قال تعالى { یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ إِذۡ جَاۤءَتۡكُمۡ جُنُودࣱ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمۡ رِیحࣰا وَجُنُودࣰا لَّمۡ تَرَوۡهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرًا (٩) إِذۡ جَاۤءُوكُم مِّن فَوۡقِكُمۡ وَمِنۡ أَسۡفَلَ مِنكُمۡ وَإِذۡ زَاغَتِ ٱلۡأَبۡصَـٰرُ وَبَلَغَتِ ٱلۡقُلُوبُ ٱلۡحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِٱللَّهِ ٱلظُّنُونَا۠ (١٠) }
[سُورَةُ الأَحۡزَابِ: ٩-١٠]
وقال تعالى { لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِی رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةࣱ لِّمَن كَانَ یَرۡجُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلۡیَوۡمَ ٱلۡـَٔاخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِیرࣰا (٢١) وَلَمَّا رَءَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡأَحۡزَابَ قَالُوا۟ هَـٰذَا مَا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَصَدَقَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۚ وَمَا زَادَهُمۡ إِلَّاۤ إِیمَـٰنࣰا وَتَسۡلِیمࣰا (٢٢) }
[سُورَةُ الأَحۡزَابِ: ٢١-٢٢]
بإذن الله تعالى يتوفق المجاهدون جيش المؤمنين لتحرير فلسطين اتباع الحق في كتاب الله، فقط يتذكرون نعمه الله كيف قد نصرهم من قبل فيتذكروا هذي النعمه ومدهم الله بملائكه مدد قد علموه فمن ثم تزيد ثقتهم بالله وبنصره على عدوه وعدوهم كما حصل من قبل فالمهم ف المسائله الثقه في الله ووعده وأهم شي لاتزعزع ثقتهم بالله ولكي تزداد الثقه، يجب أن يذكروا نعمة الله عليهم وان الله نصرهم من قبل ومن ثم سيجعل الله طريق للهجوم والنصر بإذن الله ،
واما المتخاذل فيكفيه هذا الإثم والعار نسأل الله السلامة.