هيبه امتنا واسلامنا وتحرير اوطننا
فلسطين الحبيبة حرة عربية وعاصمتها القدس الشريف واسرائيل وأمريكا وحلفاءهم الغرب والعرب اعداء الله
شيعية وبروحي افديكم سني للموت معاكم
مع المقاومة وانصارها لاخر الرمق
☝️✌️ويا معشَر المُجاهدين في غزَّة فلسطين اسمعوا واعقلوا: إنَّه لا ينفع التشريد مِن خَلف خطوط العدو ما لم يتزامن مع التَّشريد من الخلف هجومٌ من الأمام؛ فهذا هو التحَرُّف في القتال، وكنت أراكم تُشَرِّدوا بالعدو من خلف خطوط العدو ثم تختفوا، وهذا ليس من التحَرُّف في القتال ما لم يُرافق خطة التشريد من الخلف هجومٌ من الأمام، وإنِّي أُشهِد الله عليكم وكفى بالله شهيدًا أني عَلَّمتكم بسُنَّة الله في القتال بنصر المُعجِزة أنَّه في الهجوم وذلك حتى يُوَلِّي العدو منكم الأدبار فتلاحقونهم من ورائهم ثم لا يُنصَرون؛ ثُمَّ يستسلمون فتنهار قوتهم ويصعب على طيرانهم ضربكم؛ فإن أردتم سُنَّة الله في نصر المعجزة كمثل الذين خلوا من قبلكم فَصَدِّقوا الله وثقوا في الله بالنَّصر السَّاحق بِسُنَّة الله في مُهاجمة أعدائكم فيستمر الهجوم وراءهم وراءهم حتى يستسلمون أو يُقتَلون؛ سُنَّة الله في الذين خلوا ولن تجد لسُنَّة الله تبديلًا؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {وَلَوْ قَٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَوَلَّوُا۟ ٱلْأَدْبَٰرَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿٢٢﴾ سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِى قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبْدِيلًا ﴿٢٣﴾} صدق الله العظيم [سورة الفتح].
وأتحداكم أن تجدوا لِسُنَّة الله خطة حربيَّة غير تلك حتى لو كنتم تَملكون كافة القوات الجويَّة في العالَمين؛ فلن تجدوا لسنة الله تبديلًا في نصر الهجوم البرّي أو البحري لمواجهة أعدائكم؛ فتذكَّروا قول الله تعالى: {سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِى قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبْدِيلًا} صدق الله العظيم، فرَكِّزوا على قول الله تعالى: {وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبْدِيلًا} صدق الله العظيم.
فَنَفِّذوا أمر خليفة الله يا معشَر جيش المؤمنين لتحرير فلسطين، فوالله لئن فعلتم ونفَّذتم أمري فسرعان ما يولّونكم الأدبار؛ فيورثكم الله أسلحتهم أجمعين فَيولون الأدبار على الفور، ولكن وراءهم حتى تُلقوا القبض على المُجرِم (بنيامين نتن ياهو) فتأسروه أو تقتلوه - إن قاومكم - وكافة ضباط وجنود الجيش الإسرائيلي، ما لم تفعلوا؛ فكيف تريدون أن تنتصروا على الجيش الإسرائيلي ولو تحاربتم ألف عام؟! فيكفي عصيان أمر خليفة الله في الحروب الأولى، وربما أنكم كنتم تجهلون أمري مِن قَبل؛ فلازم هذه المرة تُطَبِّقوا سُنَّة نصر المُعجِزة من الله فتجدوا التدخل من الله لتطبيق سُنَّة الله فَيُلقي في قلوب الذين كفروا الرعب فتقتِلون فريقًا وفريقًا تأسرِون
✅ تاريخ الاقتباس ⬇️⬇️
الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
18 - رمضان - 1446 هـ
18 - 03 - 2025 مـ
10:02 صباحًا
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=473290